كلما قلنا للسلاليين إنه لا يجوز لهم ادعاء التميز عن الناس استدلوا بالآية: "إن الله اصطفى آدم ونوحاً وآل>>
اقتلاع مستجد للجمهورية، وإحلال صارم للخرافة؛ الولاية تلك هي المفارقة المفزعة التي صحا اليمنيون على أصدائها>>
في "18" من شهر ذي الحجة، عام "352هـ"، أمر الملك البويهي "معز الدولة بن بويه" بإقامة مظاهر احتفالية عيدية في أرجاء>>
كان الأَولى بمن وجهوا أسلحتهم على الأطفال والنساء المحتفلين في ميدان الشهداء بتعز، توجيهها على من قتل، ولا>>
ما حدث في ملعب الشهداء ومهرجانه العيدي بتعز أمر مؤسف وجبان، واغتيال حقيقي للروح اليمنية التي تحاول التملص من>>
سال الدم في مهرجان تعز العيدي قبل سنتين بقلعة القاهرة، وكان المبرر أن غنمة صعدت أعلى القلعة ودحرجت الحجارة من>>
تعز كلها تنزف من دماء ضحايا الملعب الذين أرادوا التفريج عن أنفسهم بحضور فعاليات مهرجان فني بمناسبة عيد>>
عيد مبارك .. متمنياً أن يعيده الله بالخير والسلام على اليمنيين والعرب أجمعين والعالم كافة .. >>
في كل مرة تجبر المليشيات الكثير من الشباب على حضور حشود استعراضية، سرعان ما تتوالى الفضائح حول طرق التحشيد>>
الوطن ليس خارطة لإقطاعية عائلية معزولة عن الشعب، والوطنية ليست حالة حالمة بعيدة عن واقع الإنسان. الوطن هو>>
ليلة الربع عشر إلى الخامس عشر من يونيو ٢٠٢٣ م، تمكن رجال أمن الساحل الغربي من إحباط سرقة طقم عسكري تابع لإحدى>>
لم يكن الإمام "أحمد حميد الدين"، أول طاغية حاول وفشل في ترويض "تهامة" لمشاريعه الخاصة؛ لكنه كان>>
خرجنا صباحاً من المخا نقصد المراكز الصيفية في ذو باب المندب، بتوجيهات القائد، الذي يشدد ويشرف ويجهد روحه>>
المخيمات الصيفية والتي تضم ثلاثة آلاف طالب تقريبًا في مديريات الساحل، مجهود ضخم وجبار.. زرنا، اليوم،>>
وعن تهامة، جرب أن تعيش في حيس لتدرك معنى القيمة المثلى،الرجال الشجعان الذين عبّدوا المكان بالتضحيات.. تحدث مع>>
لم تنجُ المرأة اليمنية من جبروت الطغيان الحوثي مهما كانت صامتة ونائية عن شؤون السياسة؛ إلا أن سلطة القمع هناك>>
- ترجم العميد طارق صالح، شعار (يدٌ تبني ويدٌ تحمل السلاح) في أرض الواقع. - مطار المخا والمدينة الطبية>>
يصادف اليوم، الثالث من يونيو/حزيران 2023، الذكرى الثانية عشرة لأبشع جريمة إرهابية شهدها اليمن قديمه وحديثه،>>
لا أحد يتصور حجم الانحطاط والتردي الثقافي والمعرفي الذي وصلت إليه جامعة صنعاء إبان سطوة السلاليين عليها،>>
من الطبيعي لجماعة دينية سياسية مسلحة.. انقلبت على دولة وطنية، في بلد حافل بالتعدديات والتنوعات السياسية>>
أخفق المحللون السياسيون والمختصون الاجتماعيون والباحثون النفسانيون والأنثروبولوجيون والمهتمون بحقوق>>
المراكز الصيفية الوطنية نستطيع أن نطلق عليها مسمى المراكز التحصينية، ضمن معركة الوعي المجتمعي ضد المد>>
أشاهد إعلام الكهنة (مليشيا الحوثي)، وهم يحتفون بساعة إضراب نفذها تجار المخا قبل أيام وأضحك، أضحك بهستيريا على>>
شيطنة حريتنا ومحاولة بث الشقاق بين مقاومتنا الوطنية وحاضنتها الشعبية وهي المخا، أمر مرفوض. نحن بالمخا،>>
كان زوربا صادقاً عندما قال: الإنسان همجي ومتوحش بقدر حدة أسنانه، وعندما يفقد المرء أسنانه يذهب عنه التوحش.>>
سيظل الإبداع يحظى بديمومته الوافرة في زحمة الحياة وتفاصيلها المختلفة الجوانب والمتعددة الأشكال، كمعنى لها>>
تحل علينا الذكرى ٣٣ للوحدة المباركة ويمننا الحبيب يمر بأصعب حالاته السياسية والاقتصادية والاجتماعية،>>
يحتل التعليم أهمية كبرى في حياة الأفراد والمجتمع والدولة، وبه تبنى العقول وتحدد توجهات الأفراد وطرق تفكيرهم>>
لأول مرة في تاريخها، أحيت "الأمم المتحدة" ذكرى النكبة الفلسطينية رسميًا في مقرها في نيويورك، وفي لندن>>
بعد إعلان زعيم العصابة الحوثية عن تدشين المراكز الصيفية لهذا الموسم، تدخل صنعاء وأخواتها مرحلة الخطر، حيث>>
أثناء سفري على طريق الكدحة المخا عقب قضاء الإجازة العيدية، جالت في هاجسي خواطر عدة تسرح وتمرح في مخيلتي>>
أعجزت المدينة المتمردة (تعز) جماعةَ الحوثي ، وأنهكت تفكيرها بالمخاوف والخيالات المقلقة للدرجة التي أوصلت>>
يُصادف الثامن من شهر مايو كل عام اليوم العالمي للحمير، والتي يزيد عددها في العالم بحسب آخر إحصائية صدرت العام>>
منذ اللحظات الأولى لعيد الفطر المنصرم، والتنظيم الحوثي الإرهابي مستنفر قواه وثكناته وأبواقه وقدراته>>
هو الموت؟ الموت أن يختفي إنسان تحبه إلى الأبد.. الموت ألا ترى صاحبك أو قريبك أو أي شخص تحبه إلى الأبد، وهذه>>
بعقلية عصابات المافيا ومنظمات الإجرام العالمية، استوحت العصابة الحوثية بعض فلسفات الاستعباد والاستحواذ>>
عندما أعلنت أحزاب المعارضة الخروج على نظام الرئيس اليمني السابق، الشهيد علي عبدالله صالح، خاطبهم في أكثر من>>
قبيل عيد الفطر ب 48 ساعة فقط، توفي ما يقارب تسعون شخصًا في صنعاء؛ رجال كبار، شباب، موظفون، تربويون وعسكريون،>>
يحرص المثقفون اليمنيون بمختلف إبداعاتهم على إثبات حضور اسم اليمن عربياً وعالمياً، وانتزاع استحقاق وتكريم>>
ما إن تلوح في الأفق رؤى السلام وإيقاف نزيف الدماء اليمنية، حتى يشعر السلاليون بحالة اكتئاب مزمنة، وتصيبهم>>