طالعنا مؤخراً تلكم الاخبار والتغريدات التي تفيد بأن مليشيا الحــوثـي تتجه لازالة اربعة اسواق في صنعاء>>
الوقت ما زال بعيدا عن الثقة بأن إيران ستنتهج سياسة دولة وإقامة علاقات دبلوماسية متكافئة مع محيطها الإقليمي>>
ما زالت تفاعلات الاتفاق السعودي - الإيراني تترى، ولا غرو في ذلك، فهو كما قيل هنا في المقال السالف، اتفاق، إن>>
هذا ملف إنساني غير قابل للتعاطي معه كورقة سياسية للمساومة وتحقيق المكاسب ، الأسرى فوق تسجيل النقاط وإحراج>>
بددت الحكومة اليمنية فرص كثيرة خلال السنوات الماضية لحسم المعركة ضد ميليشيات الحوثي. لم تكن الأخيرة قوية في>>
لم يتوقع أحد في الشارع الرياضي اليمني والسياسي سقوط أحمد العيسي في انتخابات اللجنة الأولمبية التي أقيمت>>
لا يمكن الجزم بأن استئناف العلاقات الدبلوماسية بين السعودية وإيران سينهي الصراع الدائر في اليمن منذ نحو 9>>
لا أعتقد أن هناك من يستطيع أن يقفز فوق جراح اليمنيين ليمنح إيران البراءة فيما صنعته باليمن، فما تم في بكين من>>
تقول المؤامرة ان ( ﺍﻟﺰﺍﻟﺰﺍﻝ ﺍﻟﺘﺮﻛﻲ ) ﻛﺎﻥ ﻣﻮﺟﻬﺎ ﻛﺮﺩ ﻓﻌﻞ ﻟﻌﻘﺎﺏ ﺍﻷﺗﺮﺍﻙ لمواقفهم>>
من بارجتين أمريكيتين تأسست العلاقة السعودية الأمريكية في العام 1945م في لقاء الملك المؤسس عبدالعزيز بالرئيس>>
سأنشر ماحصل لي حتى يستفيد من يقرأ مقالتي رغم معرفتي بأن هناك من لا يعجبه العجب ولا الصيام في رجب. انا>>
في تاريخ الفكر العربي والاسلامي حوادث وأحداث تجعلنا نفكر ملياً في مراجعة ثقافتنا السياسية في الخصومة ،>>
أكدت اتجاهات الرأي العام الغالبة في محافظة تعز بعد زيارة العميد طارق صالح للمحافظة أنها مع وحدة الصف>>
هذا جيل القتل المتطاول العابر لساحات حاضر الحرب، على جسر البارود ،حيث يأخذ الحلم وجه قنبلة وجسد الحبيبة>>
هذه الحرب لن تنتهي، وهذه البلاد الملتحفة بالأوجاع لن تكون سعيدة في القريب على وجه اليقين. هناك مناحة>>
منذ سنوات طويلة لم تقم أي بطولة تحت أي مسمى في هذا البلد غير بطولة الدوري أولى ثانية ثالثة بنظام (>>
شمال اليمن يعيش حالة فراغ للقوة المنظمة والرافعة السياسية التي تؤمن بمشروع الدولة. ليأتي الحوثي كقوة>>
الاحتلال الإيراني بقفاز الحوثي لصنعاء ومعظم شمال اليمن بقلبه الفارسي وعقله الخميني وبزته السلالية قد يطول>>
الغموض ، والمواقف المبهمة والمشوشة تجاه قضايا الخلاف الرئيسية داخل منظومة الشرعية ترك كثيراً من الفجوات>>
على عكس دويلات الخليج, ارتبطت دولة الكويت في اذهان اليمنيين بحجم وتعدد وجدوى المشاريع المنفذة في مدن البلاد>>
بالأمس قال الرئيس العليمي: ( أن الحديث عن القضية الجنوبية في هذه اللحظة أو نقاش حلها في هذا الوقت غير مناسب>>
في العام 1998 التقى مجموعة من مشايخ وقادة مارب والجوف على بير مسعودة في رغوان، وكان المحرك الأهم لهذا اللقاء هو>>
حديث رئيس مجلس القيادة للشرق الأوسط أثار غضب الانتقالي، ورأى فيه خروجاً عن التوافقات السياسية وتهديداً>>
الصديق الرائد اسامة الشرعبي مسؤل اعلام الامن بتعز بمنشور على صفحته بالفيسبوك نشر صورة لغزوان المخلافي>>
ضمن اجندة سلطة مأرب " سلطة المقر" لتمرد على قرارات مجلس القيادة المتعلقة بمحافظة الجوف والتي هدفها ايضاً>>
إعادة تذكير ودعوة للتأمل والمقارنة: في ابريل2017م أقال الرئيس هادي عدداً من القيادات الجنوبية من مناصبهم وعلى>>
ضمن اجندة سلطة مأرب " سلطة المقر" لتمرد على قرارات مجلس القيادة المتعلقة بمحافظة الجوف والتي هدفها ايضاً>>
ظلت الحكومة، ومن خلفها مجلس القيادة الرئاسي، تتحدث عن الوديعة من قبل دول التحالف العربي المعلنة بعد تشكيل>>
تنتهي الحروب الأهلية عادة إما بسلام يفرض فيه المنتصر شروطه، أو باستسلام العاجز. وفي الحالين تكون>>
"بوتين" يلقي خطاب حرب اليوم (الثلاثاء) لكأنه ستالين في مطلع الحرب العالمية الثانية يستنفر الروس ضد>>
لقد ثبت بالملموس أن السلك الدبلوماسي لليمن شبه مشلول منذ بداية الحرب الحوثية على الشعب اليمني , باستثناء بعض>>
مهاد.. بلد يعتليه الغزاة الضيوف مرة من بلاد الأعاجم أو من بلاد التراجم أو طبرستان أو قم طهران أو مرة من فيافي>>
{بآلاف الريالات،والدولارات،وآخر إصدارات الهواتف،والسيارات،هدايا لأطفال في الروضة والتمهيدي في حفلات تخرج>>
“القعقاع البيحاني“ و”موحد البيضاني” آخر من أطلقهما الحوثي من سجونه، بعد حوارات جرت بينهما وأفضت>>
يعتقد البعض أن الدماء التي سكبناها ليست سوى خِضاباً لتحضير الوطن للزفة إلى أحضان "الإمامة"، فيخلطون المفاهيم>>
حسم قائد المليشيات الحوثية عبد الملك الحوثي موقف جماعته من "عملية السلام" على نحو لا يمكن معه لليمنيين،>>
حين نمضي في رحلة الكشف عن تزيف الوعي وغياب المنطق وانهيار العقل، كما تمثلت في ردود أفعال قضية أحمد عبدالله>>
انتفاضة مهسا أميني في إيران هي موجة غاضبة من موجات مستمرة تنضد فعل التغيير كل عام أو عامين.. صحيح أنها لم>>
مشكلة اليمن أنها لم تتحول إلى دولة، وهذه الجزئية المفقودة هي اُس المشكلة في اليمن، والتي اُستبدلت بالسلطة>>
تقف "الدولة العميقة" في مأرب ضد المجلس الرئاسي وضد النظام والقانون، وتستغل سيطرتها على هرم السلطة وعلى مفاصل>>
