في الواقع التقرير الاخير لصحيفة ذا اتلنتك يستحق قراءتان : القراءة الاولى سوف تشبع الغريزة السياسية و تنشغل>>
في ظل استمرار معاناة اليمنيين تحت حكم ميليشيا الحوثي، يبرز تساؤل ملحّ: أين المجلس الرئاسي من دوره المفترض>>
في الخامس والعشرين من مارس 2021، وفي ظروف يائسة نتيجة الحرب الحوثية العبثية كان ميلاده ، أعلن العميد طارق صالح>>
يعرض خلال أيام شهر رمضان المبارك الكثير من المسلسلات اليمنية التي تنافست القنوات على إنتاجها. أتابع منها:>>
لم يعرف الساحل الغربي الكثير من مظاهر أفرزتها الحرب وما أكثرها! جباية، اشتباك، تقطع، ابتزاز، استعراض،>>
"في ظل أزمات متلاحقة تعصف باليمن، يبرز سؤال ملح: أين هو البرلمان؟ ذلك البرلمان الذي يبدو أنه استبدل قبة المجلس>>
طالما ارتبط تفكير الإخوان بمصطلح (خوارج العصر)، نظراً للتقاطعات الفكرية الكثيرة بينهما، وقدرتهما على صناعة>>
يقدم الإخوان المسلمون أنفسهم كفقهاء في السياسة، خبراء في الثورات، وأوصياء على الشعوب، لكننا نعرف جميعًا>>
يبدو ثبات المشهد اليمني على هذا الوضع المأزوم، من ناحية، الثابت الساكن من ناحية أخرى سيستمر>>
هذا هو السؤال الذي يثير الكثير من الشكوك والتساؤلات حول الأهداف الحقيقية للحملة العسكرية التي تشنها>>
من وحي كل الضجَّة التي تدور الآن، والضربات في مناطق سيطرة المليشيات الحوثية، لا شيء أصبح جاهزًا يمكن التعويل>>
على مدى العقد الماضي، شهد العالم تقارير مروعة عن معاناة الشعب اليمني تحت وطأة الصراع المستعر، بينما بقيت>>
تقول الأدبيات التاريخية إنّ جماعة الإخوان هي المرجع الأول لكافة التنظيمات الإرهابية، في القلب منها تنظيما>>
قبل المبادرة الى حصر نتائج العمليات الامريكية واستشراف مساراتها المستقبلية ، سيكون من المهم العودة ثلاث>>
في الوقت الذي يدعي فيه الحوثيون أنهم يدافعون عن غزة ويقاومون الهيمنة الأمريكية نجدهم يمارسون القمع ضد>>
ما زالت حدود المسافة التي ستذهب اليها أمريكا في مواجهة الحوثيين غامضه بقدر ما هي واعده بالنسبة لخصوم>>
بينما يروج الإعلام الغربي والعربي التابع له أن الضربات الجوية الأمريكية تستهدف ميليشيا الحوثي، فإن الواقع>>
بقلوب مؤمنة بأن الحياة حقٌ مؤقت والعطاء خالدٌ، نستذكر اليوم شخصيةً صنعت الفرق وأضاءت دروب اليمن؛ النقيب>>
الإنتاج الفني محصلة طبيعية لأربعة نقاط أساسية هي قدرة وثقافة الكاتب أولا، وذوق المخرج>>
نريدها علمانية ﻷننا نعيش في الدنيا ومشاكلنا دنيوية لا آخروية لان الاقتصاد والتعليم والصحة والسياسة قضايا>>
في السنوات التي أعقبت الغزو الأمريكي للعراق عام 2003، لعب نظام بشار الأسد دورًا مزدوجًا في إدارة ملف الإرهاب،>>
قرأت بالأمس عناوين لخطاب الرئيس الزبيدي في لقاءه بقيادات محافظة عدن. منها تأكيده على أن أجندة القيادة سوف تضع>>
يحكى أن إبليس جاء ينصح ابنه الصغير، فقال له بلهفة الأب الحريص على تعليم ولده أصول إغواء البشر : يا بني لا تظن>>
لقد وضع ترامب في اجندته الخارجية ثلاث اولويات: "غزة ، اوكرانيا ، ايران" . ومنذ يناير قام الرئيس الامريكي بتصميم>>
في تطور لافت لأزمة الصراع الداخلي في جماعة الإخوان المسلمين، نشرت صفحات تابعة لجبهة التنظيم في إسطنبول>>
أثار البيان الذي نشرته وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على صفحة الوزارة بتاريخ 6-3-2025م، ضجة واسعة ولاقى>>
لا يمكن التعويل على مجلس القيادة و حكومته في أنقاذ البلاد ، او الحفاظ على الجغرافيا المحررة من السقوط بيد>>
"على الرغم من إيقاف الحوثيين لاستيراد الغاز والبترول من مأرب عبر القنوات الرسمية، إلا أنهم فتحوا قنوات تهريب>>
عندما يتحدث المبعوث الأممي هانس غروندبرغ، يبدو وكأنه يقرأ علينا فصولًا من كتاب تاريخ الصراع اليمني، وليس>>
على مدار تاريخها، سعت جماعة الإخوان المسلمين إلى توظيف المناسبات الدينية، وخاصة شهر رمضان، لخدمة أجندتها>>
منذ فيصل إلى عبدالله ، ومن أجل تحقيق مصالحها ؛ بددت السعودية في اليمن أموالاً طائلة لاتُعد ؛ سخرتها لشراء>>
يُروي أن ملكاً ضاق ذرعاً بشكاوى الجوع في مملكته وسأل وزيره الاول ماذا يفعل؟ فنصحه الاخير بتقديم طعام في العيد>>
نظام الدولة المدنية الحديثة هو أسلوب مرن يتعايش مع كل الاطراف ويؤسس مبدا النظام القائم على أساسيات>>
في وطني المقهور سقطت هيبة القانون، ولم يبق في الساحة سوى وحوش الفساد والفوضى، يتغذون على خوف الناس، ويقتاتون>>
"لم تكن حليمة حليمة تفكر في النزوح أو الخروج من منزلها، حيث عبق الذكريات وأحلامًا لا تُمحى والحلم وأشياء>>
لا خلاف بأن العملية السياسية في اليمن تمر بمازق من ناحيتين : الأفق المسدود، وتآكل الشرعية.. فقد وصلت>>
مقدمة .. تعرف الدراما بأنها مرآة الحياة التي تعكس إهتمامات المجتمع بإبداع يجمع الفنون والآداب لتحقيق المتعة>>
القمم العربية ليست سوى مسرحيات سياسية هزلية تُكرر فيها العبارات الإنشائية الفارغة دون أي التزام حقيقي>>
كنت اليوم قاعدا في حديقة 13يونيو او كما يطلق عليها اليمنيون تحبباً بحديقة الحمدي والتي صارت فيما بعد حديقة>>
لطالما كانت صعدة أرضًا ذات خصوصية في التاريخ اليمني، ليس فقط بسبب موقعها الحدودي وقيمتها الجغرافية، ولكن>>
