بدءا من العام 80, عمل عفاش بكل ماوتي من امكانيات القوة ونفوذ الدولة على اضعاف الرأسمال التعزي , من خلال>>
رغم الغياب الحقيقي لدولة المؤسسية في اليمن، الا انها كانت اليمن شبه دولة اقرب الى الدولة الفاشلة، >>
يمكنك ، ما دمت ثري، ان تهدي السعادة لجيرانك أو تهدي إليهم الشقاء.. المال مالك والدنيا تغني على موالك و>>
في المواقف العظيمة تتجلى وتظهر قيمة ونبل الرجال والتي تكون بحجم اصحابها. يحكي التاريخ الاسلامي عظمة>>
قد يكون الحديث عن تعزيز "الهوية الإيمانية" مغريا لإلهاء الناس عبر مداعبة غرائزهم الدينية. لكن مهمة الدولة>>
اتذكر في العام 82م, ووالدي يغادر منزله ليلا متمنطق سلاحه الالي ليجلس في مكان مرتفع وسط قريتنا, تاركا امنا>>
خيول النصر مسلسل مصري تم عرضه في بداية ثمانينات القرن الماضي يحكي قصة غزوات بني امية لاسيا الوسطى ،>>
يدير الحوثي عبدالملك وعصابته الإجرامية أقذر مشروع عنصري دنئ عرفته البشرية، يقوم على استعباد الناس>>
انهيار واضح للعملة اليمنية مقابل العملات الاجنبية, وتحديدا امام الدولار والريال السعودي الاكثر تداولا>>
نريد وطنا بلا قتله .. فهم وحدهم من يقتلون احلامنا وامالنا ومستقبلنا .. وهم ايضا من يقتلون كل فرح في البلاد>>
يستميت المتأسلمون في الدفاع عن تعدد الزوجات ، وزواج الصغيرات والاستمناء بايدهن ، وارضاع الكبير، ونكاح>>
بات واضحاً أن خط الدفاع الأول عن جرائم وإرهاب الحوثيين في اليمن هو "الوضع الإنساني". هكذا يراد للوضع>>
فجأة ودون مقدمات اكتسبت طريق المليوي رأس العارة اهمية لم تكن بالحسبان. ومع ان هذي الطريق قائمة منذ زمن>>
لم يكن الحوثيون جادين جداً في نفي أي عملية منسوبة لهم كما ظهروا بعد استهداف مطار الرياض بصاروخ، السبت>>
(اذا قبضت المال ثمنا لنضالي فسوف اتحول من مناضل الى مرتزق).. نيلسون مانديلا ( المقاومة التي لا>>
حسين العزي القيادي الحوثي ،يطرح الصفقة المحتملة على هيئة سؤال : ماذا لو تصالحنا نحن والإصلاح ، كيف بايكون>>
لا اسطر جديدا بالتأكيد اذا قلت ان الخلاف في المواقف ووجهات النظر شي طبيعي بل ويعتبر احد نواميس الحياة فقد>>
- ما أعتقده ويعتقده الكثير بأن للدين الواحد قيم عامة ثابتة تحمل جوهره ومضمونه، وبما يجعل إقامتها سبيل>>
لاشك بأن وضع اللادولة الذي عاشته - ومازالت - المحافظات الواقعة تحت سيطرة التحالف والقوى العاملة تحت>>
رهانات الرئيس و كل من يدعم قراراته الأخيرة.. رهانات خاسرة... لا يمكن الاعتماد على بن دغر و عادل الشجاع و من>>
كان بجواري بشارع هائل فرن للكدم لواحد شرعبي اسمه بجاش ، اسم الفرن فرن ( الاناقة)، وكنت كلما مريت>>
تقتضي الحكمة على الأعرج أن لا يكسر عكازه في ظهر عدوه، يقول جبران خليل جبران. لكن الرئيس المؤقت الذي صار>>
كان مخططًا دخول عدد محدود من الصحفيين والمسؤولين الحكوميين إلى مطار عدن الدولي في 30 ديسمبر/كانون الأول>>
حين لايكون للحاكم رؤيته , وحين لايمتلك مشروع لبناء الدولة الوطنية التي يحلم الجميع بالعيش في رحابها>>
منذ أكثر من عشر سنوات ومدينة المكلا تزداد توسعآ وتضاف إليها أحياء سكنية جديده وتزداد أعداد سكانها حتى>>
الرئاسة اصبحت بعيده عن هادي وبات هو معزول عنها رغم وجوده على كرسيه الوثير..!! الا انه صهر احلام>>
عندما تحول قلمك الى مقصلة تذبح الرقاب لتخدم طرف يمدك ببعض الفتتات فقد إقترفت آثماً كبيرا ورميت بكل>>
العمل الوطني الحقيقي في أي موقع يتبوأه المرء هو المعيار الحقيقي لإنسانيته وإخلاصه، وهو ليس حكراً على>>
صليت الجمعة في جامع النور في حضرة الشيخ عبدالله العديني.. خرجت من البيت قاصداً الصلاة هناك>>
لا جديد في القول والتأكيد على ان ما ينتظر الحكومة من مهام هي كثيرة ومتشعبة ولا شك, حد القول بأنها معنية>>
(اللهم أعطنا القوة، لندرك أن الخائفين لا يصنعون الحرية، والضعفاء لا يخلقون الكرامة، والمترددين لن تقوى>>
الدعوة لايقاف القتال و الدخول في مسار السلام هو خيار لا يمكن تجاوزة وخصوصا في ظل انسداد أفق حسم الحرب او>>
قضية هذا البطل لا تحتاج للاستجداء من أحد.. لا تطالبوا أحد لينتصر لكم وانتم تملكون كل تفاصيل ومسار>>
قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك حول خطوة الولايات المتحدة الأمريكية بشأن>>
استغرب ايش كانوا ينتظروا من تصنيف آخر للانقلابيين الحوثيين..غير انهم إرهابيين>>
تتشقق اقدامك من كثرة الذهاب للمسجد فجرا ونهارا وليلا ، يجف ريقك من الصوم الاثنين والخميس والايام>>
في مقابل تجاوز الموقف الامريكي للشعار الحوثي المباشر, والداعي بالموت لامريكا واسرائيل ولعن اليهود>>
تستغل ميليشيا الحوثي الإرهابية، أي تجمع لمواطنين في اي منطقة ضمن إطار سيطرتها - لا يدين غالبيتهم بأساليب>>
نرجوا الا يمثل عودة الحكومة للداخل مجرد ابراء ذمة, ورد على كم الخطابات والتعليقات والسخرية العامة تجاه>>
ورد في الحديث الذي رواه الإمام مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :>>