مهاد.. تعاني الشرعية في اليمن من ثلاثة أعطاب رئيسة تجعلها في موت إكلنيكي غير قادرة على إنجاز تحرير أو سلام،>>
في حياة الأمم والشعوب تجارب لا تقاس قيمتها بعمرها الزمني، بل بما أحدثته من تغيير في حياة المجتمع، وتغيير في>>
ليس سراً أن مجلس القيادة الرئاسي في اليمن أظهر فشلاً ذريعاً في القيام بالمهمات التي تم تكليفه بها في السابع>>
يستحق يوم "التاسع من يونيو" وقفة والتفاتة… فوجهة! هو اليوم الذي اختاره الصحفيون اليمنيون يوما للصحافة>>
رغم ما يجري من حراك اممي وإقليمي بشأن اليمن ووضع اللمسات الأخيرة لمسارات الحل عبر ثلاثة ملفات متتابعة تبداء>>
لا ينتصر إلا من يؤمن بقضيته وعنده الاستعداد والإيمان بالتضحية من أجلها. لذلك فإن الجنوب مؤهل بقوة لكسب>>
تملك تعز تسعة وكلاء محافظة وهي بلا خدمات، كان عددهم ثمانية وأضاف العليمي الوكيل التاسع قبل شهور. وتملك>>
عندما يصل التعليم في بلادنا إلى هذا الوضع المزري مع التفشي الوبائي لفيروسي الغش والفساد الذان ينخران جسد>>
بعثت الزيارتان اللتان قام بهما الوفدان السعودي والعماني إلى صنعاء موجة من التفاؤل لدى كثيرين، وتسرب عنهما ما>>
أكثر من عقدين من الزمن، والعرب (لنقل أكثرهم) يشكون تدخل النظام الإيراني في الشأن الداخلي العربي بتصدير ما>>
ينتمي الاستاذ "يحي العرشي" لتلك الفئة الفاضلة والمحصنة ضد ماطال الكثيرين من امراض النفاق والكذب ، ومسايرة>>
في البدء لايمكن الحديث عن التحصيل الايرادي المحلي بطرقه القانونية السليمة دون وضع حد للجبايات>>
مهاد..تخطفت شباك إيران سوريا وكادت أن تفصلها عن الجسد العربي وتجعلها ترسا في الماكنة الخمينية ولاوزالت تحاول>>
هناك حراك سياسي دبلوماسي على أعلى مستوى يجري الآن في المنطقة ،لترتيب الملفات وتنفيس الإحتقان والبدء>>
للأسف لم يتم استغلال تدفق أموال المستثمرين العائدين من السعودية عقب الإجراءات التصحيحة التي اتخذتها>>
مع حلول موسم الاختبارات او بالأصح موسم الغش والجبايات وبمجرد التأمل فيما يجري خلال إختبارات الثانوية>>
مهاد.. المدن لها أرواحها ولها وجدانها الخاص الذي يبقى مضيئا رغم تقادم الأيام ونوائب الدهر.. والمخا لها روح>>
- ١ - بعيدا عن ثقافة " الظروف الموضوعية والذاتية والظروف التي لم تنضج>>
الجبايات التي تجمعها سلطة صنعاء أسست لجيش موالي لإيران، بنفس الوقت أموال التحالف العربي بقيادة>>
العمارة التعيسة اللي سكنت فيها قبل سنوات أطلق عليها سكانها اسم عمارة “أعوذ بالله” ! مش لأنها مسكونة>>
سيدرك الجميع، عاجلا ام آجلا، ان طريقهم اجباريا يمر بإزالة الخطر الوجودي الذي يمثله الحوث. ي وجماعته>>
سيبقى يوم 22 مايو، من أعظم أيام التاريخ اليمني وتعبيراً صادقاً عن اليمنيين وتطلعاتهم. فقد تحقق هذا>>
في ظل جملة االمتغيرات والتراكمات منذ حرب 1994وماترتب عليها من آثار وحتى الإنقلاب الحوثي والحرب التي>>
أيوب طارش اسم مرتبط بأحبة بعضهم رحل..آخر الأحبة هو الصديق عبدالسلام جابر الذي تصادف ذكرى رحيله الثانية هذه>>
رئيس الوزراء معين عبدالملك وحكومته ممثلة بوزارة التعليم العالي يتحملون مسؤولية السياب والعبث الحاصل في>>
من الواضح الآن أن الجهود السعودية والانخراط العماني يسعيان مجتمعين إلى إقناع الأطراف اليمنية بالجلوس إلى>>
بعض الوقائع تأثيرها هائل على أشخاص بعينهم ولأسباب تخصهم وحدهم حتى الآن من أسف! نجاح اتفاق تبادل الأسرى>>
منذ أن وعيت على الدنيا وباستثناء القائد جمال عبد الناصر ، ظلت القضية الفلسطينية ومازالت أكثر المواضيع>>
مهاد.. السودان كان محط اهتمام النظام الإيراني منذ عقود، حيث ظل يبحث ويلهث عن ثغرة ما يعبر منها ويبسط ذراعية>>
مهاد.. "النوم في العسل" فيلم سينمائي بطولة عادل إمام وشيرين سيف النصر، حيث كان عادل إمام مسؤولاً كبيراً في أمن>>
ارتبط اسم جبهة الضباب غداة اندلاع الحرب، بتوفيق الوقار وعرفات دماج. الاثنان هما ابطال المعارك الميدانية،>>
من ضمن مايعرف عن مجتمعنا اليمني , تنوع وتعدد اللهجات المحلية . لايتوف هذا الامر عند محافظة واخرى بل يتعداه>>
انعقد صباح اليوم الخميس، أول لقاء جنوبي بعد تأخر طويل.. ومن المهم التذكير بأن محاولات كثيرة جرت طيلة الأعوام>>
تاريخنا متخم بالإقصاء والتخوين ونفي الآخر.. ليس لدينا إرث كافٍ من الانفتاح على من لا يشبه قناعاتنا ولا تتطابق>>
ظلت الأيام والمراحل والسنين ومحطات الحياة بمختلف معطياتها , تثبت فارق العيش والتفكير والثقافة العامة وطبيعة>>
لن تمحوا الأيام والسنين مع كل اهوالها وازماتها تلك الصورة العالقة في ذاكرتي لتلك الطفلة ذات الخمس سنوات وهي>>
ضمن الاتفاقات المبدئية التي تمت مع الحوثيين ، هو استئناف عملية تبادل الاسرى كدفعة ثانية على رأسها اللواء>>
كأن رجل الدين المتطرف عبدالله العديني هو من يدير السلطات الأمنية في محافظة تعز. قبل أعوام، قاد الرجل>>
السعودية بنفسها وبعد ثماني سنوات حرب وتمنع ذهبت مؤخرا الى صنعاء لتطلب من الحوثيين طي صفحة الحرب والقبول>>
عندما تحول خطبة الجمعة ومنابر الدعوة إلى مكان للتربص والتحرش الديني وإصدار فتاوى حول اللبس والأزياء>>