من حدثكم: أن البردوني تبهذل في عهد صالح، فلا تصدقوه.. وإليكم الحقيقة: كان الرئيس الراحل علي عبدالله>>
لم يكن صيف هذا العام كما يشتهي الحوثي في مأرب والجوف والبيضاء فحرارته أشد من أن يحتملها قطعانه الذين دفع بهم>>
إذا شئتَ أن تلقى الفضائلَ كُلَّها ** ففي عارف الزوكا جميعُ الفضائلِ ذلك هو أبو عوض أوفى الأوفياء، وأنقى>>
تقترب السنة الثانية على إبرام اتفاق ستوكهولم من الانتهاء دون أن يتم منه شيء جوهري سوى وقف انتشال محافظة>>
لقد قلنا قبل إن لجنة الحوار المكلفة بإجراء حوار وطني عام لوضع مشروع الميثاق الوطني، كانت مهمتها بعد ذلك>>
مر على تأسيس المؤتمر الشعبي العام ثمانية وثلاثون عاماً (1982_2020) أثبت فيها جدارته وعطاءه وتضحياته في سبيل خدمة>>
تحل علينا الذكرى الــ38 لتأسيس المؤتمر الشعبي العام، الحزب الرائد الذي يحظى بأكبر حاضنة شعبية في اليمن. >>
نعم، كانت لجنة الواحد والخمسين نخبة، تمثل أحزابا وتيارات فكرية واجتماعية وعسكرية وعددا من المستقلين كما>>
انتهينا في المقال السابق إلى القول إن الرئيس صالح أصدر قرارا تم بموجبه إسناد مهمة إضافية إلى اللجنة العليا>>
الذين لديهم يقين بانتصار مأرب، والذين لا يشكون بحتمية انتصارها في نهاية المطاف، والذين يتصارع لديهم الشك>>
تفصلنا يومان عن الذكرى الثامنة والثلاثين لتأسيس المؤتمر الشعبي العام لتعطينا دفعة جديدة للتأمل في سر بقاء>>
في ظل الأوضاع التي أشرنا إليها في المقال السابق، رأى الرئيس علي عبد الله صالح أن إعادة بناء المؤسسات الشعبية>>
يتبع زعيم المليشيا الحوثية نظيره في الولاء والتبعية لإيران زعيم مليشيا حزب الله اللبناني بطريقة سمجة ويتكلف>>
في ضحى يوم 24 يونيو سنة 1978 دوى انفجار داخل القيادة العامة للقوات المسلحة في صنعاء.. كان رئيس الجمهورية العربية>>
سأكتب اليوم عن نوع خاص ومعنى مختلف لشيء اسمه الخسارة الموجعة ،فقيدنا المبدع ، فقيد الصحافة والمقاومة الوطنية>>
بدم بارد، انتزع قناص حوثي روح طفلة ذهبت تحضر الماء لأسرتها في أحد أحياء تعز. خيط الدم الممتد بين الطفلة>>
طيب الله أوقاتك أخي وأستاذي وزميلي ورفيق دربي وصديقي وخالي العزيز احمد الرمعي. أتمنى أن تكون قد سرتك مراسم>>
أصبحت الكوارث تزداد من يوم إلى آخر وخصوصا في الدول العربية التي تتواجد فيها مليشيات إيرانية وصلت إلى السلطة>>
منذ 2011 كانت محافظة "صعده" قد تحولت إلی نموذج من "هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر" السعودية في>>
من المقزز والمقرف والمثير للغثيان أن تأتي كائنات طفيلية من مستنقعات الحماقة والسخافة والفساد في كل أشيائها>>
رحل الزميل أحمد الرمعي شهيدا في ميدان المعركة، وهو الصحفي المؤتمري العتيد ، سكرتير صحيفة الميثاق، ثم مدير>>
تعمقت صداقتي بالزميل أحمد الرمعي في خريف 2003. كان التوجه السائد في صنعاء سنتذاك (بعد احتلال العراق وإطلاق>>
لا أعتقد أن هناك صحفياً يمنياً بشكلٍ عام، ومؤتمرياً بشكل خاص، إلاّ وله مواقف أو على الأقل موقف، مع الأستاذ>>
منذ الصباح الباكر ونحن مع الرمعي، ذهبنا نحوه ، جلسنا بمعيته ساعات وساعات ، أخذناه ، على هدى حرس الشرف ، عزفت>>
أخي وزميلي وصاحبي وصديقي ورفيق رحلة مهنية وصاحب أجمل ابتسامة وأجمل نكتة .. رحل أرق إنسان عرفته وزاملته لعقود ؛>>
زميلي وأستاذي وخالي ورفيق دربي الأستاذ احمد احمد الرمعي ارتقى إلى الله شهيدا ، بعد إصابته في حادث سير>>
القاضي محمد بن إسماعيل العمراني قال رأيه في "عيد الغدير"، فسلط عليه الحوثي سفهاءه للرد عليه، ثم ضغطوا>>
الشعب اليمني يواجه الموت يوميا بسبب كوارث المجرم عبدالملك الحوثي التي حولت حياة اليمنيين الى جحيم .. >>
كثيرة هي الكتابات التي تتناول غدير خم ، بمنظور خارج عن السياق الحقيقي للحدث ومن زاوية أن المنطلق العصري>>
اليمن منكوبة وعيال إيران مشغولون بولاية صنم الجرف وخرافات كهنة العصر. وفي الاحتفالية تسمعون سدنة>>
يحتفل الحوثيون بما يسمى يوم الولاية أو الغدير، ومن حيث المبدأ لا مشكلة في إحياء أي جماعة سياسية أو ثقافية أو>>
في أحد الأيام الماضية من عيد الأضحى المبارك كنت مارا بالسيارة في إحدى الطرق بالساحل الغربي وقبل وصولي إلى>>
حازت الحجرية، ومازالت، الكثير من التجاذبات والخلافات، تصاعدت الأيام العشر الأخيرة إلى حد تخللته اشتباكات>>
أن يتقدم طرف إيراني بحجم الرئيس السابق أحمد نجاد بطلب القيام بمهمة فريق إطفاء الحرائق التي أشعلها النظام>>
نعاني جميعا من مليشيا الانقلاب والإرهاب الحوثية، التي شردتنا من منازلنا وقرانا ومحافظاتنا، بل من وطننا>>
شاء القدر أن يضع المقاومة الوطنية-حراس الجمهورية في جبهة مفتوحة على البر والبحر، وعندما يتعلق الأمر ببحر مثل>>
كل من يقول لك إن "أبوه" وإلا "جدّه" قالوا له إنهم أفضل من "أبوك" أو "جدّك" قل له كذّاب أبوك>>
أحرار تعز خرجوا اليوم في مسيرات راجلة من كل مديرياتها يرفضون ملشنة الحالمة . جماهير غفيرة خرجت من>>
يعتمد الحوثيون في سياستهم الخارجية على أسلوب "الابتزاز" كاستراتيجية تضمن تحقيق أهدافهم غير المشروعة>>
ما أشبه الوضع ببارحة 17 يوليو وكم نحن بحاجة لعودة جديدة لتموز، تموز من صنع صالح، بذكائه الوقاد ودهائه وحنكته>>