عزم ثلة من الناشطين اليمنيين المؤيدين والمنتمين والمتحمسين لحركة القومية اليمنية "أقيال" على إحياء يوم>>
تترك الأنظمة والدول التوسّعية لأدواتها وأذرعها الخارجية متّسعا للتموضع قي دائرة المحيط الوطني، ولو من>>
منذ قرابة ثلاث سنوات حينما ظللت أتردد على مدينة تعز.. ومع الاختلاط بالبعض- خاصة ممن هم من نفس العزلة التي هي>>
الوضع اليمني الحرج يستدعي معادلة هامة تتمثل في أن تصبح فكرة "المقاومة الوطنية ثقافة مجتمعية عامة"،>>
دون سابق إنذار أصبح هذا العنوان ترينداً عاماً وهاشتاجاً شائعاً ضجت به مواقع التواصل الاجتماعي عند>>
يتذكر العميد طارق صالح نجله المسجون في معتقلات الحوثيين بنوع من الأسى والفخر، يكتب في ذكرى ميلاد عفاش طارق>>
ذات يوم قلت لكم هذا آخر الرؤساء اليمنيين الذين يشبهون الشعب وهوية اليمنيين.. بعيدًا عن قناعات المؤذلجين>>
كانت التدوينة التي نشرها العميد طارق صالح، على منصة التواصل الاجتماعي "تويتر" في عيد ميلاد نجله البكر>>
في روايته الفذة "1984"، قدم "جورج أوريول" "الماضي" كمادة قابلة للكتابة والمحو والتعديل.. بما>>
في ظل اللحظات الحرجة والمرتبكة التي يعيشها اليمنيون تنصبّ أنظارهم صوب طارق صالح كأمل مهيمن على كل تطلعاتهم،>>
كان المهرجون والناشطون المغفلون المقيمون في صنعاء و(اليوتيوبرات) يظنون أن الحوثي يترك مساحة للرأي ويتيح>>
مساء الخير يا جيران الوطن والجغرافيا، مساء الخير يا وسطاء السِّلم والسلام، مساء الخير أيها الوفد العماني>>
هذا سؤال استراتيجي يجب علينا- نحن اليمنيين- المناهضين لمصادرة حريتنا وكرامتنا، التوقف أمامه طويلًا، وسنكتشف>>
توجبُ الهادوية الرسيّة في أدبياتها الفقهية الخروج على "الحاكم الظالم"، معتبرة ذلك من مفاخرها؛ لأنّ>>
الانطباع الأول لأي مطلع على التاريخ اليمني القديم والحديث هو أن هذا التاريخ مثقل بالحروب، والنزاعات>>
ليس الإعجاز هنا.. الإعجاز هو حجم التحول الذي يقوده المكتب السياسي للمقاومة الوطنية في تلك البلاد التي كانت لا>>
مثلما غيرت الحرب الحوثية مجرى الحياة عموماً في اليمن، نال الأدب اليمني (الرواية بالتحديد) نصيباً من الارتداد>>
الشعوب التي تعمل من أجل أن تعيش اللحظة شعوب ميتة؛ بينما الشعوب التي تضع المستقبل نصب عينيها لا تموت، ولا تقبل>>
عندما نتحدث عن الإهانة التي تحدث لنا ولمنتخبنا بالعراق، لا نستهدف أحدًا كما يتوهم البعض، لا يعنينا انتماء>>
خلال القرون الخمسة الأخيرة، شهدت الإمامية الاثني عشرية نقلتين تاريخيتين خطيرتين في الممارسة والنظرية: >>
إيران مسرح لموجة جديدة من الاحتجاجات والمظاهرات بعد القمع الوحشي لاحتجاجات 2018 و 2019. تجاوزت الاحتجاجات>>
اختيار موفق ينم عن حس عربي ورسالة عروبية لإيران أقيم كأس الخليج في البصرة وهي المدينة العربية الأولى التي>>
حصد الناقد الأكاديمي اليمني فتحي الشرماني، أستاذ الأدب والنقد المساعد في كلية الآداب جامعة تعز، المركز>>
مات عبدالعزيز المقالح: هذه الجملة التي كنا نتمنى ألا نسمعها حتى بعد ألف سنة؛ لأن ألمها يفتت عظامنا الناحلة،>>
لأشياء كثيرة مهمة تتعلق بتجليات ظاهرة "الانقلاب" في التاريخ السياسي للعالم، ومفهوم مصطلح>>
في الوقت الذي يخذلك الجميع يظهر الرجال بمعادنهم الصافية، وبالمواقف فقط نجد الرجال المخلصين، وما نشاهده>>
تصاعد حالة الاحتقان الشعبي العام في مناطق سيطرة الحوثيين يلوّح بانفجار مفاجئ وحتمي يكتسح تسلط الكهنوت >>
مخطط الحوثيين إسقاط التجربة الإيرانية بحذافيرها من خلال فرض المذهب الشيعي كمذهب رسمي للدولة، ومن خلال فرض>>
تعمل مليشيا الحوثي الإرهابية على استغلال أي منبر لنشر خطابها المذهبي والطائفي، وقد وصل بها الأمر إلى شطب>>
في كل مرة أحاول أن أكتب حول الشهداء الأبرار الذين ارتقت أرواحهم الطاهرة إلى الفردوس الأعلى، عبر دروب>>
ينتاب الحركة الحوثية شعور موجع بعدم الانتماء، فلا يجدون رمزاً وطنياً إلا وتسابقوا إليه، لعله يسعفهم بكلمة>>
ثمة حقيقة مطلقة برزت بعد مرور ثماني سنوات من عصر الحوثية المظلم، مفادها أن هذه النسخة الإمامية قد حققت نصراً>>
لكل أمة أو شعب لحظة فارقة من التحدي والمواجهة تنتصب في الوجود، تبدو فيها المجتمعات أمام خطر وجودي وإنساني،>>
حتى البردوني العظيم يخرجونه من أصله، وعلينا الدفاع عنه، فهذا الوطن وطن عبدالله البردوني، فدافعوا عنه.. >>
ليس أيّ كلام مطبوع مجموع بين غلافين يمثل كتاباً، أما إذا كان هذا الكلام المطبوع يفتقر للحد الأدنى من قيم>>
بعيداً عن المونديال، قرأت اليوم عن تحضيرات جارية في صنعاء لإصدار كتاب جديد منسوب للبردوني بعنوان "دم>>
مع نهاية شهر نوفمبر 2017م، كان الأمل يحدوني مع كثير من رفاقي المختطَفين في سجون مليشيات الحوثي، في أن تنجح>>
يتجلى للمتأمل الفطن أن السيرة الوجودية لمليشيا الحوثي الإرهابية تثبت حالة من التأزم والارتباك، وأنها تضيق>>
غابت اليمن كلياً خلال سبع سنوات عن الحضور العالمي، وانكمشت الشرعية على نفسها نتيجة لغياب القائد، وانحصرت>>
"الاثنين" الأسود، 4 ديسمبر 2017م، لم يكن ورقةً عاديةً في التقويم، ولا لحظة عابرة في الزمن، بل كان منعطفاً>>