لا يجب أن يكون الحديث عن "اليوم التالي" بمثابة قفز متعمد فوق كارثة دمار غزة وجراح ومعاناة وآلام>>
حديث الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامبآ والذي فضح به ايران وتواصلها بهم بعد قتلهم لقاسم سليماني لتخبرهم>>
إن من يدمر دعائم الوجود العربي في بغداد والرمادي والموصل وحلب وتعز.. إنما يحطم أوتاد الخيمة العربية في جزئها>>
من يطبّلون للحوثي هذه الأيام، يمنحونه المشروعية التي سيستخدمها لسحقهم غدا. تماما كما حدث في 2011 وأثناء ما تم>>
حالما كنتُ طفلاً تساءلتُ يوماً: هل سيعاقب الله الثعلب الذي خطف دجاجتنا من قنّها جوار دارنا في لجة الليل>>
كلما كان الصوت الذي يصدره المرء عالياً كان فعله في الواقع صفراً، أو ضئيلاً على أحسن تقدير. الصوت العالي مجرد>>
ظلت إسرائيل تتحدث عن السلام على نحو لم يقدم أي دليل على أنها تقيم وزناً للمعنى الحقيقي للسلام، أي السلام الذي>>
في يوم من الأيام، غزت ضباع مدينة جميلة، فنهشت لحوم أطفالها ودمرت بيوتها وخربت مزارعها وشردت أهلها، حتى تحولت>>
لمصر حساسية مفرطة تجاه أمنها القومي، والبحر الأحمر يقع في قلب هذا النطاق، باعتباره بوابة عبور أو حجب لقناة>>
قامت دولة إيران الجديدة على ادعاء الحق الإلهي بدعوى آل البيت والجنس أو النطفة المقدسة، وأنهم السادة، وكل>>
13 يومًا وغزة يتم طحنها، ولا أحد قادر على أن يقدم لها ما تستحقه، ولا حتى ما تحتاجه. الانتفاضة حررت غزة في 2005،>>
الثورة ما هي؟ إنها قمة العطاء الإنساني، وقمة المنطق العقلي والروحي، وهي عندما تنفجر في وجه الغاصب الأجنبي أو>>
إن الاحتفال بذكرى الثورة اليمنية هو بمثابة استلهام لقيمها وأهدافها، وبمثابة استدعاء وجداني لهذه القيم وهذه>>
يتساءل البعض عن سبب التركيز على أكاذيب الحوثيين بشأن شعاراتهم التي تتحدث عن قتال الاحتلال ونصرة فلسطين.. منذ>>
لن تنجح كل جرائم الكيان الصهيوني ان تبيض وجه الكيان السلالي المجرم في اليمن. كل ما في الأمر انها تكشف اكثر،>>
ذيل إيران المدعو عبدالملك الحوثي، أجبن من أن يطلق ولو صاروخًا واحدًا على إسرائيل، وليس ذلك من مهامه، والدور>>
ما تعرضت له القضية الفلسطينية خلال العقدين الأخيرين من محاولات مصادرة عروبتها لحساب إيران شبيه بما تتعرض له>>
مشكلة سلالة الرجس والكهنوت مع سبتمبر قائمة ودائمة في كل الأحوال، فهو إن قامت له دولة عادوا هم أولئك المتملقين>>
يحدث أن يقف الدين ـ أو توقفه جماعات آ«الدين السياسيآ» ـ في مواجهة مع الوطن، وفقاً لرؤية ترى الدين آيديولوجيا>>
الرواية (ليست الأخيرة) من صنعاء المكلومة..."مسلحون مجهولون على متن دراجة نارية يطلقون النار على جسد قاضي>>
عندما تريد جماعة أو شخص ما أن يتحكم في الناس، فلا بد له من أن يمارس عليهم عمليات منتظمة للإسقاط النفسي، تجعل>>
المنهاج الوطني المشبع بالروح اليمنية، وقد سقط؟ المعلم اليمني الذي لو هلّ أمامك كما لو أن أمامك النبي أو ملاك>>
بين أيدينا سفر تاريخي ممتع، جهد مثابر لباحث وكاتب امتلك ناصية الكتابة لغة وسباكة، معنى ومبنى، وغاص باحثًا>>
أن تطلق قناة تلفزيونية وطنية ومن المخا بحد ذاته إعجاز كبير.آ قلت لكم كل مرة: الداخل هو كل شيء. أغلب طاقم>>
من ينشأ على الاعتقاد الديني بأنه "فاضل" في ذاته بموجب القُربَى والنسب الشريف، لن يجتهد كثيراً لفعل ما يجعله>>
إلى أحرار اليمن في الداخل.. إلى أبطال ثورة 26 سبتمبر في مناطق سيطرة العصابة الإمامية العنصرية.. لا تنتظروا من>>
احتفاء اليمنيين بالثورة الأم (26 سبتمبر) التي لفضت الإمامة وأخرجت الشعب من الظلمات إلى النور، ليس ترفًا أو>>
حملوا حقد ابليس على ادم لتفضيله من الله وسجود الملائكة له. حملوا أحقاد أبو لهب وزوجته وابناءه واحفاده على>>
عُرف الحوثيون بنكث العهود والمواثيق والاتفاقيات، والغدر بمن أعطوهم الأمان، والتجارب والأحداث التي تثبت هذا>>
عندما نتحدث عن اليمن واليمنيين، فإننا نتحدث عن قلوب وأرواح مجروحة تطلب الشفاء. يعاني اليمن وطنًا من الصراعات>>
احتفالات الشعب اليمني بعيدهم الوطني هذا العام وما رافقه من مظاهر منع من قبل الحوثيين سيكون نقطة فاصلة بين>>
والله لو يرص عبدالملك الحوثي القنابل النووية في ميدان السبعين مثلما يرصوا علب الصلصة في رف السوبر ماركت أو>>
ما من شكٍّ بأنكَ كيمني تستولي عليكَ مشاعر خاصة تجاه ثورة السادس والعشرين من سبتمبر، ولذا فانت تعبر عن تلك>>
â€ڈلا أكثر من سلاح الحوثي إلا عدد الفقراء والجوعى تحت حكمه. â€ڈسلاح الحوثي بالأمس في السبعين بصنعاء، يذكرنا>>
آ الحمد لله الذي علّم بالقلم، علم الإنسان ما لم يعلم. له الحمد والمنة، قيّض لكل شعبٍ صفوةً من أبنائه يوقظونه>>
الجزئية الثالثة التي كبر بها الحوثي، وكبرت بها المشكلة، هي أنه بعد ظ§ أبريل ظ¢ظ ظ¢ظ¢ أعيد رسم خارطة المواجهة>>
من يكره السلام.. ومن يكره الاستقرار لبلده.. لكن السؤال سلام مع من؟ وما هو السلام الذي يريده الحوثي. السلام الذي>>
الحديث عن سياسة التجويع الحوثية المتعمدة للشعب اليمني بدأ على شكل تغريدات أو مداخلات لقنوات ومقال رأي في>>
أن الألفاظ والإستخدامات والمصطلحات التي أطلقها ثوار سبتمبر على الإمامة وتوابعها كالكهنوت والباهوت وما>>
عندما استشهد علي عبدالمغني قُتل بطل الجمهورية الأول، وحينما غُدر بالشاعر محمد محمود الزبيري ماتت الحرية>>