مجتمعنا اليمني مسلم بالفطرة، ويعرف الله ويهابه ويؤمن بجلال عظمته دون الحاجة إلى إقحامهم في ماراثونات الحروب>>
لن ننجح اوننتصر في معركة المستقبل الا بالانحياز لعقلانية ابن رشد والابتعاد عن تطرف ابن تيمية. في 2008>>
تأخر الرئيس الأمريكي بايدن وماطل في تسليم استراتيجية الأمن القومي إلى الكونجرس. وطال انتظارها منهم. حيث>>
ما تزال تحتفظ بشيءٍ من عبٓــقِٓ تأريخ أرضها وسجية أهلها وتلقائية ناسها، برغم ما أصابها من عبث القادم إليها من>>
البعض يتجاهل حقيقة أن السبب في كل ما جرى ويجري في اليمن هو الانقلاب الحوثي، ويصل الأمر بهؤلاء حد توصيف ما يجري>>
أصدر مجلس الدفاع اليمني السبت القرار رقم واحد، بتصنيف الح وثي منظمة إرهابية “وفقاً لقانون الجرائم>>
بالتزامن مع المؤتمر الصحفي الذي عقدته ادارة شرطة تعز صباح اليوم الاحد وفي الوقت الذي كانت فيه>>
ليس مصادفة عودة رئيس مجلس القيادة الدكتور رشاد العليمي إلى العاصمة عدن، وعقد اجتماع أولى بوزير النفط>>
ان التصعيد الحوثي والتهديدات الحوثية وما أعقبها يوم أمس الجمعة من استهداف ارهابي لميناء الضبة النفطي في>>
موضوع الثروات الجنوبية، وبالذات النفط أصبح موضوعا شائكا، بل ومثير للتناقض والغرابة من تعاطي القوى>>
الحكومات التي جاءت عقب ثورة فبراير ابتداء بحكومة باسندوة وانتهاء بحكومة معين، جاءت تكرس نفس>>
وسط غياب تام للدولة، في اقصى الشرق، وتجاهل الإعلام الرسمي، والمستقل لقضايا، وهموم واوجاع ثاني أكبر>>
تم ترميم اتفاق الرياض وسد فجوة الخلاف عبر توزيع المهام بديلا للتوافق غير الممكن وغير المنجز وعودة الرئاسي>>
د. راجح المليكي مدير مكتب الصحة بتعز . كانت جميع الاحصائيات اليومية عن حالات الاصابة بحمى الضنك ترفع اليه اولا>>
اليمني لا ينسى في الأغلب الأعم اليد امتدت له بخير .. قد يتعربد على أبويه (تمرداً في هذه الحالة) وعلى المجتمع لكن>>
آلية شفافة لصرف رواتب الموظفين، وفتح الطرق على مراحل في تعز ومناطق أُخرى، طبعاً من دون آل التعريف ما يعني ليس>>
14 إكتوبر1963م، ذكرى الثورة اليمنية المجيدة التي إنطلقت من جبال ردفان الشموخ، بقيادة الفارس المقدام راجح بن>>
من رحم ثورة الــ 26 من سبتمبر الخالدة وأهدافها كانت ثورة 14 أكتوبر المجيدة ،ولا زالت ذاكرة أمة وجغرافيا وحدوية>>
الحمدلله تم استلام الربع الرابع 2021 لمعظم دول الابتعاث والبقية تباعا مع ان مفعولة لن يستمر اكثر من 3 ساعات لان>>
أولاً اعترف بأني من المعجبين والمؤيدين لما يطرحه الشيخ / على الجفري وأسلوبه في الحديث والطرح الديني ، وارى>>
بداية وحتى لانغرق في الماضي ونغدو أسارى له ومتحدين به او منفصلين عن الحاضر والمستقبل، وحتى لا يقول بذلك>>
التقيت خلال الأيام الماضية عدداً من المسؤولين اليمنيين والدبلوماسيين الغربيين الموجودين في الرياض.. وبطبيعة>>
الرجل الغني عن التعريف الرجل الذي قدم تضحيات في سبيل الدفاع عن الجمهورية الرجل الذي>>
في هذا اليوم قبل 45 عام تم ذبح الشعب والدولة والجمهورية .. ظنوا انهم قتلوا ابراهيم ولكن شُبه لهم وما قتلوه>>
هناك في القصر الرئاسي في "معاشيق " عدن تجري لعبة شد الحبل السياسية بين أعضاء المجلس الرئاسي منذ اليوم الأول>>
في ذاكرة الشعوب أيام لاتنسى فرحاً وترحاً مجداً و ألماً ، وفي حياة شعبنا اليمني المعلم أيأم حزنٍ>>
"الأقيال" المسلمون يقومون بعمل مقارنات غبية بين الفعاليات السياسية الدينية والطائفية التي ينفذها الحوثيون>>
مطالب " متطرفة " ، هذا هو الوصف الذي استخدمة مجلس الأمن الدولي لوصف المطالب والشروط الحوثية لتمديد الهدنة>>
لغتان تتسيدان المشهد بشأن كيفية التعاطي مع الحوثي ،لغة الضعف ودعه يمر نحو أهدافه بأقل الخسائر الممكنة ،ولغة>>
لم تحتفل جماعة الحوثي بذكرى المولد اطلاقا " منذ ظهورها ، ولم يحتفل الاماميون القدامى بذلك ، كانوا يحتفلون>>
1- بعيدا عن الخطابات الخشبية وتحليلات عبده عطوان: يظهر المحلل السياسي والعسكري الروسي على >>
ليندركينج (المبعوث الأمريكي إلى اليمن) يؤكد استعداد واشنطن الدفاع عن حلفائها الخليجيين، ويدعو طهران إلى موقف>>
كثر الحديث عن السلام بين المتمردين الحوثيين، وحكومة الشرعية، بعد انتهاء هدنة أممية دامت 6 اشهر، انتزع>>
فيما يعتبر اعترافا ناجزا للجماعة بفشل منظومتها في تعز ،عندما اخذت توزع بعضا من ذلك نحو مجاميع الجيش ،لعلها>>
البعض يتجاهل حقيقة أن السبب في كل ما جرى ويجري في اليمن هو الانقلاب الحوثي. ويصل الأمر بهؤلاء حد توصيف>>
كان مجلس القيادة الرئاسي خيار الضرورة الذي لابد منه وفق تلك الصيغة التي جمعت كل الفرقاء العسكريين>>
في الأخير سوف توافق ذراع إيران على الهدنة وهذا التمنع ليس سوى تكتيك إيراني لحصد أكبر قدر من المكاسب>>
رغم أن التوظيف السياسي والسلطوي للدين وللفتوى الدينية وللخطاب الديني ليس بجديد وتمتدد جذوره في أعماق>>
مع حركة التصحيح التي قادها الرئيس إبراهيم الحمدي منذ 1974م وحتى 11 أكتوبر 1987م، وهي ما يمكن أن نطلق عليها>>
أتذكر في حي الشهيد اللواء الركن/ عدنان الحمادي، تمتعت مناطق الحجرية عموماً ومديرية المعافر بحاضرتها مدينة>>