الإبداع جينات.. التميز جرأة وثقة بالنفس.. والبن هو النجم رقم واحد! عبد الوكيل.. أنيسة.. شاكر.. حامد، مسعود..>>
قل خيرا أو أصمت! كي نتحدث عن إشكالية الدراما اليمنية، ونناقش الأعمال الفنية المقدمة على الشاشة اليمنية،>>
إن المواقف الصلبة والمبادئ المتميزة التي جسدها فخامة الرئيس القائد المشير عبدربه منصور هادي منذ انقلاب>>
1- التعرفة الجمركية والجيل الخامس: لم تتغير الصورة النمطية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب منذ توليه رئاسة>>
إن تاريخ الأمم الذي قيل عنه يوما انه يسجل على شعوبها إنها لا تثبت بالضرورة قادة عظاما إلا استثناء, إنما يحمل>>
في الذكرى ال 29 لتحقيق الوحدة اليمنية في ال 22 من مايو العام 1990 نتلمس دلائل وأبعاد كثيرة, أهمها الموقف الصلب>>
عندما نقرأ الواقع اليمني، بمشكلته الراهنة، ونتتبع جذورها، نجدها إشكالية ثقافية في الأساس، أسست لسلوك>>
عبدربه منصور هادي أيها القائد والرمز الوطني... سلامُ الله عليك... وعلى البيت الذي أنجبك والبطن التي حملتك... >>
في الذكرى ال 29 لتحقيق الوحدة اليمنية في ال 22 من مايو العام 1990 نتلمس دلائل وأبعاد كثيرة, أهمها الموقف الصلب>>
تميز خطاب فخامة الرئيس هادي بهذه المناسبة بقوة الموقف, ومواجهة مشاريع التغطرس والاستقواء واختطاف إرادة>>
يعلم الجميع إن فخامة الرئيس عبدربة منصور هادي رئيس الجمهورية القائد الأعلى القوات المسلحة يمتلك من الثوابت>>
قال تعالى: (من عمل صالحا من ذكر او انثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم اجرهم بأحسن ما كانو>>
بعد الأحداث المفاجئة التي حدثت في الخليج العربي وتحديداً في مضيق هرمز، كان للولايات المتحدة الأمريكية>>
أن نختلف في وجهات النظر أو الرأي أو الفكر فهذا طبيعي, ومن سنة الله في هذا الكون المعمور, ولكن الذي لم نختلف>>
هناك فرق بين النقد والتقييم والهدم، فالنقد الهادف للتقييم، يستهدف معالجة الخطأ، أو معالجة الخروج عن المنهج،>>
يوضح علماء النفس إن الجماعات أي كانت هذه الجماعات, كلما ازداد لديها نسبة اليأس اتجهت إلى الأحلام والتهاويل>>
لا أدر لماذا حين أرى النجاح و اسمع عنه ، تتمثل لي شخصية الاخ العزيز الكابتن احمد مسعود العلواني؟ قد تكون>>
يعجبني فخامة الرئيس القائد المشير عبدربه منصور هادي وهو يتحدث في كل خطاباته سوا كانت سياسية أو وطنية أو دينية>>
تلعب المعارف والمعلومات، دوراً في نهضة الأمم والشعوب، وقراءة الواقع، وإتخاذ القرارات الصائبة، في كل مناحي>>
الانقلابيين الحوثيين الإيرانيين الإرهابيين جماعة من القطعان تسير خلف رؤوس الإجرام مغمضي العينين و مغلقي>>
عندما تنقلب جماعة صغيرة على شرعية الوطن, وتزهق أرواح أبنائه, وتهتك الأعراض, وتسرق الثروات, وتدمر المساجد>>
لم يخلق الله الإنسان عبثاً، بل خلقه لأجل مسؤولية يؤديها، وأمانة يحمل واجبها، وهي الإستخلاف والعبادية>>
إن نكران الجميل وقله الوفاء يتنافى مع طبائع النفس السوية التي طُبعت على حب من أحسن إليها، والتوقف إزاء من>>
هنالك معايير في الوجود الكوني والإنساني، من خلالها نستطيع أن نحكم على الأشياء، التي أنتجها العقل الإنساني في>>
مُنذ انقلابهم على شرعية الوطن وهم يمارسون أبشع الجرائم من قتل واختطاف وترهيب وتجويع وهدم للمنازل واقتياد>>
كعادة فخامته في توجيه كلمة للشعب اليمني بهذه المناسبة الفضيلة حوت كلمة فخامته تحديداً لمسار تداعيات>>
ﻓﻲ ï»‡ï» ï؛چï»ںﻈï؛®ï»ï»‘ ï»ï؛چï»ںï؛کï؛¤ï؛ھﻳï؛ژï؛• ï؛چï»ںï؛کﻲ يمر بها اليمن، >>
بقلم / السفير علي محمد العياشي القنصل العام وعميد السلك الدبلوماسي والقنصلي بجدة العلاقات اليمنية –>>
البدايات الصحيحة تثمروالعكس صحيح ..تأسست الحركة التعاونية في اليمن في بداية النصف الثاني من القرن الماضي>>
الصبر هو قدرة الإنسان على تحمّل ظلم الدنيا، أو قدرته على تحمّل ما لا تطيق نفسه، وهو من الصفات المحمودة في>>
قالها بكل جرأة،بل بكل وقاحة وقُبح,على زاكاني المقرب من المرشد الإيراني علي خامنئيآ أن العاصمة اليمنية صنعاء>>
في اللحظات الحاسمة والفارقة في حياة الشعوب والأمم تعرف معادن الرجال وتدرك قيمة القائد التي تعلو فوق الكارهون>>
إن سياسة النفس الطويل تعطي مساحة من التأمل والتريث في الفعل وردة الفعل, لأنه لكي نحقق أهدافاً يجب أن نكون من>>
المؤكد إن المليشيات الانقلابية الحوثية الإيرانية الإرهابية تتحمل مسئولية فيما حدث ويحدث ألان في اليمن,>>
قبل سنوات ليست بالبعيدة كانت أي حروب يستخدم بها الطائرات تكون هي من تحدد مسار هذه الحرب أو قوتها ومن>>
أضرار كثيرة يجلبها خلق الكذب على المجتمعات الإنسانية، لأن شطراً كبيراً من العلاقات الاجتماعية والمعاملات>>
مقدمة: تتسم العلاقات الدبلوماسية الهولندية الإيرانية بعدم الاستقرار والثبات، فتارة تتحسن العلاقات>>
اليمن الوطن الأرض والإنسان والدولة، يعيش منعطفاً تاريخياً يستوجب الوقوف أمامه بصدق ومكاشفة، وفي القصص>>
لم يكن فخامة الرئيس القائد المشير عبدربه منصور هادي قائداً عادياً, بل كان ولا يزال قائداً استثنائياً, قائداً>>
تعرفت علية ولاول مرة اثناء حضورة مقر وزارة الزراعة والري نهاية العام المنصرم 2018م جذبتني شخصيتة القوية>>