التبرير هو القاعدة السائدة في تعز لكل تجاوز يرتكبه أفراد الجيش والأمن، إضافةً إلى مسلحين محسوبين على جهات>>
من المخا إلى زقر، إلى حنيش، إلى الخوخة وحيس، وكل ما تحرّر من محافظتي تعز والحديدة. تدعم الإمارات العربية>>
هذا القرار هو أهم وثيقة إصلاح اقتصادي ومالي تصدر عن مجلس القيادة الرئاسي منذ تشكيله، إنه ليس مجرد خطة، بل هو>>
لم نسمع قط بأن البحث الجنائي في أي محافظة يمنية قام باستدعاء أو حجز ناشط إعلامي أو حقوقي بشأن قضايا نشر، بينما>>
تواجه مدينة تعز منذ أكثر من عقد من الزمن وضعًا أمنيًا معقدًا اتسم بالفساد وارتفاع معدلات الجريمة، مما انعكس>>
في اليمن ، يبدو المشهد كاريكاتورياً إلى حد الفاجعة ، مجلس منتهي الصلاحية يطالب مجلساً بلا صلاحية !! وكأن>>
سأقول أن حمود خالد صديق عزيز وكريم جمعتني به صحبة من ثمان وأربعين سنة . خلال هذه السنوات كنت متابعا>>
من واجبنا أن نستمر في فضح الفاسدين ومكامن الخلل في المؤسسات والفساد والعبث المستشري في كل مؤسسات الدولة في>>
في الوقت الذي أُنشئت فيه اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان بقرار جمهوري صادر عن الرئيس>>
حين أنظر في مرآة الوطن، أرى أن السلالة الوحيدة التي أفتخر بالانتماء إليها هي سلالة الجمهورية، تلك التي وُلدت>>
إلى الدولة بكل ما تبقّى من معناها.. إلى السلطة المحلية في محافظة تعز.. إلى الأجهزة الأمنية التي وُجدت لتحمي>>
في الوقت الذي يواصل فيه المعتصمون في ساحة العدالة بشارع جمال عبدالناصر في تعز اعتصامهم المفتوح أمام مبنى>>
هيئة التشاور والمصالحة، التي وُلدت كفكرة نبيلة لتكون غرفة طوارئ سياسية تتعامل مع أزمات البلد، تحولت اليوم>>
من ولاء صالح إلى عبث الرياض… كيف تحوّل رجل الظل إلى عبء على اليمنيين.. لم يكن أحدٌ يتوقع أن يتحوّل رجلٌ>>
في تعز، لم يعد حزب الإصلاح مجرد كيان سياسي، بل أصبح المؤسسة التي تختزل الوطن باسمها، وتحوّل كل شبر من المدينة>>
بعد ايقاف المجتمع الدولي لمعركة تحرير الحديدة في تواطئ غربي ايراني حينها، أعاد قائد المقاومة الوطنية>>
في بلد أنهكته الحرب منذ عقد من الزمن، تحوّل المال العام من رافعة لبناء الدولة إلى سلاح في معركة البقاء، وتحول>>
هذا يومُ مجيدُ مشرقُ ، تبتهج الأرض بذكراه ، تُزهر الحجارة بأسماء الفدائيين الذين أناروا الطريق إلى>>
تحل على الشعب اليمني هذا العام الذكرى الثانية والستون لثورة الرابع عشر من أكتوبر المجيدة، التي مثّلت نقطة>>
أصبح الحديث عن المؤامرة التي تتعرض لها تعز، أو عن جيشها وأمنها، يشغل مساحة واسعة من الخطاب الإعلامي مؤخرًا،>>
لم تسقط تعز يوماً ولم تنهض تماماً أيضاً. هي المدينة التي تجيد فن الوقوف على الركام، تزيل الغبار عن كتفها، ثم>>
في مشهد يختزل قبح ميليشيا الإخوان في تعز، يقتلون الضحية، ثم يتدثرون بجثمانها ليرفعوا شعاراتهم>>
كلما اشتدّت حملات التشوية ضد الأمين العام للتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري، عبدالله نعمان، كلما انكشف معدن>>
والله يا تعز لولا أنهم أخرجوني منك ما خرجت. لقد شاركتهم حين ظهر لي أنهم مخلصون، وخاصمتهم عندما بدأوا>>
لن أعلق على حديث الزميل الحبيب والصحفي النبيل الصديق عبدالله دوبلة والتهم التي أطلقها على المناضل الوطني>>
لم يكن السحر كما ظننا، تعاويذ تُهمس في جوف الليل، أو طلاسم تُخبّأ تحت الوسادة. السحر الحقيقي... أن يُفرّق>>
استشهاد افتهان المشهري لم يكن رحيلًا عادياً و لا مشهداً درامياً ، بل جرس إنذارٍ دقَّ في أعماقنا وأيقظ فينا>>
يحتفل العالم اليوم الأحد 5 أكتوبر باليوم العالمي للمعلم، ويمثل هذا اليوم مناسبة لتكريم المعلمين في مختلف دول>>
تحكم الدول بحقائق الجغرافيا والتاريخ، وتدار بالسياسة والاقتصاد، أو يجب أن تكون كذلك. الدولة ليست حزبًا>>
كان من المفترض أن تكون اللجنة الوطنية للتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان صمام أمان للعدالة والمساءلة، لكن>>
شهدت المالية العامة في اليمن تحولًا جوهريًا منذ اندلاع الحرب عام 2015، إذ فقدت دورها التقليدي كأداة للتنمية>>
الشهيدة افتهان المشهري واجهة اليمن الحضارية وشمس تعز التي لا تغيب ، ومدرسة القيم الوطنية التي نفتقدها ،>>
كل يومٍ تتكرر نفسُ المسرحية: أصواتٌ مرتفعة، اتهاماتٌ مُستنسخة، ونبراتُ تخوينٍ تستهدفُ من يملكُ صوتًا حرًّا>>
كان يتصدر المشهد السياسي في صنعاء حين تراجعت قيادات الاحزاب والقوى السياسية والقيادات العسكرية والمدنية ،>>
في البداية رأيي الشخصي انا ضد هذه الخطوة ليس بسبب ما يقال عن تداعياته وأنه سيرفع الاسعار بشكل جنوني، فهذا>>
اذا لم تستح فقل وافعل ماشئت ، لا اجد مثل يمني يليق في تشخيص حالة احمد عبد الملك المقرمي الا هذا( جَخَرّ>>
في فترة سابقة قام علي صالح بتغير اسم شارع هائل بصنعاء باسم شارع الرياض ذهب صالح مع كل منظومته وبقى اسم شارع>>
ثورة افتهان كشفت لنا أن تعز لم تعد تقبل بالأدوات التي تحكمها، وأقصد بأدوات علي محسن وعبدربه. إذا لم يتدخل>>
منذ الإرهاصات الأولى للعمل الوطني كان الناصري هو الحصن المنيع الذي وقف في وجه الظلم، وصنع لنفسه مكانة لا>>
أهلنا في المخلاف جزء من النسيج الاجتماعي لمحافظة تعز، ومن المعيب تصوير منطقة جغرافية أو أهلها وكأنهم منبت>>