قاد عملية تحرير مديريات شبوة في أسابيع بقوات العمالقة الجنوبية، ثم طبَّع الوضع وتعامل مع الجميع ولم يقصِ>>
الولايات المتحدة الأمريكية تقول إنها تريد أن تستعيد مكانة &8220;الشريك الاستراتيجي&8221; في المنطقة، وقد جاء وقت>>
كلما تيقن الصرافون وهوامير العملة بأن مرتبات عسكر التحالف لم تصرف وأن الوديعة السعودية الإماراتية المنتظرة،>>
أعرف ان الجميع تقريبا تخلى عن والدة المحبوسة انتصار الحمادي!الأكيد أن الشابة المظلومة ضحية نظام يفتقر إلى>>
يرفضون أن يمنحوا القاضي مرتبه الذي بات بالمقارنة مع القدرة الشرائية اليوم أقرب إلى الصدقة من أي مسمى>>
المليشيات التي تؤمن بالدمار والارهاب حلاً لكل خياراتها لن تُنهي الطاولة الحرب معها انما تعزز غريزة الارهاب>>
ليست مصادفة أنْ تستعجل إيران عقدَ قمتها المقررة، في الأسبوع نفسه، للرد على ما تعتبره جبهة عريضة تمَّ>>
في الملف اليمني، الحياد باسم الوطنية كارثة ويقودها مرتزقة متنوعون. وفي لعبة &8220;الخرافة&8221; قرود يخدمون>>
للتعامل المنطقي مع الحوثي. علينا أن نحدد بدقة ما هو الطرف. وما هي نوعية مشكلتنا معه؟ هل هي الانقلاب. أم>>
في الشدائد تُختبر معادن الرجال، وفيها تظهر شجاعتهم، فهكذا هي الحوادث عبر العصور والأزمنة المتوالية، بعد أن>>
لا تحتاج قصة الغدير إلى ذكاء لاكتشاف زيفها، فوظيفتها تؤكد زيفها. فوظيفة القصة؛ الإدعاء بأن هناك أمر إلهي يمنح>>
منذ ألف سنة، بل ألفي سنة، ونحن نجمع البلاد هذه ونحاول إعادتها إلى هيئتها الأولى وفشلنا.فشلنا في العودة>>
تابعت بانتباه واهتمام كلمات وتصريحات القادة المشاركين في &8220;قمة جدة للأمن والتنمية&8221;، التي ستحتاح بالطبع،>>
إذا كانوا جادين فعلا في مراجعة خرافة &8220;آل البيت&8221; وكارثة &8220;الولاية&8221; فليبدأوا بجذورها.ادعاء وراثة>>
عيد الغدير عند الشيعة الأثناعشرية (وتسمى الجعفرية أيضاً) هو ثالث الأعياد الدينية للمسلمين، وحسب تعبير جعفر>>
يمر الملف اليمني على الصعيدين السياسي والعسكري بما يمكن وصفه، بالهدوء الذي يسبق العاصفة، على الرغم من كل>>
شمالا، إما جيش أو هاشمية، هذه هي الأطراف القادرة، من منها يستطيع ضمان النفوذ والمصالح للقبيلة في شمال الشمال>>
أكثر من ثلاثة أشهر مضت ولا جديد يُشير إلى حدوث تغيير سياسي في قيادة “الشرعية”. يشعر الناس بثقل وطأة>>
(الصور التي التقطها تلسكوب &8220;جيمس ويب&8221; للفضاء)، خطوة إضافية مهمة في الطريق إلى فهم الكون الفسيح والمعقد.>>
لنعترف.. حكومة &8220;الشرعية&8221;، في وضعها وأدائها الحالي.. سلبية تماما فيما يتعلق بمهمتها الجوهرية، المتمثلة>>
يطلق مرشحو الرئاسة الأميركية العنان لوعود انتخابية على كل الأصعدة داخلياً وخارجياً ولا يشكلون في ذلك>>
طيور الحمام محببة، أنيسة، ريش ملون، دلال وغنج في المشي يفوق غنج العدنية أم الزعقة، وقيل إن لحمها ألذ اللحوم،>>
نموذجان نحن أمامهما يوضحان بجلاء إلى أين تمضي كل المسارات في اليمن. النموذج الأول نشاط سياسي حكومي رئاسي>>
تحتفل مصر العزيزة، هذه الأيام بالذكرى التاسعة لانطلاقة ثورة 30 يونيو، هذه الثورة العظيمة التي حققت إرادة>>
لا يمر يوم دون أن نقرأ أخبار عن ناس ماتوا بلغم أو أصيبوا، وتمر الأخبار كأي أخبار أخرى وكأن الموت هو الثابت>>
تُعتبر المفاوضات غير المباشرة بين الأميركيين والإيرانيين التي أعلن عن استضافة الدوحة لها تطورا في غاية>>
منذ شهور ووسائل إعلام يمنية مناهضة للحوثيين تتحدث عن قيام شركة اتصالات تابعة للميليشيات المدعومة من إيران>>
ثمة ما يدفع إلى التساؤل وبصوت مرتفع، لماذا لا تتم تغطية حوادث الاغتيال والتفجيرات في عاصمة الجنوب العربي>>
تبدو تحركات الأمم المتحدة والمجتمع الدولي في اليمن كمن يتعلق بقشة الحظ الواهنة أو ربما، إذا أسأنا الظن>>
لم يعد وارداً في ذهن الجميع، بعد سبع سنوات من الحرب المدمرة في اليمن، أن الحل العسكري ما زال ممكناً، أو أنه>>
يؤرخ البعض بحسن نية، وفي الأغلب بسوء نية، لبداية الحرب في اليمن بتاريخ 26 مارس 2015 في محاولة لخلط الأوراق،>>
لقد تم ابتذال كلمة السلام بكل معانيها السامية كقيمة مهمة في الخطاب السياسي اليمني من قبل محترفي السياسة>>
منذ سبع سنوات وأكثر كل ما تقوم به الأمم المتحدة والمجتمع الدولي في اليمن لا يعدو عن كونه محاولة يائسة لوضع>>
يعتقد الكثير من الجنوبيين أن بإمكان رئيس المجلس الرئاسي الدكتور رشاد العليمي تمرير أي تعيينات أو إعادة من>>
استبشرنا خيراً بنقل السلطة الى مجلس القيادة الرئاسي مثلنا مثل غيرنا من اليمنيين، ولازلنا نعلق عليهم الامل في>>
في ظلّ موازين القوى القائمة على الأرض، لا يمكن للحوثيين (جماعة أنصارالله) في اليمن دخول عملية سياسيّة تؤدي>>
حين كنا نقول- وما زلنا- أن وجود مسئول جنوبي على رأس السلطة اليمنية لا يعني إنصافا للجنوبيين ولا انتصارا لهم أو>>
قامت نظرية الخميني والتي على أساسها تم انقلاب 1979 ضد نظام الشاه في إيران، على قاعدة المعاداة لكل ما هو أميركي>>
ستظل قضية الصراع مع الجماعة الحوثية لغزا غامضا، وقصة مبهمة، ومشكلة رأى الناس انفجارها وتمددها ونتائجها>>
من أسباب نجاح دول الخليج العربي، خاصة السعودية والإمارات، تنحية الشعارات والخطب الرنانة جانبًا، وعدم الركون>>