قبل أيام شغب الوكيل الأول في محافظة تعز: هذا طارق صالح عفاش يجب أن يورد عائدات المديريات الساحلية الخاضعة >>
فجأة أفاقت الشرعية الرخوة واشتعلت الأجواء باتصالات، يتنافس فيها كبار كائناتها، للاطلاع >>
معارك نهم التي بدأ الهجوم فيها الحوثيون لم توحد اليمنيين كما يدعي ذلك الاخوان في حزب الإصلاح من قبيل>>
كُنا جيلاً ساذجاً، فقدنا إيماننا بجوهر الإمامة وجوهر الجمهورية معاً. سندفع ثمن ذلك باهظاً.. ومهما >>
يبدو أن القضية اليمنية تُركت دولياً وتشهد تراخياً إقليمياً أيضاً، ويبدو أن اليمنيين قد تُركوا بين>>
الحقيقة التي يتهرب منها حزب الإصلاح أن العالم كله لا يرغب بعودته إلى صنعاء ويفضل الحوثي عليه!>>
لا أتذكر رقم العدد، ولا تاريخ صدور مجلة «المستقبل العربي» التي تصدر عن «مركز دراسات المستقبل >>
إلى شواذ المتحاربين.. اعلموا أن حروبكم دمار وكوارث ولكن للحروب أيضا أخلاق وقيم فلا تقتلوها.. فهذه >>
لا يمكن لأي ناشط سياسي أو حتى مواطن عادي يتمتع بقدر من الإنسانية وحب الخير والميل إلى السلام إلا >>
نحن نستحضر الآن الهزيمة، نلطم عليها، ونندب حظ الجنود الذين وقعوا في شراكها، نلعن صناعها، ونرفع >>
الإخوان رزق الحوثيين، ومطيتهم منذ البدء. فهم الذين أوصلوهم سابقاً من صعدة إلى عدن، بطريقتهم الرديئة >>
"ذلحين" نعم جيش المدرسين زعلان على سقوط "نِهْم".. ما لأبتكم علاقة يا هَمَل، ذي طلعكم لـ "رأس المنارة" >>
يتخبط الحوثي بحثاً عن مسوغ سياسي أو قانوني أو أخلاقي أو اجتماعي للمأساة التي أغرق فيها اليمن فيتوه في>>
الإسلامويون اليمنيون لا يريدون دولة إسلامية، بل يريدون دولة للإسلامويين، بعضهم يريدها للبطنين والبعض >>
مر أسبوع على بدء المعركة في نهم.. ولم نسمع أن رئيس الشرعية الرخوة اجتمع مع مجلس الدفاع أو حتى ادعى >>
انتصارات الحوثي الإمامي الضيئل علينا وعلى الجمهورية اليمنية منذ أول رصاصة أطلقها على قلوبنا وقلب>>
■ لا يمكن فصل التصعيد الحوثي الأخير في الجبهات الشرقية الشمالية اليمنبية عن سياق الصراع الإقليمي ما >>
علي عبدالله صالح إذا حدث هجوم بسيط على نقطة أمنية في أقصى اليمن ولو لم يكن هناك إلا جرح بسيط في جندي، >>
منذ اللحظات الأولى للاجتياحات الحوثية للمناطق، من الذي قاوم ومن الذي سلّم؟ سلمت كل المناطق العسكرية، >>
أي قلوب وضمائر لدى ضباط وقيادات الجيش والأمن الذين أخرجوا حريمهم وأطفالهم من اليمن وتركوا الميادين وبين >>
ما زال السؤال عالقاً في ذهني منذ كنت أسمع طفلاً أحمد سعيد، وهو يطرب المغفلين بانتصارات الجيش المصري في >>
الإخوان لم يتركوا فرصة لأحد يتعاطف معهم حاربوا كل الشرفاء ومن يقف ضد الحوثي.. حاربوا القوات الجنوبية، >>
توعدت إيران بسحق الولايات المتحدة الأمريكية، عقب مقتل قاسم سليماني، فكان الانتقام أنها قصفت مناطق >>
يعتقد القادة السعوديون المسؤولون عن الملف اليمني أن حزب الإصلاح، ومراكز القوى المرتبطة به (على رأسها >>
ضربت ميليشيا الجماعة الحوثية معسكرين في مأرب وقتلت أكثر من 110 جنود وأصابت بجروح مئات آخرين.. وقام بعض >>
بناء المؤسسة العسكرية على أساس عقائدي ديني مسيس، وليس دينياً مجرداً من الحزبية، هو ما أضعف قدرة الجيش على >>
لنتذكر كيف ضج الكثيرون محذرين من تدهور الأوضاع الإنسانية، ومن كوارث جسيمة حينما كانت قوات الحكومة، >>
في الضالع وفي نهم، لا تزال القيادات الحوثية تتكسر رقابها. نهم صامدة ضد هجوم الحوثي، والضالع تواصل >>
الحديدة بوابة صنعاء وليست نهم. وحدها الجبهات تصدق أو تكذب "وحدة الصف". ما ينهي ستوكهولم قرار >>
الأخ محمد علي الحوثي.. شفتك تسوق السيكل في الشارع العام زي عبد الحليم حافظ ورجلك مطروحه فوق البيدل مثل >>
لن يهتم الحوثيون لأمر اليمن.. لا لحاضره ولا لمستقبله. كل ما يعنيهم هو تأمين مكانتهم في السلم >>
كل سياسة خاطئة ترش جراح الأزمات بملح وبارود، وتفضي إلى حرب، وكل حرب تعقلنها السياسة، وتقود الخصوم من >>
وصلت يوم الأربعاء خمسة باصات محملة بمجندين من مأرب إلى ساحة الحرية بتعز لم يعلم إلى أي جهة تم توزيعهم >>
يعتقد القادة السعوديون المسؤولون عن الملف اليمني أن حزب الإصلاح، ومراكز القوى المرتبطة به (على رأسها علي >>
نهم المؤسسات الإيرانية في السيطرة على كل تفاصيل المشهد في اليمن ليس له حدود. ولعل ما صدر من تقارير >>
كنا نعتقد أن حرب الشرعية ضد الحوثيين كانت لاستعادة الدولة اليمنية والسيادة الوطنية. ولكن >>
خلال الأسبوع الجاري، حرَّك الحوثي الحرب في نهم، هكذا قرَّر الهجوم عبثاً، بدأ بصاروخ، قبل أيام، >>
حوّل الحوثيون أتباعهم إلى مقاتلين عقائديين يبحثون عن الموت في الجبهات أكثر من بحثهم عن الحياة >>
التشاجر على الملكية والجمهورية، هو حلبة صراع، على من يقتلك بشكل أجمل وأكثر أناقة. قاتل يذبحك >>
الكريمي تحول من شركة صرافة إلى بنك ومضاف له توصيف الإسلامي ليصبح "بنك الكريمي الإسلامي"، وبهذا >>