لم يكن المرشدي استاذا في عطائه الفني ملحنا ومطربا فحسب وانماايضااستاذا في ثقافته وعطائه الادبي متمثلا في>>
يتحدثون عن الحب، ليل نهار، فإذا سألت أحدهم : ما هو الحب؟ سكت واحتار وسرح ببصره بعيدا. يطرح القاص الأمريكي>>
بسبب النت انزلته مبكرا جدا لا يستطيع المرء وصف سعادته عندما ينبعث الضوء من أرواح يقدرها ويراها سر>>
الخنجر اليماني هو رمز عزة العربي وشموخه وكبريائه، لذلك تجده الزي التقليدي لكل الدول في شبه الجزيرة العربية،>>
لا أَحَبَّ إلى الروح منها، ومن اسمها، من بهاء المكان الذي هبطت فيه من جنة الله بين سماءٍ وبحرٍ وأرضِ>>
اليومَ من يتأملَ المشهد السياسي في وطني وبكلِ تفاصيله, يستطيع القولَ إن المشاريع الصغيرة ستظل صغيرة أيا كانت>>
لم أتخيل أن هناك من لا يزال يعتقد أن ثورة الشباب ظ،ظ، فبراير السلمية هي سبب كوارث ما تعيشه اليمن اليوم..>>
من اصعب الأمور على المرء ان يكتب عن انكسارات الحاضر وانحطاط اشخاصه مقارنة بانتصارات الماضي وعظمة ابطاله،>>
في ثورة 1948 لم يكن لدى النخبة التي قامت بها فكرة متكاملة عن النظام الجمهوري، وكانوا متأثرين بالملكيات>>
كل ثورة تحمل في داخلها منهجية التغيير والتحديث, فهما ركيزتا التطور المنشود في كل الثورات، والتغيير في ثورتكم>>
رسالة وصلتني من طلابنا في الصين، يناشدون الحكومة سرعة إجلائهم من موطن الفيروس، حيث الرعب يخيم على الأطفال>>
ظلت المرأة اليمنية خلال عقود ماضية تحضي بتقدير وتكريم واحترام المجتمع الذي منحها مكانة خاصة وجرم كل اشكال>>
آ آ آ آ يستيقظ مبكراً الساعة 12 ظهراً ويتحرك بتثاقل ليصل لجواله المرمي بجانبه ليمسكه وعينه مفتوحة والأخرى>>
يوماً تلو الآخر، تؤكد المعطيات وما يصدر عن تحالف دعم الشرعية في اليمن، دعم النظام الإرهابي في إيران لمليشيا>>
تجمد في مكانه حين رآها. لم يكن ليتخيل أنها قد تظهر له هكذا ببساطة، واقفة في>>
مرات كثيرة اتكأ شارداً بذهني, وأنا لا أدرك من حولي سوى التفكير في فخامة الرئيس القائد المشير عبدربه منصور>>
وبينما أنا أمشي بين إحدى جنبات " الخور " عائداً إلى المنزل بعد أن جلست رفقة صديقي. إذ بي ألمح طفلاً يبكي، أقتربت>>
- في ستادنا ... مطافي !. - واحدية حضرموت , الدرس المستفاد من زيارة الشعب للوادي - الاستقالة لاتزال في جيبي .... !. ->>
لولا وسائل التواصل الاجتماعي، وما تمنح الناس من فضاءاتٍ مفتوحة وميادين للسجال والنقاش ومنابر خطابية>>
بعد صمت مؤقت، وبالتأكيد رصد نشط خلال الفترة الماضية منذ اندلاع معركة فيروس كرونا، بدأت تظهر كتابات تحليلية >>
بعدضياع الحقيبة صرفت النظر عن تعويض اليمنية الذي لن يساوي قصيدة ضائعة ..لم يمراسبوع الا وقدهيأت نفسي للبحث>>
قبل عشرون يوما وأكثر من الآن ظهر فايروس كورونا في بلد التنين الأعظم, وكان أول ظهور له في مدينة ووهان. دعونا>>
حتى إن غيبه الموت عنا عشرين عاما اوحتى بعد مائة عام او الف عام سيظل حسين المحضار حاضراً فينا شاعراً وفناناً>>
منذ انقلاب المليشيات الحوثية الصفوية الطائفية الانقلابية الإيرانية على شرعية الوطن وهم يمارسون القتل>>
هناك رجال يحملون هم الوطن ورجال يحمل همهم الوطن . فالمتتبع لسيرة ومواقف دولة الدكتور بن دغر مستشار رئيس>>
كثيرة هي الأشياء التي تدمي قلب الإنسان في اليمن . مايحدث في هذه البلاد من عبث مؤلم ومحزن . قبل يومين دعاني>>
اختار الحوثيون 2/2/ 2020 لاقتحام منزلي في صنعاء تاريخ لا يُنسى ..! لا نتعجب من الغزاة المتطرفين الذي جاءوا من>>
كثر في الآونة الأخيرة صدور احكام قضائية غريبة وعجيبة تدفعنا بعضها إلى التوقف أمام طبيعتها ليس لأنها مجحفة>>
يناير 2020 كان للأسف الشديد شهراً محبطاً ومميتاً على كافة المستويات الشخصية والعامة. حصد الكثير من أرواح>>
آ آ آ آ سؤال يعرف إجابته الكثير من الناس عدا السفهاء منهم لا يعرفون وهو : لماذا يُراد للحكومة الشرعية أن>>
بعض الحضور يشبه الغياب والبعض في غيبته حضور والبعض لا جاء ودق باب غطى حضوره على الحضور بُعد المسافات يا>>
من صمود فخامة الرئيس القائد المشير عبدربه منصور هادي وصبره نستمد الصبر وتتعزز قيم الكرامة والكبرياء في>>
لاشك ان الاحداث التي عصفت ببلادنا منذ الانقلاب الحوثي على الشرعية الدستورية المدعوم من قبل نظام الملالي في>>
مقدمة: تثار العديد من التساؤلات عن تأثير مقتل الجنرال قاسم سليماني قائد فيلق القدس في الحرس الثوري>>
ها أنذا أطوي صفحة يومٌ آخر من رصيد عمري المهدور .. ينتابني شعور بالملل وأنا أكرر أحداث ضياع الأمس والماضي>>
عندما يصبح "القلق" مهنة عالمية تدرّ ملايين الدولارات على أصحابها دون أن يقلقوا فعليًّا، ولا يتعدى قلقهم رسم>>
بكاء وعويل الحوثيين على قاسم سليماني لم يكن مفاجئًا لليمنيين، فهم يعرفون جيدًا -منذ وقت مبكر- أن هذه>>
قليل هم الناس الذين يؤْثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصه، وفقاً للآية القرآنية الكريمة التي تؤكد على أهمية>>
يتسائل الشارع اليمني عن غياب الكثير من الشخصيات وعن سر إختفاء أصواتهم وإبتعادهم عن الساحة السياسية>>
اليوم لا يجد بعض الصبية المُغفلُون أصحاب الدفع المسبق مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي المختلفة من شحنة>>