أدخلت الشرعية الرخوة مفردة جديدة على قاموسها البليد.. المصفوفة! خمس سنوات لم تقدم فعلاً واحداً يدعو>>
مرت خمسة أعوام ويكاد السادس يلج دورة حياة أحلام يمنيين حالمين بالتحرير، مناهضين للملشنة الحوثية بلا أمل>>
ملف أيوب الصالحي وأكرم حميد ، أوجد حاجز إسمنتي بينا وبين الإصلاح . لهذا لاأرغب بأن يكون الإصلاح>>
عندما يتوقف الحزب عن إفراز الهرمونات الوطنية لأعضائه بالشكل الطبيعي كجزء من المهام الأساسية لنشأة الأحزاب ،>>
بعد قرن كامل من سقوطها يطمح بائع البطيخ السابق إلى طبع نسخة جديدة من سلطنة الجواري. بالطبع لا يعيب رجب طيب>>
الحمادي جسد مثخن، بجراح وطعنات أتته، من كل حدب وصوب ،أتته من الخصوم الغزاة الداخليين ،وهو يخوض معهم معركة>>
تصارع مليشيا التيارات الدينية الإرهابية للإستحواذ والتمكين في اليمن أوصلت زوجين في اليمن من م/عمران إلى بيع>>
الحجرية في حالة سباق، بين انفجارين، انفجار انتفاضة، جذرية شاملة، تعم كل الساحات، والمدن ،وبين كسر وقمع، ودفن>>
كان الحماس والتحدي هو السمة الأبرز في خطاب وفعل التعزيين في مواجهة ميليشيات الانقلابيين ومشروعهم السلالي>>
يحل علينا العام الجديد 2020م، ونحن ندرك الهموم وفيض الأسئلة التي تحاصر شعبنا اليمني الأبي والشجاع حول اليوم>>
كان الشهيد عدنان الحمادي واثقاً بأن مشروع الوطن هو طريق محفوف بالمخاطر التي يحيكها أعداء المشروع الوطني،>>
هذا الخبر نموذج واضح لمعارك الإخوان. في الوقت الذي كان فيه الأبطال في شمال الوطن وجنوبه يخوضون معارك>>
هكذا قال الحمادي في عدن ،ببساطته التي هي توأمه ،وظله اللصيق :“يا اخواني اذا الناس تكلموا بالصدق، الأمور>>
كانت إيران، منذ الثورة الإسلامية، في مواجهة مع الأنظمة العربية فقط، والآن دخلت في مواجهة مفتوحة مع>>
جنون الحجرية ضد بعضها يفوق الجنون الذي نعرفه، واستعداء أبنائها لبعضهم يحتاج إلى دراسة نفسية واجتماعية>>
إصلاح تعز يجهل مكانة أيوب الصالحي وسط مجتمعه مثلما كان مشركو قريش يجهلون مكانة سعد بن عبادة وسط>>
بعيداً عن تنظير البناء الحزبي ،وخطط التوسع، ومعايير الاستقطاب ،الحزب الذي نتمنى اعادة تصويب الأداء ،هو ذاك>>
هناك حالة وفاة وقعت بسجن المحور وسواء كان جنديا أو مدنيا حوثيا او داعشيا او كلهم مع بعض تعذيبا او انتحارا>>
في عام ١٩٩٧، كانت المرة الثالثة التي ألتقي فيها مع جار الله عمر منذ ما بعد حرب ١٩٩٤ . كان ذلك في المغرب>>
ليست مشكلة أن تكلّم نفسك! وليست مشكلة أن تكلّم الجدار أو الدولاب حتى.. هذا يحدث أحيانا! المشكلة هي عندما>>
، الرقم الصعب ،في معادلة القوة في تعز، وكل الجنوب ، اللواء ٣٥ شوكة الميزان وبيظة القبان ،في تدعيم او>>
تضامني مع والد ايمن الوهباني الذي هو دكتور في جامعة وقولوا له لوحدها فقط قضية احتجاز ابنك لشهر كامل دون أي>>
تحويل الألف الريال السعودي من السعودية إلى اليمن يكلف 5 ريالات سعودي، وتحويل ما يعادلها باليمني من تعز إلى>>
للدولة حقوق وعليها واجبات، مثلما للمواطن حقوق وعليه واجبات، والحكومة هي الجهاز الوسيط بين الدولة والمواطن،>>
بعد خمس سنوات من الحرب والحصار، علينا أن نقر ونعترف أن تعز تحتاج منا إلى وقفة جادة مع الذات.. وقفة تنتصر>>
بطريقة غير واعية للنتائج والمآلات تم اغتيال وتصفية الشهيد عدنان الحمادي، ولم يؤخذ بالحسبان أن القائد>>
بطريقة غير واعية للنتائج والمآلات تم اغتيال وتصفية الشهيد عدنان الحمادي، ولم يؤخذ بالحسبان أن القائد>>
بالنسبة للحوثيين فإن مرض انفلونزا الخنازير، مؤامرة أمريكية، اسرائيلية، مثله مثل الكافيهات والمطاعم>>
بعض الإشارات تعطي خيطاً من التفاؤل، إن كانت من تصريحات المسؤولين الأمميين والإقليميين، أو من الهدوء النسبي>>
على حزب الإصلاح أن ينتصر لقيم الدولة في تعز ويترك قيم الجماعة أو يحل نفسه كحزب سياسيكانت الحجرية سوف تشتعل>>
بيان إصلاح تعز ،حب مجذوب، فيه من كل نوع كيلة حبوب ،فيه شكوى ونواح ،حزن وتهديد ،خوف غير مبرر على أعضائه ،وحرص>>
بيان إصلاح تعز ،حب مجذوب، فيه من كل نوع كيلة حبوب ،فيه شكوى ونواح ،حزن وتهديد ،خوف غير مبرر على أعضائه ،وحرص>>
بيان إصلاح تعز ،حب مجذوب، فيه من كل نوع كيلة حبوب ،فيه شكوى ونواح ،حزن وتهديد ،خوف غير مبرر على أعضائه ،وحرص>>
كانت الحجرية سوف تشتعل بفتنه كبرى لولا مهنية قيادة القوات الخاصة. خالد فاضل قائد محور تعز ومنصور الأكحلي>>
في البدء أقول إن ظروف مقتل العميد عدنان الحمادي ليست واضحة بتفاصيل مقنعة تضع حداً للصراع حول ملابسات>>
سالم ان لم تكن من ابناء تعز ،اسم لايحرك في داخلك أدنى التفات ،لا تعيره قليل اهتمام ،لا يبعث في داخلك>>
قد لا يحلم أحد بنهاية قريبة للحرب الجارية في اليمن ، ولا بأن تنتهى إلى استعادة البلد كما كان قبلها . >>
كنت أحاول ألا أكتب عنه، ربما لشيء اعتقدت حينها أنه منطقي بالنسبة لشخص يعتبر رحيل العظماء مبكراً قبل كشف>>
لماذا سلطات تعز ، أعلنت ان نقد الجيش مساس بالوطن ، وان الجيش رمز الكرامة الوطنية ، وان الاقتراب منه، كفر بواح،>>
قد يكون علي عبد الله صالح من قتل الحمدي، وقد لا يكون، إذ ليس لدينا بشأن ذلك غير مقولات واتهامات خصومه>>
