كان صعبا أن تكتب عن الرئيس علي عبدالله صالح أثناء حكمه، ومن اللازم ألا يكون صعبا أن تكتب عنه بعد رحيله. وأحرى>>
لم تكن "الوحدة اليمنية" مجرد خيار اضطراري لجأ إليه كل من الشمال والجنوب، بقدر ما كانت ضرورة وحاجة مكملة>>
لقد فشل كل أولئك الذين حاولوا تجميل عصابة الحوثي، وضمها إلى معسكر الوطن. بدأ المشترك نكاية بالمؤتمر واختتم>>
أنا كمواطن مساحة حريتي وخيارات معيشتي حاليا محددة ومحصورة بالمناطق الواقعة خارج سيطرة الحوثي، فأي حماقة قد>>
غلبت حوانيت الدجل والشعوذة والتكسُب الغير شريف على المشافي الحكومية والعيادات المتخصصة، وتفوق الشحن>>
في الواقع لا يحتاج اليمني أن يصف الهاشمية بالسياسية؛ فهذا استخدام هاشمي مقصود لذاته، وقبول المصطلح بتداوله>>
حينما كان الهواء السبتمبري يملأ رئة الشاعر والفنان، كان ثمة موجة مدروسة من الفن الموجّه نحو الزارع والعامل>>
آ يتحدث البعض عن فروقات بين الزيدية والجارودية والهادوية أو عن هاشمية سياسية دون غيرها من الهاشميات وغير>>
قراءة في الإعلان المشترك" للمبعوث الدولي.. والذي يشمل الثلاثة أبواب "إعلان وقف إطلاق النار، إجراءات اقتصادية>>
العالم يتقدم للأمام ووصل للفضاء والأقيال يشتوا يرجعونا للوراء إلى ما قبل 3 آلاف سنة عهد أسعد الكامل، والتبع>>
منذ أكثر من خمسة أشهر، تواجه محافظة مأرب حربا وجبهات مفتوحة لم تتوقف ساعة واحدة بل تسير الحرب بوتيرة هي>>
حركة " الأقيال " اليمنية تؤسس لواقع صحيح بعيدًا عن الأخطاء التي تلت ثورة سبتمبر الخالدة. فالعنصرية الهاشمية>>
بعد نحو ظ،ظ¦ عاما من أول تمرد مسلح للعصابة الحوثية، وبعد أنهار الدماء التي سالت منذ ذلك اليوم، وبعد حالة>>
عيّن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، البريطاني مارتن غريفيث مبعوثا خاصا له إلى اليمن خلفا>>
تكسّرت طموحات الحوثي ومخططات بريطانيا وأدواتها وسفيرها ومبعوثها على أبواب مأرب بأيدي جنود الجيش الوطني>>
في البداية دعوني أوضح لكم إنني لا أكتب هذا المقال لمهاجمة الحوثي أو لتأييد الشرعية، ولكنني أكتبه دفاعاً عن>>
كنت قد تحدثت في مقال سابق عن عوامل سقوط عصابة الحوثي، وقلت إن سقوطها بات قريبا جدا. بعد أن أصدر الحوثي قانون>>
في الوقت الذي لم يجف فيه حبر المبادرة الشهيرة التي تقدم بها المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث، في أبريل>>
ماذا ينتظرنا في المستقبل؟آ سؤال جارح وبلا أفق وأكبر من حدود المخيلة لمن يعيش في بلد بلا حاضر كاليمن. إذ كيف>>
قبل عام، وتحديدا في 27 يوليو (تموز) 2019، نشرت مقالا في صحيفة الشرق الأوسط بعنوان "الحوثيون ونهب مرتبات>>
امتلاك القوة واستخدامها المفرط لتحقيق أهداف سياسية لايستمر سلطانه مهما بلغ عتوه وامتدت سنوات سطوته وقمعه.>>
قبل 28 عاماً، عملت لأسبوعين أثناء العطلة الصيفية، حمّالاً في شركة نانا للأغذية، أقوم بإنزال كراتين الزبادي من>>
في اللقاء المغلق الذي أطل فيه عبدالملك الحوثي على جمع من القيادات الهاشمية من وراء الشاشة، ظهر خائفا ومترددا>>
بـِمعزل عن قراءة التاريخ، هناك من يصف انقلاب جماعة الحوثي، واستيلاءها على السلطة يوم آ«21سبتمبر 2014مآ»، بـ>>
الإمامة مشروع سياسي سلالي عنصري وافد، يتلفّع بخطاب ديني مغلوط، لا يكتمل التدين وفق منظوره، إلا بتنصيب إمام>>
الجزيرة العربية كلها وحدة جيوسياسية واحدة، وأي خلل يصيبُ أي جزء منها، ولو في أطرافها يؤثر عليها. وهذا ما>>
تتعمد الآلة الدعائية للمشروع الإمامي العنصري تزييف العديد من حقائق التاريخ، ضمن لعبتها المفضلة في الطمس>>
لا يشبه الإمامة من الكائنات الحية إلا الطفيليات. تعتاشُ الطفيليات داخل جسم الإنسان على غذائه وشرابه ودمه،>>
خرج الأمريكيين والأوربيون بمختلف الوانهم وأفكارهم إلى الشوارع رفضاً للعنصرية تحت شعار " black lives matter†حياة>>
تتعرّض الأمم لجوائح عامَّة بين الحين والآخر، وبقدر ما تحمل هذه الجوائح من آلام، تظهر مدى استجابة تلك الأمم>>
من أهم الأسباب التي ساهمت في اندلاع الثورة الفرنسية: الرغبة في القضاء على الحكم المطلق، والاستياء من>>
يدرك المبعوث الأممي إلى اليمن السيد مارتن غريفيث ان مهمة أي مبعوث أممي إلى اليمن تقوم في الأساس على تنفيذ>>
يقول نيلسون مانديلا: "إذا علمنا كيف نكره من الممكن أن نتعلم كيف نحب". هذه المقولة لا تصلح مع الحوثيين ، لأنهم>>
ظل اليمنيون منذ الأزل يبنون المدرجات ويزرعون الأرض ويقتاتون من عرق جبينهم، ولم يجدوا وسيلة لمجابهة أعباء>>
إن معركة الشعب اليمني مع مخلفات الإمامة الكهنوتية التابعة لإيران، هي معركة مصير، لا يصلح فيها الإثراء>>
دعا دولة الدكتور أحمد عبيد بن دغر، رئيس الوزراء السابق، في مقال له اليوم، إلى حوار ترعاه الأمم المتحدة ويُدعى>>
ضمن سلسلة أبحاثه التي عنيت بدراسة الهوية التاريخية لليمنيين الحميريين كشعب وكدولة، طالعنا الدكتور محمد بن>>
كان الامام الهادي يكفر بني عمومته العباسيين الذين أغتصبوا السلطة على العلويين باعتبارهم أصحاب الحق الالهي>>
مع اختلاط الأوراق بشكل كبير في اليمن وجد اليمني نفسه في حيرة من أمره، لا يؤمن بالانقلاب ولا يرضى عن أداء>>
كل التقدير والاحترام لسياسة المملكة إزاء اليمن، كل التقدير لقادتها الذين بادروا بالتصدي للإنقلاب الحوثي>>