كان بارامينيدس يرى أن الثبات هو سمة الوجود، وأن آ«الرجل يبقى على ما هو عليهآ» غير أن هرقليطس رأى أن التحول هو>>
اليوم دقيت جنان وتخارجت والحمدلله هههههه وعاد فيها الحمدللهآ صاحبي مسافر قال لي منعك انفعني على طريقك مر>>
ما زلت أرفض أن صنعاء صارت حوثية، بالمعنى العقدي والنفسي، هذه فكرة خادعة، صنعاء مصبوغة باللون الأخضر؛ لكنها>>
نصيحة أسمعتها المعنيين، وأكتبها هنا لتصل إلى من لم تصل إليه بعد، فلست -والله الذي يعلم النية- من هواة تسجيل>>
كانت ثورة السادس والعشرين من سبتمبر، ولا زالت وستظل البارق الأهم، ومحطة التدافع الحضاري الأبدية؛ ستبقى>>
في الوقت الذي يقوم فيه المبعوث الأممي والأمريكي إلى اليمن العديد من اللقاءات مع قيادات المملكة العربية>>
سياسيون كثيرون دخلوا التاريخ من أوسع أبوابه، رغم إن بعضهم لم يتولوا مناصب عليا نتيجة حنكتهم ووفائهم لأوطانهم>>
قال حيدر العطاس في قناة العربية قبل أيام أن الرئيس صالح وعبدالله بن حسين الأحمر كانا زيديين (العطاس استخدم>>
هذه الحرب في اليمن ستقضي على السلالة الهاشمية من الجذور ، إنها حرب استنزاف لأخطر تنظيم سري ظل طويلا نارا تحت>>
ما يحدث شيء عجيب، لسنا بمهزومين ولم ننتصر، نحن فقط نلعب لعبة المتاهة، لعبة تلفونية يتسلى بها سادة الحرب>>
كان لابد للاستعباد أن يزول ولابد للطبقية أن تنتهي وكان من المستحيل أن يقبل اليمنيون باستمرار التقسيم الطبقي>>
إنه عبدالرحمن الغابري ذاكرة اليمن البصرية وعين البلد ومنجم الجمال الزاخر بكل تفصيل البلاد أرضًا>>
رغم مرور 17 عاماً على اندلاع شرارة الحروب المتواصلة التي أشعلتها جماعة الحوثيين في اليمن، أو من يسمون أنفسهم>>
لم تكن ثورة ظ¢ظ¦ سبتمبر ظ،ظ©ظ¦ظ¢م، مجرد انبعاثة شعبية وعسكرية للانتقال من حكم إلى آخر، بل كانت خلاصًا حتميًا>>
ابتدع كهنة الإمامة كثيراً من الأكاذيب وروجوا لها على أساس أنها حقائق تاريخية عن حقبة آل حميد الدين.آ ومثلما>>
أيلول اليوم لم يكن تاريخ أو رقم يختزله 26 فقط بل كان ثمرة كفاح امتدت منذ أول عصيان على يد أبناء الحجرية في العام>>
ما من شك أن الحرب الجارية في اليمن تدور حول الرمز قبل أن تكون مرتكزة على علاقات القوة المادية. وهي حرب على>>
تعود علينا الذكرى التاسعة والخمسون لثورة 26 سبتمبر والثامنة والخمسون لثورة 14 أكتوبر المجيدتين، ليس لنحتفي>>
ستبقى ثورة السادس والعشرين من سبتمبر هي الحدث الأكثر أهمية في تاريخنا، هي فاتحة التحول، ونقطة الانطلاق نحو>>
فور قيام النظام الجمهوري في شمال اليمن في ال26 من سبتمبر 1962، بدأت آليات الأحرار في ترسيخ معاني الحياة الجديدة>>
لعقود طويلة مرت ذكرى الـ(26) من سبتمبر من كل عام دون أن يلتفت إليها أحد من اليمنيين. يومٌ اقترن بعطلة سنوية لا>>
لم تكن ثورة ظ¢ظ¦ سبتمبر ثورة ضد النظام الفاسد فقط، فما أكثر الأنظمة الفاسدة!! ولم تكن ثورة ضد النظام>>
أعيادهم مختلفة عن أعيادنا، مناسباتهم لا تُشبه مناسباتنا، مجالسهم خاصة بهم ومجالسنا عامرة باليمنيين من كل>>
مِن تناهيد شيخ الأحرار (عبدالله الحكيمي)، وقد أغرَقَتهُ الديونُ وأنهكَته الغربةُ، وهو يعمل على طباعة صحيفة>>
لم يكن الإمام الطاغية يحيى حميد الدين ملكاً متوجاً ولا أحمد ولا البدر كذلك، فمقاومة الوجود العثماني في اليمن>>
من الشواهد التي تدلل على عظمة ثورة 26 سبتمبر 1962، أن ألد أعداء هذه الثورة المجيدة لا يستطيعون المجاهرة بكرهها>>
شهد اليمن في تاريخه الحديث محطات صراع مع الاستبداد بألوانه وأشكاله المختلفة. وكان استبداد نظام العصبية>>
معركة اليمنيين مع الإمامة، كفكرة قاتلة، بدأت مع قدوم يحيى الرسي في أواخر القرن الثالث الهجري الذي تسلل من>>
ربما أن الحسنة الوحيدة التي جلبها الحوثيون منذ خروجهم من كهوف التاريخ واجتياحهم اليمن هي تذكير اليمنيين>>
هذا الأسبوع من بدايته، لديّ وقت محدد آخذ جوالي واستعرض الفيس وهات يا قلوب، صور الحسابات الشخصية كلها تستعد>>
سمعتُ من الوالد المناضل يحيى مصلح رحمه الله ذات مرة حديثًا عن أستاذه في الكلية الحربية الملازم نبيل الوقاد>>
في داخل السلالة الهاشمية تنورٌ يفور من الأحقاد والعنصرية والتمايز الذي هو أشد مقتا مما يصبونه على رؤوس>>
ليس هناك نكبة في تاريخ اليمن أفظع من انهيار سد مارب، إلا نكبة 21 سبتمبر 2014م التي جلبها الحوثة إلى اليمن.. نكبة>>
حتى حين تقولون عنها "ثورة"، هذا لا ينفي أنها عار، عار تأريخي كبير، وصف الثورة ليس مكياج جماليّ يرمم قبح ما>>
واجهت ثورة 26 سبتمبر 1962 مؤامرات شتي منذ يومها الأول.. تكالب رجعي عربي واستعماري غربي لوأد أهدافها ال6 وإجهاض>>
شعبنا الكريم: هذه هي الإمامة، وهذه هي الزيدية، وهذا هو الهادي الذي يفرضون عليك أن تحيي ذكراه، وهذا هو الغدير>>
نسلم الأمر لله ولن نغرق في مناشدة حثالة الجريمة والإرهاب والعربدة واللصوصية.. عبدالملك وأفراد أسرته>>
غالبا ما تتجه السلطات القمعية إلى ممارسة أشكال متعددة من الأجرام والإرهاب المنظم تجاه عناصر وأفراد المجتمع>>
في التاسع عشر من سبتمبر من عام 1962م، توفى الإمام أحمد حميد الدين متأثرا بجراحه إثر إصابته بأعيرة نارية، بعد>>
ليست مجرد رسمة للتسلية أو للسخرية، بل حفر عميقا في ذهنية الهاشمي السلالي. يكفي ساعة واحدة أن تجلس مع إمامي>>