"لم تكن حليمة حليمة تفكر في النزوح أو الخروج من منزلها، حيث عبق الذكريات وأحلامًا لا تُمحى والحلم وأشياء>>
لا خلاف بأن العملية السياسية في اليمن تمر بمازق من ناحيتين : الأفق المسدود، وتآكل الشرعية.. فقد وصلت>>
مقدمة .. تعرف الدراما بأنها مرآة الحياة التي تعكس إهتمامات المجتمع بإبداع يجمع الفنون والآداب لتحقيق المتعة>>
القمم العربية ليست سوى مسرحيات سياسية هزلية تُكرر فيها العبارات الإنشائية الفارغة دون أي التزام حقيقي>>
كنت اليوم قاعدا في حديقة 13يونيو او كما يطلق عليها اليمنيون تحبباً بحديقة الحمدي والتي صارت فيما بعد حديقة>>
لطالما كانت صعدة أرضًا ذات خصوصية في التاريخ اليمني، ليس فقط بسبب موقعها الحدودي وقيمتها الجغرافية، ولكن>>
على مدى سنوات الحرب وعلى مدى عقد كامل، برز خالد الوصابي كنقطة التقاء لكل مظاهر الفساد البشع الذي يمزق نسيج>>
تكمن قوة الإنسان وسعادته أيضاً في نقطة توازنه الروحي، ونقطة التوازن صامتة حادة السكون، وهي سر عميق يحصد>>
منذ بداية التدخلات العسكرية الأمريكية في اليمن، تظل الضربات الجوية الأمريكية موضوعا مثارا للجدل المستمر.>>
لمزيد من الشفافية..تقرير حول بعض من الارقام المالية الشبه تقريبية لجبايات غير رسمية تتم جباياتها وتوريدها او>>
عشر سنوات وثلاثة محافظون وتعز لا زالت تدار بعقلية المجاهد الذي يلهث خلف الغنيمة. على العموم، تعز ليست بحاجة>>
يبدو بان قناة يمن شباب الاخوانية اليمنية القطرية التركية ارادت السير بخطوات متسارعة على طريق السباق نحو>>
حين يُحكِم حزب قبضته على الجيش في تعز، تتحوّل مؤسسات الدولة إلى رهائن بيد مشروع لا يرى في القانون سوى أداة>>
إلى السلطة التشريعية والقضائية والتنفيذية والمجلس الرئاسي، اليمن وطن له سيادته وهويته الضاربة في جذور>>
في مشهد يُلخّص حجم الانحطاط الذي وصلت إليه مؤسسات الدولة تحت سيطرة المليشيا الحوثية، منحت جامعة صنعاء درجة>>
اليمن تمثل اهمية جيوسياسية للإقليم والمجتمع الدولي ، وقد وجد الإقليم ضالته في قوى يمنية محلية هواها إقليمي>>
بداية اود ان اوضح الاتي : 1/ رغم الاختلالات والقصور و.. بمحافظة تعز الا انها وللامانه تعد هي السلطة الوحيدة>>
يقال أن جحا أراد يوماً أن يتخلص من بعض الناس ويصرفهم من حوله فقال لهم : بأن هناك من يوزع الدراهم و الدنانير>>
في نهاية شهر ديسمبر 2024م استلم السفير عادل باحميد جوازات المواطنين وعلى كل جواز مبلغ 720رنجت ماليزي أي 150دولار>>
يُثار الحديث عن "تمكين الشباب" في كل مناسبة، وكأنه الوصفة السحرية لحل الأزمات السياسية والاقتصادية>>
بدأ جلياً رغبة الحوثيون في السيطرة على حقول النفط والغاز " صافر" و اندافعهم الكبير ، معزز برغبة دولية في طيء>>
توطئة : في زيارتي الاخيرة للمملكة كنت اقضي الوقت بكتابة تدوينات زائر مسافر ، خلال اقامتي كتبت ثلاثة اجزاء>>
وزير لا ينام لذلك تجده محلقا في السماء مثل ( صقر الشاهين)، يطوف العالم شارحا وناقلا للعالم ملامح ثورة شعبه،>>
تعتبر الإذاعة من أهم وسائل الإعلام التي تلعب دوراً محورياً في تشكيل الوعي المجتمعي ونشر المعلومات الهامة.>>
يستغرب البعض من موقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه تهجير الشعب الفلسطيني من غزة ويعدونه ضمن القرارات>>
لا يزال البعض يدور في مربعات ماضوية ، كانت ولا زالت سببا حقيقيا في انبعاث الامامة المتوشحة بالخمينية اليوم ،>>
في الأيام الماضية، تصاعدت شكاوى أبناء الجالية اليمنية في تركيا بشأن رسوم تجديد الجوازات والرسوم القنصلية>>
أحمد حوذان أعتقد أن بقاء الميليشيات يأتي في ظل ظروف وأحداث الماضي التي تهيمن على عقليات قوى الأحزاب>>
كلما قلنا أن أمطار الفضيلة والحياة الكريمة ستهطل علينا لكنها تتحول الى برق ورعد لاترى في الأرض غير الكأبه>>
تمر اليمن بمرحلة حرجة تتسم بحالة من “اللاحرب واللاسلم”، حيث لا تزال الأوضاع متأرجحة بين وقف إطلاق النار>>
لم يكن مقترح الرئيس الأمريكى «دونالد ترامب» لـ«تطهير غزة» من الفلسطينيين خروجا عن سياق الأزمات>>
لم يكن ١١ فبراير مشروعاً للاقتتال حتى يتخذ منه البعض مشروعاً للخصومة الدائمة . لقد كان مشروعاً للتذكير بضرورة>>
ثمة امر يجعل الانهيار المتتسارع للعملة بهذا الشكل الجنوني في المحافظات المحررة للشرعية فتدهور وانهيار>>
في عام 2011، شهد اليمن موجة من الاحتقان الشعبي ضد الفساد، لكن القوى السياسية المتجذرة في النظام، سواء من الحزب>>
تكمن المشكلة التي نعيشها اليوم في مستوى تعامل وتفاعل الشعب تجاه تحركات القادة وإدارتهم للبلد. فلو علم القائد>>
الذكرى ال14 لثورة 11 فبراير تعود علينا هذه السنة والوضع الاقتصادي اسوء من الاعوام السابقة. 11فبراير من>>
قبل سقوط محافظة الجوف في العام 2020 ظهر ابو علي الحاكم في مفرق الجوف بعد سقوط " نهم" ، الوضع اليوم يبدو لتكرار>>
في زمنٍ تَشْتَعِلُ فيه نيرانُ الحربِ، وتُثْقِلُ كاهلَ الوطنِ الجِراحُ، يَغدو سلاحُ التَّفاهةِ أشدَّ فتكًا>>
من يقراء بروية و تأني يدرك أن الرئاسي جاء وفق مسارات الحل السياسي في اليمن ، والذي يعني عدم التفكير بالحلول>>
لا يكمن التعويل على احمد عوض بن مبارك لإحداث اصلاحات سياسية وترجمة توجيهات مجلس القيادة الى حيز التنفيذ ،>>