أسرار وخفايا خطيرة تقف خلف طلبات الاستدعاء (من قبل النيابة) للعشرة المفسبكين (على ذمة قضية اغتيال >>
لا شيء يؤرق مليشيات الحوثي، الذراع الإيرانية في اليمن، ويثير رعبهم وغيضهم وحنقهم وجنونهم مثل ذكر اسم >>
لنتذَّكرَ أن مباحثات السلام في استوكهولم، وما خرجت به من اتفاقات، كانت قد وصفت بأنها محطة على طريق الحل>>
كان يفترض أن أذهب هذا الصباح لإزمير، انطلاقًا من إسطنبول، للملتقى الطلابي الذي دعيت إليه لإلقاء محاضرة>>
لو كان المحافظ السابق أمين أحمد محمود موجوداً لكنت نفذت برنامجي المميز في تعز وبأسرع وقت ممكن. ذات مرة يتصل >>
أقترح على "الشرعية" أن تؤسس جمعية خيرية، يكون هادي رئيسها وعلي محسن نائب الرئيس ومعين عبدالملك >>
تعتبر الشرعية المعضلة الأساسية التي جلبت العديد من المعضلات، حتى تعقد الواقع السياسي ووصل الى مراحل >>
كانت أول مرة أدخل فيها مدينة ومديرية لودر في الربع الأول من العام 1972م عندما كنت مضطراً ضمن دفعتي من طلاب >>
كانت سلطات جماعات الحوثي الانقلابية قد أصدرت قراراً، قبل أيام، يقضي بتعيين سليم المغلس محافظاً >>
تشكلت في الخمس السنوات الأخيرة ثلاثة محاور في المنطقة، تعكس خلاصة ما انتهى إليه الوضع السياسي والعسكري، >>
قرار مجلس الأمن الأخير حمل في طياته انقساما كبيرا وخطيرا، منذ ما سميت المبادرة الخليجية ومؤتمر >>
ما يجري في الأردن منذ أيام من تفاهمات مالية بين حكومة صنعاء وحكومة معين عبدالملك بشأن توحيد عمل بنكَـــيّ: >>
رحل وفِي ذمته حكماً مخلاً بالشرف، وثلاثون عاماً فساد، ومع ذلك أقيمت له مراسيم جنازة رسمية، بعلم ونشيد>>
إذا ثمة من سيتحسر على الرئيسين مبارك وصالح، فيجب أن يكون الإخوان المسلمون، لأن وضعهم كان أفضل بكثير >>
يقول الشيخ محمد الغزالي "إن انتشار الكفر في العالم يحمل نصف أوزاره متدينون بغّضوا الله إلى خلقه بسوء >>
في الضالع العسكري الذي يحارب بالجبهة بدون راتب والدعم يتوجه لبناء أكبر مركز سلفي باليمن! هذا >>
في جريمة اغتيال عدنان الحمادي، صدرت مذكرة حضور لعشرة من المتهمين بتعز، بالتحريض على اغتيال الشهيد البطل، >>
ظلت البنى الاجتماعية والثقافية الموروثة بكل تشوهاتها، مصدراً للمشاكل والصراعات التي كان يتم إشعالها >>
الشهيد عدنان الحمادي قضية وطن تتوه ما بين الخذلان المتعمد والانحدار نحو الإجراء الهزلي!! ويكاد >>
كتاب "معالم في الطريق" هو أهم وأخطر كُــتب الداعية الإخواني سيد قطب المثيرة للجدل على نطاق واسع >>
لا يمكن فصل جريمة اغتيال الشهيد عدنان الحمادي، عن حملات التخوين والتحريض الواسعة التي شُنّت ضده،>>
يخطئ من يعتقد أن الحوثيين (أنصار الله) في اليمن تغيّروا. يخطئ أكثر من يتخيّل أن في استطاعتهم أن يتغيّروا أو >>
لو أني تعرضت لاعتداء من أحدهم لما ترددت في أن أدخل يدي من فمه وأسحب أمعاءه للخارج، فما بالكم برئيس >>
لم تنفك الكثير من الصحف والمواقع الإلكترونية والقنوات الفضائية "الشرعية"، عن كيل الاتهام تلو الاتهام >>
ما الجديد المثير في القضية اليمنية؟ سؤال لا يكف عن التحرش بالناعمين النائمين في الفنادق، وقد يتحرش>>
من الذي يحكم تعز عاصمة الثقافة.. التي صارت تعلوها وتطير منها شعارات الثورة والمدنية والتعددية والحرية >>
دفعت حارة الجحملية ثمناً باهظاً لسلوكها المتعايش ومدنيتها وطيب معشرها، لكن الحرب طحنتها، ولم يرحمها >>
من أحبط مبادرة شوقي هائل ودفع بأقلام مأجورة للهجوم عليه؟ سلطة المدينة تحايلت على كل الاتفاقات، وسلطة >>
في معارك بسط السيطرة وترتيب أولويات الخصومة، تبرز عدن في رأس أولويات السلطة الحاكمة. ترى سلطة الشرعية >>
الجنوب أمام خطر حقيقي ومسؤولية تاريخية وهو يحاصر من كل الجهات، ويتحين أكثر من خصم مدجج بالكره ورغبة>>
بعد منشوري السابق تحت نفس العنوان اتصل بي صاحبي هاتفياً يعاتبني ويقول لي "ما لك ضرَّبت بي عند >>
منذ البداية كتبت أن اتفاق الرياض لم يكن أكثر من ترحيل أزمة ثم البحث في إمكانية فك أحاجيها اليمنية شديدة >>
منذ اندلاع أول حرب في الكون وإلى يومنا هذا.. كل الأطراف المحلية التي تتلقى دعما عسكريا مباشرا من >>
1- جندي يتبع الحزام الأمني في عدن ينتحر بسبب تأخر صرف الرواتب، وهذا يعني أن الحزام الأمني الذي ظل >>
لا أدري كيف يتسلل "السُّكري" إلى شخصٍ مسكون بالمرارة ويسكنها ويتجرعها على الدوام، وكيف تنال "الذبحة >>
المجهَدون نفسياً بمعاناتهم الخاصة مع ما يسمونه النظام السابق، أو عُقدة عفاش، منهمكون في نسج الحيل>>
التقيته بعد فترة طويلة من انقطاع التواصل، وكنا قد شاركنا في حوارات وفعاليات نقاشية وثقافية على مدى >>
المعضلة هي في التفريق بين الخراف والذئاب، هذا ما يحاول الرئيس إيمانويل ماكرون أن يفعله، المواطنون>>
أرسل الإمام يحيى حميد الدين إلى الشيخ الشهيد علي بن ناصر القردعي، شيخ قبائل مراد، في مأرب، يطلبه القدوم >>
حرب بلا مشروع، هي حرب بلا تخوم، بلا أفق، بلا نهاية، إنها حربنا ضد بَعضنا من أجل الماضي وضد>>