شاهد حي على عنصرية المليشيا حتى مع أسر قتلاها : أم تروي لـيمن الغد مرارة فقدانها ابنها الذي لم تراه حياً ولا ميتاً كيف أصبح حفيد رسول الله مشرفا في سن المراهقه؟

الرئيسية
|
الأكثر زيارة
|
إخفاء
| خبر صحيح | 0
| خبر غير صحيح | 0
شاركنا facebook twitter