درج الكثيرون من خارج المؤسسات العسكرية على النداء بعزل الجيوش عن ممارسة السياسة أو التعاطي معها والخوض في>>
عندما شابت معاناة الشعب اليمني وظهرت شيخوختها تحت جور وخذلان انانية مستبد كهنوتي " سلالي " في شمال الوطن،>>
عادة ما يلجأ لصوص التاريخ الى تزويره بعد مرور فترة زمنية كافية لانتقال الشهود الى جوار ربهم، ومجيء جيل لم يعش>>
نعرف جيدا أن ما تسمى موسوعة أعلام اليمن ومؤلفيه ل عبدالولي الشميري هي جهد تجميعي للغث والسمين مموله من قبله>>
صعقت وأنا أقرأ ترجمة حسين الحوثي في موسوعة أعلام اليمن ومؤلفيه للدكتور عبدالولي الشميري. فحسين الحوثي خطيب>>
كل عام وانتم النور وانتم عمالقةً من الخالدين، خُلقتم كذلك، عمالقة بحجم الجبال التي كنتم عليها وبها تحتمون>>
جمر من أحقادهم البينية تحت رماد فجورهم وإن أخفوها فإنها ظاهرة لا تخفى على لبيب. ظ،- الطبقة العليا (هاشميو>>
آ طوال الأعوام الماضية، لم تحرز الأمم المتحدة تقدمًا في اليمن بالقدر الذي قدمت للحوثيين فرصًا ذهبية لكسب>>
في الخامس من أكتوبر من كل عام يحتفي العالم باليوم العالمي للمعلم عرفاناُ وتذكيراً بجهوده في نشر العلم>>
من الشواهد التي تدلل على عظمة ثورة 26 سبتمبر 1962، أن ألد أعداء هذه الثورة المجيدة لا يستطيعون المجاهرة بكرهها>>
آ يُقال: "إن عظمةَ الإنسان مرتبطةٌ بعظمة المكان، فأينما التقيا يولدُ التاريخ العظيم".آ هنا في مارب وجدتُ>>
يكفي أن تكتب في محرك بحث جوجل عن هذه العبارات: “الحوثيون يقتحمون منزلًاâ€، أو “الحوثيون يفجرون>>
لم ننس خلافنا معكم اليوم، كي نحاوركم في خلاف السقيفة قبل ألف سنة. ولن نتنازل عن الدستور كي نتحاور على البطنين.>>
سنوات قليلة تلك التي عاشتها المرأة اليمنية وهي تتمتع بالاستقرار والأمن النسبي الذي مكّنها من إعادة بناء>>
عانت المرأة اليمنية من سرطان الإمامة ولا تزال، ومن اتجاهات عدة، عانت باعتبارها طفلة تيتّمت، وباعتبارها>>
بالتأكيد، ما حدث في 21 سبتمبر (أيلول) 2014، ليس مجرد انقلاب على السلطة الشرعية المنتخبة في اليمن كما هو حال>>
لو لم يكن للحوثيين “أذرع ايران في اليمنâ€، غير جريمتهم المنكرة في حق مشائخ “ذي ناعم†لكانت كافية>>
بعد عيد الأضحى بأيام قليلة، يدشن الحوثيون سنويا فعاليات “الغديرâ€، أو ما باتوا يطلقون عليه “يوم>>
حينما نقرأ في بطون الكتب ونحفر في جدار التاريخ، نجد أن اليمني يعشق الحرية ويرفض العبودية، وقد عبر عن ذلك حتى>>
“نحن في عدوان، يا مرتزقة، يا وهابية، يا أحفاد بني أمية، يا أحفاد اليهودâ€.. كثيراً ما يردد قادة المليشيات>>
أثَّرت الحرب الراهنة بشكلٍ بالغٍ على الذات والنفسية اليمنية التي عادت لتجلُد نفسها وتنكرُ هويتها، وانسحبت>>
منذ أن استولى الحوثيون على مركز السلطة في العاصمة صنعاء، وهم يشعلون مسألة الفرقة البهائية من حين لآخر، تارة>>
لو أعرف أن الحوثي سيقبل باليمنيين ولو بنسبة 20%، لكنت معه وفي صفه، لكنني أعلم علم اليقين أنه لا يعترف بهذا>>
أيها القادم من أكف الفرحة، هلّا حاولت أن تغلق بوابة الجحيم عن وطني، هلّا أزحت قليلا ذاكرة الوجع المصلوب في>>
الزيدية ليس مذهبا دينيا كما يتم تصويرها، بل نظرية سياسية هاشمية سلالية تم اختلاقها عن طريق تجميع نظرياتها من>>
الناس يشتكون ويقاسون المعاناة أشكالا وألوانا. والشكاوى المريرة تصلنا ككتاب، بلا انقطاع. حين يتم تحويل 100 ألف>>
كان دعاة الامامة الزيدية، يدركون من اليوم الأول لدخولهم اليمن، حجم التحديات التي ستواجههم، وتقوض من أركان>>
آ اعتمد المشروع الإمامي الكهنوتي في اليمن آليات عدة سياسية واجتماعية، لتجذير وجوده. منها ما هو متعلق>>
بادئ ذي بدء نقول: ليس هناك قوة قادرة على استعباد الشعب اليمني. ولن ننسى أبدا أن الحرية صنعها آباؤنا وأجدادنا.>>
حسين الوادعي كاتب وناشط هاشمي يحرص في كل مناسبة وفرصة أن يقدم نفسه باعتباره هاشمي علماني أو ليبرالي ومودرن>>
كتب حسين الوادعي عن التأريخ اليمني وâ€الجرح النرجسي†في عدة مقالات هدفها في الظاهر “كسر المسلمات>>
على الرغم من طرده المُهِين من اليمن سنة 280 هجرية، بعد محاولةٍ فاشلةٍ لإقامة دولة زيدية هاشمية على أرضها، تحت>>
من الجائر القول إن السلطة الإمامية في اليمن طيلة تجسُّدها على أرض الحكم في فترات متباعدة، لم تحفل بأية حياة>>
احتوى كتاب “الزهر والحجر: التمرد الشيعي في اليمن وموقع الأقليات الشيعية في السيناريو الجديدâ€، على عدة>>
رغم الدور الحاسم الذي لعبه الجيش العربي المصري في دعم الثورة اليمنية ظ¢ظ¦ سبتمبر، إلا أنه لم يخلُ بطبيعة>>
منذ سبعة أشهر والجيش الوطني لا يستلم مرتباته، وكأن جهة ما تريد من هذا الجيش أن يغادر الثغور لكي تتسلل منها>>
شُذَّاذ الآفاق والأنساب.. شُذَّاذ كل مِلَّة ودِيْن: كل من يقول لك إن “أبوه†وإلا “جدّه†قال له>>
لم تكن “الوحدة اليمنية†مجرد خيار اضطراري لجأ إليه كل من الشمال والجنوب، بقدر ما كانت ضرورة وحاجة مكملة>>
كان عبدالملك الحوثي يعرف منذ اللحظة الأولى أن هناك صقورا للهاشميين بصنعاء لا يؤمن مكرهم، وأن هؤلاء خطر محتمل>>
يعتبر وقوف مصر الى جانب الثورة اليمنية الخالدة 26 سبتمبر 1962، و14 أكتوبر 1963، علامة فارقة يتذكرها اليمنيون>>