في مثل هذا اليوم، الرابع من مايو من العام 2017، سط...
المشهد العربي
قبل 20 ساعة و 57 دقيقة
الاسم | الزيارات
219
قرأت ما كتبوا ولم أصدق أن يصل بهم الفجور في الخصومة والمرض المناطقي واللهث خلف الفتات إلى هذه الدرجة التي يذبحوا بها بقايا وطنيتهم قربانا على بوابة عنوانها الحقد والغباء والسفه ! ثم.. ثم .. سيأتي لنا أحدهم >>

الأخبار الأكثر قراءة خلال 24 ساعات
المكارح
07:35 2025/05/04