مختصر خطاب هادي (بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك): - جدد دعوته للسلام مع الحوثيين، واستعداده لتقديم >>
امتلأت صهاريج عدن بالمياه، ففاضت في طرقاتها، ودفنت الأمطار أزقة كريتر شرقاً.. وتقافز الماء من >>
ففيما عدن ومحافظات أخرى تغرق بظلامٍ دامس، واختناقات مادة الغاز المنزلي بسبب انعدام الوقود، سعر >>
معابر تعز وسط المدينة مع شرقها وريفها الشمالي.. حكايات رحلة الشتاء والصيف ونوع من أساطير رحلة حفيد ملك >>
كل كلام في حب عدن يسقط في الوحل إذا لم يعقب هذه المأساة موقف جاد ومسئول من الجميع يجنبها الصراعات والحروب >>
(رحمك الله يا زوجتي الحبيبة.. ورحمك الله يا ولدي وقرة عيني.. ورحمك الله يا بنتي وأمنيتي، ورحمك الله >>
مساء يوم الثلاثاء الماضي تذكرت كلمة الرئيس عبد ربه منصور هادي التي كال خلالها لعنات غليظة للذين يرضون>>
لم تكن التضحيات التي قدمها أبناء الجنوب للخلاص الأبدي من الحوثي وجماعات العنف وكسر قيود عبوديته قليلة >>
الإصلاح تحت غطاء الشرعية سيطر على أهم مقومات الدولة وهي (الموارد). بالسيطرة العسكرية أو بالسيطرة على >>
الصراخ حول الفشل في مواجهة ثم معالجة ما حدث في عدن والمطالبة بمحاسبة المسؤولين يجب مقاربته على عدة>>
مع كل الظروف.. في كل الأوضاع، وسط الموت، تكشف عدن أنها مدينة خلقت فيها ولها وحدها الحياة.. وباقي >>
عدن منكوبة، هذا باختصار حال المدينة، وحال أهلها اليوم، خوف وهلع وحاجة، والنداء بالإغاثة موجه للجميع دون >>
تصالحوا وتسامحوا واتحدوا فمن يحرضكم على بعضكم لا يمكن أن يكن لكم المحبة! طوال أكثر من أسبوع أُغرِق >>
لن تكون قضية اغتيال الشهيد اللواء الركن عدنان الحمادي نقطة سوداء في خاصرة تاريخ الحجرية فقط بل >>
إلى أولئك الاعتباطيين الذين يطالبون المحافظ نبيل شمسان بالصرف من إيراد المحافظة رواتب أفراد منضمين >>
إلى العزيز محمد صبري في ذكرى الأربعين لوفاته: الموت الذي يغيَّبُ إنساناً كمحمد الصبري لا يمكن تعريفه إلا >>
الحوثيون اعتقلوا الأستاذ خالد الرويشان من منزله في صنعاء. انتهاك صارخ وأخرق يؤكد المؤكد وهو >>
اللواء طيار ركن (م) عبدالله غانم القحطاني في ظل تعاون وتوافق تيار الإخوان مع الثورة الخمينية منذ عام >>
يتوحَّد الحوثي ويتكتّل ويتقّوى كل يوم أكثر، وخصومه الذين يقاتلونه باسم الجمهورية يتفرّقون في >>
قام الرئيس صاحب اللغة القاموسية بزيارة سرية ليلية إلى إحدى المناطق التونسية الفقيرة. وعندما سئل عن >>
إن ما يجري الآن في أبين وشبوة من قبل المهزومين الفارين من ساحات المعارك مع الحوثيين من سلموا الجبهات >>
القضية الجنوبية كان سببها تنظيم الإخوان، فهو من كفّرهم وأعلن الجهاد ضدهم وشن حربا إعلامية عبثية ضدهم >>
إعادة إنتاج طبقة حاكمة في اليمن، أصبحت ضرورة حتمية، فهذه الطبقة المُسربلة بقيود الماضي الغارقة بفسادها >>
لم تكن الحضارة الإسلامية حضارة عربية ولا حضارة دينية. عندما نتحدث عن الحضارة الإسلامية >>
بينما يتوجه كل العالم ليس فقط التوقف عن الحروب والنزاعات ومناقشات الجدل الفكري والعلمي، بل وإلى إيقاف >>
عام 2012، أعلن الشيخ عبدالمجيد الزنداني في مؤتمر صحفي في صنعاء أنه توصل لعلاج ناجع للفقر! وعام 2020، أعلن >>
منذ أن تقدمت د.ايلان باستقالتها من رئاسة لجنة الجرحى بتعز منتصف 2018 تحت تأثير ضغوطات النفوذ المستغل لأوجاع >>
كان الخطأ الفاضح في صياغة المبادرة الخليجية (وآليتها التنفيذية) هو أنها جعلت الرئيس فوق الدستور ومنحت >>
صحيح. كان البيان الأخير للنائب "علي المعمري"، مثيراً للسخرية. كتحذير من خطر "ديموغرافي" يتمثل >>
من يطلع على الوثيقة التي أعلنتها المليشيات الحوثية، الذراع الإيرانية في اليمن، والتي قالت إنها وثيقة >>
بات الشغل الشغل لتيار قطر إقناع اليمنيين أن عدوهم الأساسي ليست الإمامة ولا ميليشيا الحوثي العنصرية >>
قرارات تدوير للإدارة (في هيئة مستشفى الثورة بتعز) من قبل السلطات نوع من التغطية والإخفاء لحالة العجز >>
▪دخلت الحرب عامها السادس منذ اللحظة التي بدأ فيها التحالف بقيادة السعودية عملياته في اليمن. لم يعد >>
أضحكني أحدهم وهو يروي لي أحداث نقاش جرى بين دنبوعنا العظيم والهارب من ساحة المعركة الجنرال العجوز علي >>
خمس سنوات من سقوط الدولة وانفراد جماعة الحوثي باليمنيين تذيقهم صنوف العذاب والويلات، وتشظي المجتمع >>
أول حالة كورونا في حضرموت هي النذير لنعلم أن استمرار الحرب سيجلب للبلاد الموت المحقق مرضاً>>
عام 2012، روى لي سياسي كبير عن العلاقة الخاصة التي تجمعه بالرئيس الجديد، آنذاك، عبد ربه منصور هادي، وقال >>
المظاهر المؤسفة من اضطرابات أمنية ومواجهات مسلحة وحملات سطو على الأراضي وغيرها مما تشهده العاصمة عدن >>
تهامة ومارب وعدن وحضرموت وشبوة.. كانت بدأت تشكيل حضور محلي بدعم من الإمارات.. إن بناء المجتمع >>
الحرب الذميمة انجبت السفاح عبد الملك الحوثي.. تربى على سفك دماء الأبرياء.. رقص رقصات الفرح على دموع المساكين >>