تعالت أصوات بعض الأوساط السياسية والأقلام المأجورة العاجزة عن مقارعة الرئيس عبدربه منصور هادي بما حققه>>
تعالت أصوات بعض الأوساط السياسية والأقلام المأجورة العاجزة عن مقارعة الرئيس عبدربه منصور هادي بما حققه>>
ليست المشكلة في كشكوش، هل هو "هاشمي" أم "مُتهشم"؟ "زنبيل" أم "قنديل"؟! المشكلة جمعية؛ بمعنى إلى أين نحن سائرون،>>
آ في وسعنا القول: إن الاحتفاء بالكتاب والفرحة به تقليد سنوي عالمي، وفي معرض الرياض الدولي للكتاب للعام 2019>>
الإئتلاف الوطني الجنوبي طيف واسع من التكوينات السياسية المنطلقة من منطلقات الشراكة ومد جسور التواصل>>
ابادة جماعية ونهب للمتلكات وتدمير للمنازل لسكان مدينة تعز القديمة هذا آخر ما وصلني من اخبار لنشطاء محايدين>>
كما القدر ! … هبطت عليهم بكل ما تختزنه ذاكرتك من مآسي شعبك! أمطرتهم بوابل من الرصاص المقدس لتضجّ جبال ووديان>>
يُقال ليس الأعمى من لا يرى وإنما الأعمى هو الذي لا يشعر بما يراه ولا يتدبر فيه, فكم من بصير يرى بعينيه ولكن>>
بعد أن خاضت سوريا حرباً ضد الإرهاب ، وخرجت منتصرة في هذه الحرب ، بدأ الكلام عن تحالف محوري جديد يضم إيران>>
رغم الحرب الظالمة التي شنتها وتشنها المليشيات الانقلابية, مليشيات الخراب والذمار الحوثية على الوطن بكل ما>>
ما تخوضه الجزائر هذه الفترة من انتخابات للعهدة الخامسة، قسم من الشعب الجزائري يرفضها والقسم الأخر>>
من فترة وأخرى يخرج لنا منظرو منصات التواصل الاجتماعي بمختلف مسمياتها وخفافيش الظلام وفئران النميمة من>>
المتابع لبعض ما يُكتب يجد أن هناك حملة إفك ظالمة مسعورة، تستهدف فخامة الرئيس هادي الشرعية والمشروع وتحميله>>
لم يكن فخامة الرئيس القائد المشير عبدربه منصور هادي قائداً عادياً, بل كان ولا يزال قائداً استثنائياً, قائداً>>
سباق التسلُح في هذه الفترة أصبح على قدم وساق من حيث القوة التدميرية أو قطع المسافة في فترة وجيزة، ومنه ما>>
منذُ انقلابها على الوطن وشرعيته الدستورية وهذه الجماعة الانقلابية تُمارس ثقافة عنصرية, ثقافة تعمل على تكريس>>
الصبر هو المفتاح الرئيس للفرج، وقيل إشتدّي أزمة تنفرجي, كما إن الصبر هو من الأخلاق الحميدة التي يحتاجها>>
لا تُبنى الأوطان بالانقلابات والقفز فوق شرعية الصناديق, بل بالديمقراطية وصناديق الاقتراع, وتقام دولة العدل>>
مهما كتبت وأسهبت وقلت فأنني لن أوفق أبداً أن أوفي فخامة الرئيس القائد المشير عبدربه منصور هادي حقه, رغم انه من>>
بالشرف اقسم فخامة الرئيس القائد عبدربه منصور هادي عند انتخابه رئيساً لليمن في 21 فبراير 2012م أن يُضحّي, فوفى في>>
الأحزاب تكونت بالأساس ضمن تطور الفكر الإنساني للعمل السياسي، نقلت آلية الصراع بين القوى المتصارعة من آلية>>
علي صالح عباد (مقبل) ليس مجرد اسم أو اثبات نسب لشخص ما قد يفضي تشابهه عند من يسمع به إلى التردد في معرفة صاحبه،>>
عادة المال يؤسس ويعمل للمال، وهو كما وصفه الله عندما لا يؤدي دوره دُولة بين الأغنياء، والإنسان بطبعه هلوع >>
ليعلم القاصي والداني, والبعيد قبل القريب, وكل من يفهم ولا يريد أن يفهم, والعدو قبل الصديق, وكل من في إذنه صمم,>>
وكأن العالم كله لم يرَ بالصوت والصورة انتهاكات الانقلابيين الحوثيين الإيرانيين للشعب اليمني, ولا نقضهم>>
أولا: مقدمة: ?في الآونة الأخيرة برزت المملكة العربيةالسعودية كقوة إقليمية عربية فاعلة في منطقة>>
إن الدولة الاتحادية التي تم الاتفاق عليها في مخرجات الحوار الوطني بين كافة مكونات المجتمع اليمني السياسية>>
بتوازن يتحرك لينتصر لليمن والجنوب ، فهذا الرجل لم يتنكر يوماً لا لليمن ولا للجنوب وحيث ما يذهب يتحدث بلسان>>
أكتب من ألمانيا التي عانت الدمار والتقسيم بسبب العنصرية النازية، لكنها بانتصارها على العنصرية تحولت إلى>>
إنني على ثقة من إن غالبية الشعب اليمني يشعر ويرى ما يقوم به فخامة الرئيس القائد المشير هادي من أجل كل أبناء>>
الحادي والعشرون من فبراير ظ¢ظ ظ،ظ¢م لم يكن يوما اعتياديا . . كان يوما مشهودا سجل فيه اليمنيون ميلاد وطن>>
"عيرتني بالشيب وهو وقار ليتها عيرتني بما هو عار" بالأمس فعل الرويبضة مع اقيال اليمن احفاد الملوك>>
لا يمكن أن يغيب عن منصف الصمود والثبات والصبر الأسطوري الذي أظهره فخامة الرئيس القائد عبدربه منصور هادي منذُ>>
هناك لحظات في تاريخ الشعوب والأمم, يكتب فيها تاريخها, وتكون لحظة فارقة بين ماضي يغادر وحاضر يكتب ومستقبل يصنع,>>
اليوم الـ 21 من فبراير 2019م تهل علينا الذكرى السابعة لانتخاب رئيس الجمهورية المشير عبدربه منصور هادي رئيساً>>
كثرت الكتابات عن الفساد وفي غالبها إما إتهام لخصوم أومكايدة سياسية أو إبتزاز. وهذه أمور ليس هدفها معرفة>>
من عادة الأمم والشعوب أن تفتخر بقادتها وزعمائها ورموزها السياسية التي وضعت بصمات المجد والخلود على صفحات>>
لا يُخفى على احد, ولا يستطيع كان من كان أن ينكر جهودك والدور الكبير والعظيم والواضح للعيان الذي لعبته يا سيادة>>
هذا ليس لقاء ثنائياً لتشن الحملة على الوزير يماني بهذا الشكل، بل هو لقاء في مؤتمر دولي، ففي الإجتماعات>>
كعادتي بعد صلاة الجمعة من كل أسبوع أتوجه إلى مقبرة "يعقوب" لزيارة قبر والدتي وقراءة الفاتحة على روحها, وذلك>>