بعض شباب حزب الإصلاح (الإخوان) أنقياء أو أغبياء تقودهم قيادات تمرست الخديعة وانصهرت بالفساد فتصنع منهم>>
ربما أموت وانا لا اعرف ما هو السر الذي يجذب العسكر ويلفت انتباههم إلي دائما. كلما نمر من >>
فجع اليمنيون- كل اليمنيين- بصدور اللائحة التنفيذية لقانون الزكاة. وكأنه لا يكفي اليمنيين الحرب المتطاولة >>
يعلق البعض على منشوراتي التي أطالب فيها حكومة معين عبدالملك بصرف مرتبات موظفي الدولة بعبارة تساؤلية: >>
نستخلص من كلام السفير البريطاني الذي أدلى به الأربعاء لصحيفة الشرق الأوسط السعودية وهو يخاطب الشرعية >>
قالوا إن بيان واجهة تنظيم الإخوان السياسية (حزب الإصلاح) فيما يتعلق بتطبيق الحوثيين لقانون الزكاة >>
النبي قال "إنما بعثت لأتمّم لكم مكارم الأخلاق"، مش "لأتمّم لكم الخُمس". والحوثيون >>
قام الحوثيون بإصدار لائحة تنفيذية لشرح المادة (20) لقانون الجمهورية اليمنية لعام ١٩٩٩م الذي ينص على أنه >>
كيمنيين نشارك العالم أجمع واقعا كارثيا هجمات كورونا القاتلة مع الفارق الكبير بنسب خرافية فيما بيننا >>
استعادة صنعاء مرهونة باستقرار عدن، واستقرار عدن مرهون بكف أذى شرعية الإخوان عنها. "عدن" >>
قتال الحوثي لا يكون مكتملاً إلا بالندقية وصوت المعارك، أما النقد الذي يظهر بين الفينة والأخرى غير مسموع، >>
على خلفية جائحة “كورونا” تداولت مواقع السوشيال ميديا العربية بكثافة أطروحات “مؤامرة كورونا” >>
منذ أن أطلق إبليس نظريته العنصرية الخبيثة، وتبناها فريق من البشر وقع الناس في متاهة التنافس الطّبقي >>
1/ بتمويل سعودي ذهبوا إلى جبال أرياف المناطق الوسطى وشرعب 1978 _ 1983 بحثا عن حاملي الفكر الاشتراكي >>
خياران أمام جميع المتحاربين، إما سلام وتسوية القوة أو ما بقي منها، أو توازن الضعف، الأول ممكناته >>
لم يستقر الجنوب منذ 2007.. مجتمع بلا مراكز قوى.. الطارف يقع قائد، وأكبر قائد في لحظات يمسحوا >>
يُحرض على زميله الصحافي بسبب مواقفهما المتضادة، وعملهما الإعلامي بحسب الواقع والمنافس. يقلب >>
التأصيل النظري الذي يجادل به البعض لتأكيد أحقية الحوثي في الخمس من عدمه هو عمل ليس له ما يبرره، لأن>>
في الماضي كان رجال الدين في المسيحية، ورجال الدين في الإسلام يلتقون معاً، عند تكفير المختلف عنهم في >>
مستجدات الأحداث الأخيرة في ليبيا ربما تفتح الباب للحديث عن دور وتأثير القبيلة في الصراعات في الحالتين>>
الحوثي يطبق الشريعة كيف ترفضون شرع الله؟ هذا ما ناضلت حركة الإخوان المسلمين من أجله في اليمن.. >>
قال لي صاحبي: - لي أكثر من أسبوعين وأنا محبوس في البيت. قلت له: ومن هو الذي حبسك؟! قال: >>
يهددون بقوات تركية، وكأن الجنوب لقيطة في الجغرافيا، غائبة في وعي أبنائها، لا دماء سُكبت لتروي >>
بالنسبة للإخوان: الحدود السياسية صناعة استعمارية خالصة، والهويات الوطنية والقومية هويات طارئة، وجزء >>
أول تطمين حوثي موجه للشعب اليمني المتواجد غصباً عنه (وعن والديه ووالدي والديه) في مناطق>>
جريمة ضد الإنسانية وضد كل المواثيق الدولية ومنها وثيقة جنيف، أنهم يقتلون الأسرى من الضباط الجنوبيين، >>
سيضغطون على الجنوب حتى يكسبوه عدواً مطلقاً.. أتحدث عن التحالف لا عن الإخوان.. الإخوان قد جمد الإخوان >>
من خلال أفكار مُسبقة قد ملأت عقولهم ــ على غير وعي من البعض ــ يعتقدون أن كل الأفعال والجرائم>>
"ولقد صرفنا في هذا القرآن للناس من كل مثل وكان الإنسان أكثر شيءٍ جدلا". لم يتوقف >>
عبده هادي كان ناوي يجتاح "مران" ويلقي القبض على "عبدالملك الحوثي"، وفي اللحظات الأخيرة تراجع، >>
"التعميم" شفرة عقلية غريزية مهمة لفهم العالم وتصنيف الأشياء وخصائصها في الطبيعة: حمل وديع >>
بالتعتيم وفتح الأسواق وأماكن التجمعات واحتكار مراكز الحجر في موفمبيك لقيادات الجماعة، وبالتهديد >>
في معظم تصرفاتهم، يضع الحوثيون نصب أعينهم ما حدث لأسلافهم في 26 سبتمبر 1962. فالحدث ليس بعيداً جداً بحيث >>
الإمارات عملت واجبها ودعمت الليبيين للحفاظ على عروبتهم ودولتهم وإذا فشلوا هم السبب. أما الإماراتيون، >>
في صنعاء فقط يكون "وزير الصحة" هو سقف المنتقدين؟ ليس مسموحا الذهاب إلى ما هو أبعد، أو اعلى، >>
وصل العدد إلى حد اليوم أكثر من 30 إنسانا يتم انزالهم من الباصات في الطريق العام ثم احتجازهم بالصحراء >>
ضحايا الأوبئة في عدن هزيمة وفشل للانقلابيين المدعومين من الإمارات، وضحايا كورونا هزيمة وفشل>>
تسميةٌ مرتبطةٌ بالمناطق الوسطى في اليمن، من التسمية يعرف السامع أو القارئ أنه أمر خاص بالعيد، وهي في >>
أطروحات وعناوين كثيرة تتعلق بالحوثي وإيران تتكرر من حين إلى آخر، ومنها مسألة إمكانية الفصل بين >>
مسار تنفيذ (اتفاق الرياض) الموقع في 5 نوفمبر 2019 يذكرني بالقرار الأشهر رقم 181 في 29 نوفمبر 1947 لتقسيم فلسطين >>