تسقط الشعارات واحداً تلو الآخر وتتقزم المطالب، ويغدو الوطن مجرد زقاق وصراع حياة أو موت حول طريق ترابية أم>>
الساعة الرابعة والنصف مساء اليوم الأربعاء، وبعد توقف هطول الأمطار على المدينة وفي أجواء جميلة لا يعكرها>>
لم يسهم أحد في إهانة تعز أكثر من قادة القوات الحكومية المتواجدة في المدينة. ظل هؤلاء يتلاعبون بالمعركة>>
الغضب الذي يجتاح المجتمعات الإسلامية عند كل إساءة يتعرض لها النبي محمد عليه الصلاة والسلام يجب أن لا يهمل معه>>
كم نحن بحاجة إلى إعادة قراءة المشهد اليمني ليس من بعيد وإنما من قريب، ولذلك لابد من فتح الجرح ليس لاثخانه>>
يتحول صيف الحديدة كل عام إلى وجه آخر من الجحيم، إذ يشوي لهيب الحر الأطفال والنساء ويتوفى كبار السن اختناقا>>
الساذج هو الذي وافق على اتفاق هدنة يتضمن أحد بنودها عقد اجتماعات بخصوص فتح منافذ تعز التي يغلقها طرف عنصري>>
الآن المهمة فقط بالنسبة للحكومة اليمنية: رصد الخروقات، ودعوة المجتمع الدولي لإجبار ميليشيات الحوثي>>
اطلعت على مسودة الفريق القانوني المنظمة لعمل مجلس القيادة، و هيئة التشاور، وفريقي القانون>>
حين كنا نقول- وما زلنا- أن وجود مسئول جنوبي على رأس السلطة اليمنية لا يعني إنصافا للجنوبيين ولا انتصارا لهم أو>>
التعاقد الوطني أو التوافق الوطني ، وقد قبلت كل القوى السياسية به لا معنى لأي اعتراض عليه ، بمعنى أوضح قبلت كل>>
باستثناء بعض الانفراج الذي يحصل عليه بعض المدنيين في صنعاء للسفر عبر مطارها تبدوا الهدنة الأولى والثانية>>
إعلان الهدنة لشهرين في حال التوافق عليها ،تعكس حالة التعب الذي أصاب المتحاربين من تطاول وإمتدادات سنوات>>
أن يقتل طفل يافع أمام ناظري والده من قبل قطاع طرق، لهم باع طويل في هذه "المهرة"، باسترخاء على مرأى ومسمع، حتى>>
ها هي تعز وبعد سنوات سبع وعلى مشارف الثامنة من عمر الحرب تخرجُ قواها مجتمعة لترفع عقيرتها عالية بفتح>>
أودُّ اليوم أن أعيد تأكيد نقطتين رئيستين تتعلقان بقضيتين حيويتين لا يمكن تجاوزهما أو إهمالهما، لأنهما>>
يوما بعد يوم تزداد الأوضاع تدهورا فى اليمن بعد سيطرة جماعة الحوثى الارهابية على مقدرات هذا الشعب الذى دفع>>
وثيقة إعلان نقل السلطة التي أعلنها الرئيس السابق هادي، ونقل بموجبها سلطته وصلاحياته وصلاحيات نائبه لمجلس>>
في موضوع رفع الحصار عن تعز ، الحوثيون يريدون أن يضعوا تعز مقابل صنعاء بفهم لا يختلف عن طبيعة علاقتهم غير>>
إن فشل مفاوضات عمان بالأردن وما صاحب هذا الفشل من أجواء ضبابية وتصريحات رمادية والاعلان عن الدخول في جولات>>
أولاً ما يجب أن يفهمه ويعيه المواطن العادي في تعز أنه لا يوجد لدينا أي مصلحة من كراهية محافظتهم، على العكس ما>>
منذ عقود يعيش اليمنيون محنة فشلهم المكثف مع مستقبل الأجيال القادمة لاسيما فيما يتعلق بتحقيق فكرة الخلاص>>
باتت إيران تفرض شروطها في اليمن والمليشات الحوثية امتنعت عن فتح معابر تعز ووضعت شروطا جديدة، بعد مكاسبها من>>
هناك عصابة شديدة التنظيم تلعب في ملف الأراضي وهي مرتبطة بين الإسكان ومدير مديرية سابق تم إقالته، وجهات>>
الطريق الذي اقترحته مليشيا الحوثي في مباحثات الاردن ( يبدأ من منطقة الزيلعي في خدير المديرية المتاخمة لحيفان>>
تعز تفشل مرتين عسكريا ودبلوماسيا ، فلا أحسنت في أختيار قادات عسكرية مهنية محترفة قادره على فك الحصار ،>>
منذ أبصَرت عيناي النور، وربما قبل أُن تبصرا أو تتخيلا لم أر في هذا العالم غير بلادي (اليمن) ولم أر في كل الدنيا>>
هل استطاعت عدن ، في أول اختبار لها منذ أن قام الرئيس هادي بتفويض صلاحياته وسلطاته الدستورية يوم 7 ابريل 2022 إلى>>
العمل على بلورة استراتيجيات وخطط عمل في مستوى تحديات التَّعْقِيد الذي تعيشه اليمن أمر من الأهمية بمكان، كما>>
قرارات رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي لا تبشر بخير، وليست توافقيه بالمطلق ومثل ما وقفنا لقرارات>>
الحوثي رفض على لسان "المشاط"، الأحد، تجديد الهدنة، وأعلن تمسكه بمطالبة الأمم المتحدة بفصل الهدنة، عن>>
من الواضح أنه لايوجد قانون يمنع الحروب ، لكن في نفس الوقت يوجد قانون ،و أعراف إنسانية ، ، تحمي المدنيين ،>>
كانت الديمقراطية القاعدة الإساسية التي ارتكزت عليها الوحدة بين انظمة اليمن الشطرية..! و كان الحزب>>
مليون طفل سلمتهم الأسر اليمنية للسلطات التربوية لدى الحوثيين وانخرطوا في نشاط المخيمات الصيفية>>
لقد أدى الغدر بأبناء الجنوب والتمييز ضدهم بعد الوحدة إلى كراهية الوحدة ليس فقط من جانب أبناء الجنوب الذين>>
العمل على بلورة استراتيجيات وخطط عمل في مستوى تحديات التَّعْقِيد الذي تعيشه اليمن أمر من الأهمية بمكان، كما>>
لا يوجد بلد يعيش حتى اليوم على ثقافة الغالب والمغلوب كما هو حال اليمن فعلى سبيل المثال فقط منذ ثورة سبتمبر>>
دائماً نحذركم وننصحكم ومن وقت مبكر ولكنكم لا تعون ولا تعقلون، ثم بعد الخسران المبين والويل والثبور وبعد>>
الهدنة التي تكرس شروط الاستسلام للامر الواقع .. هذا ما يسعى اليه الحوثيون . لا بد من عمل يعيد للهدنة>>
خلال حروب صعدة كانت القوات الحكومية تنفذ التزاماتها في كل اتفاق يبرم وبمجرد انسحابها يتقدم إليها الإرهابيون>>
