الذي بوفاته خسرت اليمن اليوم عماداً من عُمدها، رجلاً رفعَ راية التعليم سيفاً في وجه الجهل، وحوَّلَ قاعات>>
يُفرِّق بوضوح بين الحقائق المُوثَّقة والأخبار المُفبرَكة، داعياً وسائل الإعلام إلى التحلي بالمسؤولية>>
بمناقب الفقيد وأدواره الوطنية وحبه لعمل الخير وإصلاح ذات البين.. معبرا عن أحر التعازي>>
وادواره الوطنية، واسهاماته المشهودة في العمل الخيري واصلاح ذات البين>>
بذل قصارى الجهد و الاصرار على تحقيق مستويات أعلى في الاداء خلال المرحلة القادمة العام 2025 م>>
خاصة في مشاهد ملاحقة قطاع الطرق، حيث يتحول الأداء إلى لوحة من الإثارة المُشبعة بالواقعية والتي لا تخلو من>>
بعد هذا الفوز العصيب، سيواجه ريال مدريد نادي آرسنال في دور الثمانية. رغم التأهل، يحتاج الفريق الملكي إلى>>
بعث رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر، برقية عزاء ومواساة إلى محافظ محافظة صنعاء الشيخ عبدالقوي أحمد>>
وادواره الوطنية، واسهاماته المشهودة في العمل الخيري واصلاح ذات البين>>
جعلت المشاهد يعيش معه رحلة التغيير الدراماتيكي لشخصيته، من رجل يصول ويجول في الطرقات مُهددًا، >>
يعكس استمرار التحرك الرئاسي لتعزيز الشراكة بين كافة الأطراف، وتوجيه الموارد نحو أولويات الاستقرار>>
وفي تعطيل عمليات تهريب الأسلحة الإيرانية إلى الجماعات المسلحة.>>
بالدور المغربي المشرف في دعم الشرعية اليمنية ومساندة تطلعات الشعب نحو السلام والتنمية>>
مع وجود فوارق كبيرة في الأسعار بين المناطق الخاضعة للسلطات الحكومية وتلك لواقعة تحت سيطرة الميليشيا>>
مما يزيد معاناة المواطنين، خاصة مع شهر رمضان الذي يرتفع فيه الطلب على الغاز المنزلي>>
وتتهم الأمم المتحدة الجماعة باستخدام العنف الجنسي والاختطاف كأدوات حرب.>>
من أن استمرار تهريب الغاز إلى الحوثيين يُعتبر انتهاكًا للقوانين الدولية، ويعرض المتعهدين لعقوبات محتملة>>
هكذا يرسي مجلس التعاون الخليجي أسسًا متينة لسلام دائم في اليمن، عبر مزيج من الدبلوماسية النشطة والدعم المالي>>
وتُظهر هذه الأحداث تصميم القوات المسلحة على حماية مأرب، التي تُعد واحدة من أهم المعاقل الاستراتيجية في اليمن>>
على الجهود المبذولة لاستعادة مؤسسات الدولة وإنهاء التمرد الحوثي الذي تتهمه الحكومة بالارتكاز على دعم إيراني>>
الجهود المبذولة لاستمرار الخدمات الأساسية وتحسين وصول الدولة إلى مواردها في خضم الأزمة. >>
تألق غيداء ليس مجرد نجاح فردي، بل هو إشارة إلى كنز المواهب اليمنية المدفون تحت ركام الحرب.>>
في خطوة تُوصف بأنها "قطع لشريان التمويل الخفي" الذي يُغذي حرب المليشيات في البحر الأحمر. >>
قال فخامة الرئيس العليمي رئيس مجلس القيادة السياسي، بعد لقاء القمة الذي جمعه بالرئيس السيسي رئيس جمهورية مصر>>
التي تفاقمت بسبب هجمات الحوثي على ممرات الشحن في البحر الأحمر والبنية التحتية، مما عرقل وصول المساعدات>>
تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية ليس مجرد خطوة رمزية؛ بل يعكس استراتيجية أميركية واضحة لمواجهة التهديدات>>
في خطاب جريء أمام القمة العربية غير العادية التي انعقدت يوم الثلاثاء في القاهرة، أكد رئيس مجلس القيادة>>
تعقد القمة الاستثنائية في ظل ظروف إقليمية متشابكة، وفق توصيفات دبلوماسية عربية، أبرزها>>
في لقاءين منفصلين ناقشا خلالهما تعزيز العلاقات الثنائية والتحديات الإقليمية المشتركة.>>
في مشهد يجسد المأساة الإنسانية لقادة النضال اليمني، يبرز اسم العميد في الجيش الوطني «غالب محمد سعد البرار»>>
ويُمكّن التصنيف الجديد فرض عقوبات أكثر صرامة، مما يُعقّد وصول الجماعة إلى الشبكات المالية وإمدادات الأسلحة. >>
بما في ذلك اعتماد خطة لإعادة إعمار غزة وتعزيز أمن الدول العربية بمفهومه الشامل.>>
السلطات اليمنية تضبط قارباً يُقل العشرات من المهاجرين الأفارقة >>
أكد وزير الخارجية والهجرة الدكتور بدر عبد العاطي دعم مصر الراسخ لوحدة الدولة اليمنية ومؤسساتها واستقلالها>>
مثل هذه الجهات لا يعرض أموالهم للخطر فحسب، بل يعد أيضاً انتهاكاً لقانون مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب>>
كما تم استعراض آفاق تنسيق المواقف إزاء التطورات الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، بما يخدم المصالح المشتركة ...>>
أم أن العاصفة الطائفية ستطيح بالعمل الفني الأضخم عربياً؟ الأمر الوحيد المؤكد أن الشاشات ستشهد صراعاً لا يقل>>
حيث تعتمد هذه الفروقات بشكل أساسي على الموقع الجغرافي لكل دولة ومدى قربها أو بعدها عن>>
تعكس هذه البرقيات مدى الاهتمام الذي يوليه قادة الدول العربية للعلاقات الثنائية مع اليمن، وحرصهم على دعم>>
ومُستذكرًا في الوقت ذاته دور تلك الدول في دعم الشرعية اليمنية، وفق مراقبين.>>