السلام عليك ياشرعبي وعلى حبيبتك. وبعد، أهني وهج ودكما المتعالي كالشُعلة. فرحان لسعادتكما، خطيبين>>
شهدت الساحة العالمية في ربيع وصيف العام 1994م ثلاثة أحداث ما تزال ماثلة في الذاكرة للمهتمين بالشأنين العالميين>>
في الوقت الذي لم يجف فيه حبر المبادرة الشهيرة التي تقدم بها المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث، في أبريل>>
في ما نقوله أو فيما نرفض، ليس دفاعاً عن اللواء 35 مدرع، أو عن طارق، فهم ــ أي اللواء 35 وقوات طارق ــ معهم>>
اعادت تركيا صيانة مبنى قاشلات الضباط والجنود الاتراك المعروف بالعرضي في صنعاء كي يصبح مقر الوزارة الدفاع>>
نقلت مونت كارلو في نشرتها قبل قليل، عن مواجهات عنيفة في مأرب ،وعن تدخل الطيران السعودي، لدعم وإسناد الجيش>>
رحل عصامي بنى مجده بصبر ودأب ومثابرة. منذ طفولته ناضل على جبهتين: جبهة العمل، وجبهة التعليم. احترف مهنة إصلاح>>
بات واضحاً وجلياً أن صراع اليمنيين مع جماعة الإخوان والحوثي ليس صراعاً سياسياً. إنه صراع وجود من أجل الحياة>>
في الغالب عمال المهن الشاقة والخشنة تجدهم اكثر شرائح المجتمع حاجة لتناول القات بهدف التغلب على الارهاق>>
الحوثي فجّر بالوعة العنصرية، والإخوان في طريقهم لتفجير بالوعة المناطقية في تعز..! طبعاً حتى أصدقائنا>>
في الوضع الطبيعي. كان يُفترض أن يقوم "شوقي القاضي" لا "علي المعمري" بفتح ملف النازحين اليمنيين في الحجرية،>>
أهدرت إيماني على كائنات الله، بشرٌ واسوار وأفكار، لواعجٌ تغتال جوارحي وجوانحي، وتضرب على صدري جبالاً، وعلى>>
عدنان العديني المتحدث بإسم الإصلاح، حاول ان يلعب لعبة خلط الأوراق ، وبيع مواقف غير حقيقية عن حزبه، لنا نحن>>
انتقل التوتر بين الأطراف التي يفترض أنها توالي (الشرعية) وتقاوم الانقلاب الحوثي إلى محافظة تعز ليبدو للعلن>>
للأخوة اليمنيين في الشمال والجنوب، شوافع و زيود ..!! الذي قاد حرب مسلحه و اجتاح المحافظات من عمران و صنعاء و>>
في إطار الجدل المستمر واللا منتهي بين الإلحاد والإيمان كان الفيلسوف الفرنسي باسكال قد طرح رهانا فلسفيا شهيرا>>
يسعى للسيطرة على التربة المحرر ويترك الحوبان الجبهة التي كان يجب ان يكون قد حرروها من زمن كون الاصلاح هو>>
بعدما إستطاعت الوساطات بعون من الله وتوفيقه ان تتغلب على مخططات الحروب والاقتتال وبعد توفقها في جهود اقناع>>
لم تتح الفرصة لتنفيذ اتفاق الرياض ليس لصعوبة متطلباته ولا لعجز الموقعين والرعاة عن التنفيذ، لكن لأن هناك>>
عندما ترى الوطن من زاوية مصالحك الذاتية وليس من مصلحة وطنية بحته تظهر وتتكشف تناقضاتك بجلاء وتثبت قزامة فكرك>>
يتم إستحضارها والحديث عنها حين يكون الامر مُتعلقاً في الفساد، كالتبرير بالقول لسنا الوحيدون في السلطة>>
قيادة محور تعز في اجتماعها الخميس أكدت أن التربة جزء لا يتجزأ من تعز، ويأتي هذا رداً على من قالوا إنها جزء من>>
لدي شهادة شخصية وخاصة، بالأصالة عن نفسي، متجردة وفي وجه من وافق أو خالف رضي أو غضب، قيلت متوزعة مرارا، و>>
(أهدي هذا المقال لكل أساتذتي من أبناء الحجرية، الذين اكتشفت على أيديهم معنى فريدا للحياة وللوطن). قبل 28>>
الزحف باتجاه الحجرية مغامرة مجنونة، يراد منها الساحل وعدن. لن يطابق حسابات الحقل البيدر، وستنتهي>>
واحد من المثقفين والأدباء الملتزمين بقيم الحرية والعدالة الاجتماعية والديمقراطية، وأحد أهم مؤصلي الإعلام>>
قَدَر الكاتب الكتابة مهما تبدَّلت أقداره، ودوره في الحياة ترويض الكون باللغة مهما اختلفت أدواره. وتأتي>>
ظلت الحكومات اليمنية المتعاقبة تتشبث بالأرض لكنها تقوم بتهجير الناس. أنتجت أنظمة سياسية واجتماعية طاردة>>
سببان -على الأقل- يقفان وراء انزعاج السلطة اليمنية المدعومة من السعودية وقطر مما جرى في سقطرى بالأيام>>
سأتحدث عن الناشطين الذين يقدمون أنفسهم تحت مسميات لا يمتون لها بأية صلة، إلا صلة الانتحال والخديعة. فقد>>
أول يوم كانوا يقولون إن غزوة التربة منشان ضبط البلطجي الذي اختطف محصل ضرائب القات، اليوم قد نسوا هذا الخبر،>>
للمنجرفين وراء زيف المليشيا الإخونجية ومن لف لفها المبررين للانقضاض على الحجرية ومدينة التربة تحديداً،>>
في عام 1950 كتب الكاتب الاسرائيلي المشهور جون كمحي: (لقد شن العرب حرباً دامية على اليهود، فهزموا في هذه الحرب.>>
القضايا المترابطة لا يمكن ان تتعسفها، وتفصلها بقوة الرغبة الذاتية ،القضايا المترابطة لا تستطيع ان تفصلها >>
في البلدان المتخلفة تحل الشعارات الجوفاء محل المشاريع الوطنية المفترض بها بناء الاوطان , على النحو الذي>>
عقلاء تعز ومرجعياتها عليهم أن يتدخلوا وبقوة لإيقاف التصعيد العسكري في التربة، فتعز لم تعد تتحمل. محاولات>>
نصحت بعد سقوط نهم والجوف فقالوا انت تبحث عن مصالح مع انهم في نفس اللحظة يعرضوا عليا المصالح والأموال من اجل>>
إشادة الرئيس هادي بالسعودية تنسف نظرية المؤامرة التي تحدثت عن أن سيطرة القوات الجنوبية على سقطرى، قد تم بدعم>>
الرئيس ورئيس الحكومة سمحا بتشغيل شركة اتصالات يقال إنها مملوكة لنجل الرئيس ونائب مدير مكتب>>
نعم استخدم الرئيس في خطابه كلمة أبنائي في الانتقالي، ثم بعد أسطر أكمل الجملة، المتمردون الانقلابيون>>