أفادت جماعة الحوثي، أن إسرائيل دمرت 8 طائرات مدنية منذ بدء عدوانها على اليمن في يوليو/ تموز 2024.>>
قال رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رشاد العليمي، إن اليمن بحاجة ماسة إلى منظومات دفاع جوي لحماية المطارات>>
تحمل في طياتها وعوداً بدعم عملي لاستعادة الدولة اليمنية، وتعزيز حضور موسكو كفاعل رئيسي في صناعة مستقبل أكثر>>
الشعب اليمني عازم اليوم أكثر من أي وقت مضى على إنهاء المعاناة وإسقاط هذا المشروع العابر للحدود>>
كلماته لم تكن مجرد خطاب دبلوماسي، بل كانت رواية مثيرة لشراكة عمرها قرن، وتحذيراً صارخاً من عاصفة تهدد البحر>>
بل كان إعلاناً من روسيا واليمن عن مرحلة جديدة من الشراكة الفاعلة، تستلهم الماضي لتبني مستقبلاً مشتركاً أكثر>>
الذكرى الـ97 ليست مجرد مناسبة رمزية، بل "فرصة لاستعادة الروح التعاونية التي أسست لهذه الشراكة".>>
خطوة محورية في إعادة ترتيب الأولويات الإقليمية، حيث تلتقي المصالح الروسية-اليمنية على تجنيب المنطقة مخاطر>>
بل رسالة سياسية وثقافية تؤكد أن اليمن، رغم أزماتها الداخلية، تُقدّر التضحيات الإنسانية الكبرى، وتعمل على>>
حذّر عضو مجلس النواب- رئيس دائرة الشباب في المكتب السياسي للمقاومة الوطنية إبراهيم المزلم، من حسابات مزورة>>
حيث تُطلُّ اليمن من بوابة الكرملين على عالمٍ من التحالفات المُعقدة، والصراعات الإقليمية المشتعلة، والأمل في>>
قد تكشف روسيا مجددا عن وثيقة سرية تعود للعام 1985 تُلزم موسكو بدعم اليمن عسكرياً في حال تعرّضه لغزو خارجي>>
ورفع جودة الخدمات التعليمية من المدارس إلى الجامعات، في مسعىً لدعم نهضة البلاد ومواجهة تحديات الأزمة>>
الخبرة اليابانية الرائدة في مجالات الطاقة المتجددة، والتدريب التقني، وتحسين الخدمات الصحية والتعليمية.>>
في لقاءٍ ركّز على تعزيز الدعم الدولي لمواجهة التحديات الملحّة التي تواجه البلاد.>>
منذ سيطرتها على العاصمة صنعاء في سبتمبر 2014، لم تكتفِ ميليشيا الحوثي الإرهابية بفرض سلطتها بالقوة العسكرية،>>
في مشهدٍ إنساني مفجع، يفجر الشاب عبد الملك غالب البرار، نجل أحد أبرز قادة الجيش الوطني، مفاجأة تهز الضمير>>
عاش مراحل الوطن الصعبة، وكان في أشدّها حاضرًا بمروءته وموقفه، وصوت الحق حين صمتت الألسن>>
لم يكن الموكب مجرد مراسم عزاء، بل محطةٌ جمعت رموزاً سياسيةً وقبليةً من مختلف أنحاء اليمن، في تأكيدٍ على مكانة>>
بالعطاء المشرف في خدمة الوطن والذود عن سيادته وكرامته، ليظل رمزًا للوطنية الصادقة.>>
..إن الاحتفالات الوطنية ليست لحظة فرح فحسب، بل فرصة لإعادة النظر في التحديات المشتركة التي تواجه العالم>>
جهوده في إصلاح ذات البين وترسيخ قيم الوحدة ستظل إرثًا تنويريًا تُحتذى به الأجيال القادم>>
ذكرى وحدة اليمن تذكيرٌ بالأسس المتينة التي بُنيت عليها البلاد، والتي نؤمن بأنها ستبقى دافعاً لتحقيق>>
قال مصدران أمنيان يمنيان، اليوم السبت، إن خمسة من عناصر تنظيم القاعدة قتلوا في ضربة جوية، نسبت إلى الولايات>>
اعتبر وزير الداخلية في الحكومة اليمنية المعترف بها، "اللواء إبراهيم حيدان"، السبت 24 مايو/ أيار 2025، الوحدة>>
حيث تُظهر الرسائل الدولية دعمًا واضحًا لمجلس القيادة الرئاسي المعترف به دوليً>>
نعزي أنفسنا والأمة اليمنية بفقدان هذه القامة الوطنية الشامخة، التي كان رحيلها اكتمالاً لمثلث الشهامة>>
إلى دمار واسع، حيث انهارت منازل على من فيها، فيما لا يزال العدد الحقيقي للضحايا مجهولًا >>
كتب رئيس تحرير صحيفة عدن الغد، الصحفي فتحي بن لزرق، مساء الأربعاء، على صفحته الرسمية فيسبوك منشور في حق>>
.. دوره البارز في مقاومة المشروع الحوثي الامامي، والدفاع عن النظام الجمهوري، وجهوده المشهودة في العمل الخيري>>
عبّر نائب رئيس فرع المؤتمر الشعبي العام سعود اليوسفي عن شكره للمشروع السعودي على جهوده الإنسانية الفريدة على>>
... في إشارةٍ واضحةٍ إلى رفض النموذج الحوثي القائم على "التمييز الطائفي >>
الوحدة لن تكتمل إلا ببناء نظامٍ عادلٍ يضمن المشاركة السياسية والاقتصادية للجميع.>>
يمتها تتطلب تجريدها من مصادر القوة: المال والأرض والسلاح>>
تُظهر مكانة اليمن كشريك أساسي في المحيطين العربي والدولي، وتفتح الباب أمام فرص جديدة >>
وسط تصاعد التحديات السياسية والأمنية، وتصاعد التحذيرات من تداعيات استمرار الصراع>>
وتؤكد موسكو من خلال هذه الخطوة الدبلوماسية على موقفها الداعم لمسار سياسي يضمن وحدة اليمن واستقراره.>>
واصفةً إياه بـ "الإضافة النوعية" التي تملأ فراغاً بحثياً في تقاطع المجالين التقني والمالي، خاصةً مع ندرة>>
سلطت مجلة "ناشيونال انترسيت " الأمريكية الضوء على الاتفاق الذي أعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لوقف الحرب>>
وصف الرئيس الامريكي دونالد ترامب الغارات التي شنتها قواته على اليمن بالحاسمة والشرسة التي لم تشهد ميليشيا>>