في الماضي كانت المكاتب والجهات الحكومية والسلطة المحلية وحتى الوزارات والحكومة هي من تعارض وترفض أي دعوة>>
الخمسة الكبار في مجلس الأمن قدموا لغة مختلفة في اجتماع المجلس أمس (الاثنين)، حيث نحو صراعاتهم ذات الطابع>>
كم تكلمنا ونبهنا وعبرنا عن الخشية والحذر والخوف.. وحين أتحدث بصيغة الجمع فإنني أقصد الآلاف ممن رأوا وأدركوا>>
أربعة أشهر مضت منذ اختتام مؤتمر الرياض وما تمخض عنه وما اعقبه من متغيرات داخل منظومة الشرعية في إطار ترميم>>
تضيق حلقات العزل من حول الإصلاح ،ويجد نفسه معزولاً أكثر وأكثر من القوى السياسية والشارع الوطني، بعد أن أعلن>>
"الإصلاح" أصدر بيان تصعيد وتهديد. فالبيان داعم ومساند ومشرعن للتمرد والمتمردين. وبنفس الوقت يهدد رئيس>>
أولا: هناك منطق استراتيجي يحكم السلوك الأمريكي في المنطقة، الشرق الأوسط، والخليج واليمن في قلب هذه المنطقة،>>
لأكثر من خمس سنوات, أحكم الإخوان سيطرتهم على كامل مفاصل المؤسستين العسكرية والأمنية،ومعه تعددت الانتكاسات>>
ماذا بعد شبوة؟ السؤال الذي يتبادر للذهن فور إخماد بؤرة التوتر هناك. وهو سؤال وإن كان من المبكر الخوض فيه،>>
ما يدور من معارك وافتعال مواجهات في شبوة هو نهاية فيلم "العصيد الإخواني" الأخير في شبوة. لكن تواجدهم>>
محافظ شبوة معروف بولائه السياسي كمؤتمري، بل "عفاشي" ولم يؤيد يوماً الانتقالي أو مطلب فك الارتباط ولا يوجد له>>
ما يدور في محافظات اليمن التي تسيطر عليها جماعة "أنصار الله" الحوثية يدعو للقلق الشديد من النتائج التي>>
تشن فيه بعض القنوات الفضائية والمواقع الإلكترونية والمطابخ الإعلامية التابعة لأحد الأطراف السياسية>>
لا يمكن فرض الوحدة بالقوة، والهدف اليوم يجب أن يكون توحيد كل الجهود لمواجهة مليشيا الحو.ثي. والمجلس الانتقالي>>
هناك قطاع اخواني كبير ضد حرب خلية لعكب في شبوة، ويدركون انها حرب مالها قيمة سياسية حتى لو انتصر فكيف وفرص>>
حراك التمرد المليشاوي الاخواني في شبوة ضد المحافظ عوض ابن الوزير العولقي يشبه الى حد كبير حراك التمرد>>
ردة الفعل الغاضبة التي أبداها البعض تجاه قرارات مجلس القيادة الرئاسي بأقالة وتغير بعض القيادات العسكرية>>
المعروف أن الدكتور يحي الشعيبي يمتاز بالنجاح ويرفض أن يضاف الى سجله الوظيفي اي تعثر. ومازال الجميع >>
التحالف ( والسعودية بالذات) التي دعمت حزب الإصلاح بضرب النخبة الشبوانية وقطع الطريق على المجلس الإنتقالي>>
لا يوجد عمل مدني سياسي يغطي الفجوة الناجمة عن تغييب الأداء العسكري. والذي يشكل رافعة ضغط محلية موجهة>>
الأشهر القادمة، سوف يزداد غضب الناس وسيخرجون إلى الشارع غضبا من مجلسهم الرئاسي المنشغل بالهوامش. لم يعد>>
رحل البارحة رجل وطني جمهوري حوَّل عمله العظيم من شغف شخصي إلى مؤسسة ظلت تعمل أكثر شيء بجهوده وإخلاصه وحبه>>
كيف يتصرف العرب مع الوضع العالمى الجديد المصاحب لحرب أوكرانيا ؟ ، فلم يعد من أحد عاقل يجادل فى تغير الموازين>>
لا أسهل من هذا السؤال الذي تتوفر الإجابات عليه في الكتب المدرسية والكتب والمراجع التراثية والمعاصرة، على>>
لعقود طويلة كان الفكر السياسي للإخوان المسلمين يقوم على اعتبار علي بن أبي طالب والحسين بن علي وثورات>>
لكي تجعل من زيارتك الى تعز زيارة جادة وناجحه تنال رضى ابناء تعز وترسم في اذهانهم صورة ايجابية عنك مختلفة عن>>
في بداية ثمانينات القرن الماضي كانت شمال اليمن تعيش حال حرب وعداء مع القوي الوطنية، في تلك المرحلة نشط>>
اقترح انشاء كيان من المعتدلين والمثقفين والوطنيين والاكاديميين المخلصين بعيدا عن المشاركين ومن لهم ايدي>>
إذا كانوا جادين فعلا في مراجعة خرافة "آل البيت" وكارثة "الولاية" فليبدأوا بجذورها. ادعاء وراثة السلطة من>>
يقول المثل (رضينا بالخيبة والخيبة ما رضى بنا)، او كما يقال ( رضينا بالهم والهم ما رضى بنا ) ، هذا هو لسان حال تعز>>
توازن الضعف بين الشرعية والتحالف من جهة وإيران والحوثي من جهة أخرى أنتج حالة من التسكين والتجميد للملف>>
في ندوة، نظمها الأسبوع الماضي في لندن مركز دراسات الخليج، والتي خصص جانب أساسي في المحور الأول منها لدور>>
أولا: هناك منطق استراتيجي يحكم السلوك الأمريكي في المنطقة، الشرق الأوسط، والخليج واليمن في قلب هذه المنطقة،>>
المجلس الانتقالي يبادر بفتح معبر يربط بين محافظة الضالع والعاصمة صنعاء من طرف واحد ويحمل>>
أصعب عمل يمكن أن يمارسه الإنسان هو التفكير، و هذا العمل لا يؤديه سلوكا سوى القلة النادرة و النادر لا حكم>>
سوف يحسب للتيار الناصري انه المشروع الاقرب لمشروع دولة المواطنة العادلة والجامعة ، وسوف يحسب للتيار الناصري>>
هذه مدينة مشبعة بالموت مدججة بالمعسكرات ، هؤلاء ناس مثخنو الأجساد بسياط القمع والقهر اليومي وإستلاب الحريات>>
لا تأتي الموهبة من قدرتك على إيذاء الأخرين ، ولا يمكنك الظفر بحضور محترم ، كلما أظهرت براعتك في استحضار اللغة>>
من استطاع أن يتعلم العزف فليفعل، ومن وجد في أحد أبنائه رغبة لتعلم العزف فلا ينهره ولا يمنعه، بل يشجعه إن كان>>
في اللحظات الفارقة والفاصلة من تاريخ الامم والشعوب وفي غمرة الفرح بالانتصار لابد ان يتسلل الغوغائيون منتهزي>>