ظلت الهوية اليمنية ثابت لا خلاف عليه بامتدادها الجغرافيا من صعدة الى ابين ومن المهرة الى حجة وتهامة ومن يافع>>
يتابع بعض اليمنيين التطورات السياسية في المنطقة كما لو أنهم أمام فيلم سينمائي؛ فلم يخرجوا بعد من دهشتهم وهم>>
ما كان لمعارك الشعوب الكبرى أن تظل حية في أفئدة ومشاعر الأجيال، لو لم يوظف مُفكروها طاقاتهم الإبداعية>>
يتحول تراكم الخبرة في اللاوعي أو العقل الباطن مع الزمن والتكرار إلى قوة مسيطرة تتحكم في توجيه بعض سلوكياتنا>>
هدوء نسبي في الجبهة الجنوبية طوال ساعات نهار اليوم، وكانت الجبهة قبل يومين قد شهدت واحدة من أشد معارك الحرب،>>
المعركة لم تكن معركة الجيش وحده؛ بل معركة الشعب كُله، وفي مشهد تلاحمي لا يتكرر، وقف الطالب إلى جانب الفلاح،>>
قبل أن يصعد المُسافر إلى الطائرة، هل ياترى سُيفكر بدين أو بمذهب أو كابتن الطائرة؟آ هل سيهتم إن كان مسلما أو>>
إلى كل الجمهوريين في مناطق سيطرة الإماميين العنصريين، أنتم منا ونحن منكم وندرك أن تحوثكم ليس عن قناعة منكم>>
في ميمنة الجبهة الجنوبية دارت ليلة أمس واحدة من أعنف معارك الحرب ، تقاربت اشتباكاتها حد الإلتحام المباشر،>>
أبو الواقعآ العقيد عبدالله السعيديآ قائد كتيبة التدخل السريع في صرواحآ أحد أهم وأكبر أذرع الشدادي من>>
غاية الأقيال إيقاظ الهوية المكنونة في الذات اليمنية. الأقيال لا يدَّعون اختراع الهوية اليمنية، لأنها موجودة>>
نتمنى أن تكون هناك برامج تتحدث عن الأقيال العباهلة ولكن وفق منظور علمي تاريخي موثق من ذوي الاختصاص. هناك بحوث>>
الزنبلة أعيت من يداويها زنبلة الأجيال اليمنية – عبر التدوين والنقل التاريخي المغلوط! لا نستغرب أن قرأنا>>
خلال منتصف القرن العشرين قامت أكثر من ثورة في المنطقة العربية ضد الأنظمة الملكية القائمة حينها، كانت تلك>>
مما لا شك فيه أنَّ جلاء قوات الاحتلال البريطاني من جنوب اليمن مَثَّل نقطة تحول فارقة في توازن القوى؛ فهو من>>
أمهل الأسياد ربيبهم شهراً لاقتحام مأرب، كي يفطروا على تمرها رمضان الماضي. â€ڈحرك الحوثي معظم قواته لتحقيق>>
تسابق خرافة الإمامة (الحوثية)، الزمن لبسط نفوذها على اليمن معززة دوافعها السلالية الذاتية بدوافع إيرانية في>>
عندما أعادت فرنسا وامريكا الخميني إلى إيران، في فبراير 1979م، تحت ستار ما سُمي بالثورة الإسلامية، كان أول قرار>>
على امتداد المحاور القتالية في الجبهة الجنوبية ومع غسق كل ليلة من الليال التي مضت تدفع المليشيات الحوثية>>
منذ شاهد اليمنيون خطاب القائد السبأي اللواء سلطان العراده لم يتوقفوا عن التغني بأمجاد اليمن وحصنها الحصين>>
الدوافع الذاتية في حياة الشعوب هي الكلمة الفصل المحققة لوجودها الفاعل ولا يمكن لشعب أن يتحرر أو ينهض، ويقلب>>
للنقـاش والتحـاور دون إساءة.. ياجماعة الخير: الخطبة من الجمعة إلى الجمعة إيش فايدتها إذا ما ناقشت الأوضاع>>
حَشد الإماميون جميع قواتهم في المحور الجنوبي والشرقي لغرض الاستيلاء على جبل نُقم21 ديسمبر 1967م، وذلك في نفس>>
سنوات من المتابعة المضنية والمراجعة المبكية... سنة تتلوها أخرى حتى بلغت سبعًا شدادًا، والأم الحسيرة الكسيرة>>
يخلطالحوثه بشكل متعمد في قضيتين هامتين والتشويش على الرأي العام في محاولة تمييع القضايا وتجييرها حسب>>
لم تكن الثلاث السنوات الأولى من حكم الإمام يحيى حميد الدين - في دولته المُتوكلية الجديدة - سهلة عليه؛ بل كانت>>
ذاتُنا الجمهورية هي امتدادٌ تاريخي لذاتنا الحضارية التي كان اليمني فيها عزيزا بدولته، عظيما بحضارته،>>
كان سلطان العرادة واثقا وواضحا وهو يخاطب الاحتلال_الايراني وأدواته القذرة في الداخل والخارج: مأرب ستهزمكم،>>
هناك عدد من الأفكار والصور والمقولات المغلوطة عن الحوثيين والحرب في اليمن لدى الخارج العربي والإسلامي>>
تأخذني الرهبة كلما شرعت بالكتابة عن الشهيد العميد ناجي بن ناجي عايض رحمه الله وطيّب ثراه.. حزنٌ مجلّلٌ>>
منذ وصولي مأرب لا يخلو يوم من لقاء بقيادات مدنية وعسكرية.. مشائخ، صحفيين، ناشطين، مواطنين، جنودا..آ أقسم>>
من أصدق ما قرأت قبل عقود التعريف الذي نقشه كاتب فلسطيني يختصر الحكاية كلها على شكل حوار مقتضب بين طفل ووالده>>
المجتمع الدولي يبحث عن السلام في اليمن، ولكنهآ يغض الطرف عن فرص تحقيقه.آ ولكي يكون صادقاً وجاداً في الوصول>>
أطول قصة نضال في تاريخ الإنسانية قاطبة هي نضال اليمنيين، والسبب الإمامة. أكبر شلال دم عبر التاريخ نزف وينزف>>
ذكرت في مقال الأسبوع الماضي أن إيران انتقلت من دور آ«شرطي المنطقةآ» أو شرطي الخليج الذي لعبته في عهد الشاه>>
مع اشتداد المعارك على الجمهورية، غطى على المشهد أنغام السلاح المقاوم، الذي يسطر الأمجاد في معركة بطولية>>
كل ما تقوم به جماعة الحوثي الارهابية هو أنها تدير مشروعاً للموت.آ ذلك هو شغل العصابات التي تتجرأ على الدولة>>
تحتارآ العائلات في إختيار الإسم المناسب لمواليدها إعتقاداً منها أن الإسمآ هو الخيط الذي يربط الشخص>>
ما الذي يجعل شيخاً كبيراً في العمر والمكانة يتقدم الصفوف في المعركة التي تشنها الإمامة الجديدة على الجمهورية>>
القائد المغوار "عوض بن صالح بن معيلي" شهيدا مجيدا في معارك العزة والكرامة جنوب شرقي مارب. هذا الشيخ الكبير في>>