لم يعد التدهور المتسارع للعملة الوطنية في اليمن مجرد انزلاق مؤلم في مؤشرات الاقتصاد، أو انخفاضًا رقميًا>>
لإعوام تسعة وخمس سنوات مُضافة اليها ، و أنتم تتحججوا بالمجتمع الدولي وتسهبوا في سرد العراقيل والكوابح التي>>
بينما كان الحوثي يتفاخر بشعارات “السيادة” و”الموت لأمريكا”، ظهر الدكتور>>
ما كُشف من نقاش تاريخي حول الصراعات العربية- العربية في اليمن، بين الراحلين الرئيس جمال عبدالناصر والملك>>
لم يعد التدهور المتسارع للعملة الوطنية في اليمن مجرد انزلاق مؤلم في مؤشرات الاقتصاد، أو انخفاضًا رقميًا>>
على هامش الاحتفاء الحوثي وانصاره بسقوط مقاتلة طائرة "إف 18" من على متن حاملة طائرات ترومان ، يتجدد السؤال :>>
فيما تتجه الإنظار صوب جماعة الحوثي داخلياً و خارجياً، كونها جماعة منغلقة على ذاتها ، وتفتقر لإبسط مقومات>>
ما يحدث اليوم في حضرموت ليس سوى محاولة فجة لإعادة تدوير الفشل، بل وتسويقه على أنه "خبرة" و"اختصاص". كيف يُستدعى>>
تمتلك الشرعية المشروعية القانونية والدستورية و التوافقية، وهذه جملة مهمة تمثل نقاط قوة و حُجة كافية لدرء>>
مع تصاعد الضربات الجوية الأمريكية والبريطانية على مراكز الحوثيين في صعدة والحديدة ومأرب والجوف، يعود السؤال>>
في خضم حرب عبثية تشنها مليشيات الحوثي الإرهابية على الشعب اليمني، تتكشف فصول من التناقضات الصارخة>>
تشابهت البقر علينا… سفارة بلا هوية، قنصلية بلا ضمير، وسفير ظنّ أن السفارة ملك وراثي باسمه وباسم شركائه من>>
يقول الفيلسوف والحكيم سقراط " إن الغبي هو المغرور الذي يدعي أنه يعرف كل شيء أحسن من غيره " ، يعرف الغباء بأنه>>
الشجرة التي كانت تظللنا بكرامتها، سقطت.. ولم يبق إلا ذكريات الظل الوارف. اليوم، ونحن نشهد سقوط شجرة>>
منذ توقيع اتفاقية استوكهولم في ديسمبر 2018، تحول ميناء الحديدة من شريان اقتصادي يمني إلى حصن عسكري لمليشيا>>
من يُشكك بفعالية الغارات الجوية الامريكية.. هل سأل نفسه : كيف تصطاد أمريكا قيادات وعناصر القاعدة في اليمن بكل>>
لقد دنا الوعد الحق، وها هي اليمن بأسرها تتأهب ليوم عظيم سيخلده التاريخ، وسترويه الأجيال المتعاقبة، وسيهتز>>
لتجاوز واقع اليوم، الذي لم يعد أحد من العقلاء على استعداد للدفاع عنه أو السكوت عليه، فليس أمامنا من خيار إلا>>
لتجاوز واقع اليوم، الذي لم يعد أحد من العقلاء على استعداد للدفاع عنه أو السكوت عليه، فليس أمامنا من خيار إلا>>
أواخر يناير الماضي أعلن رافائيل غروسي، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، أن إيران تمتلك أكثر من 200>>
مرة أخرى، وكما أكدنا مراراً وتكراراً من قبل، فإننا نؤكد اليوم ومن جديد على: أن قرار الإضراب وخروج>>
أيها المعلمون... يكفي إضرابًا، فلم يعد لديكم ما تخسرونه. اخرجوا من مساكنكم التي لم تعد تُسكن، وافترشوا>>
في خطوة نوعية، قامت القوات الأمريكية في 11 أبريل 2025م بتنفيذ ضربات جوية دقيقة ضد البنية الاتصالية الحوثية، وهي>>
هل ستتخلى إيران فعلًا عن الحوثي ، سؤال لا يمكن الاجابة عليه بصورة مستقلة عن التطورات التي شهدها الإقليم خلال>>
تتجه الأنظار الى العاصمة العمانية مسقط، حيث تجرى المحادثات بين طهران وواشنطن بشأن ملف إيران النووي و>>
في مناطق سيطرة الحوثي، التعليم يُحرَّف، والمناهج تُشوَّه، والعقول يُعاد تشكيلها على هوى الفكرة الواحدة،>>
في وطنٍ تتكسر فيه الأحلام على عتبات الغياب، يقف المعلم مكسور الخاطر، ممتد الظل، ينادي بحق بسيط منسي. أضرب>>
معضلة الثورة في سياق التجربة التاريخية للعرب تكمن في أن الثورة قابلة للتعريف بفعلها الثوري وليس بـمشروعها>>
ثلاثة أيام ولا يزال الجدل دائراً حول فيديو الذي نشره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لغارة أمريكية تستهدف>>
أنا امرأة. لا أكثر ولا أقل. لكن في هذا الزمن، يبدو أن على المرأة أن تشرح دائمًا لماذا لم تكن بوقًا، ولم تصبح>>
لطالما شكّل السلاح رمزًا للقوة والسيادة في الصراعات، لكنه لا يعد بديلاً عن الحراك السياسي والتجديد>>
((المستريحون)) سياسيًا تمكنوا من تحقيق نوعٍ من الاستقرار في حياتهم المعيشية، ولأبنائهم فرصًا مسروقة من حقوق>>
في ظل الأوضاع التي تعيشها اليمن، تثار قضايا كثيرة تشتت الناس وتغرقهم في جدالات لا تنتهي. لكن السؤال الحقيقي>>
ترامب تقدر تقول انه "زعيم مـ.ـافيا" ماعندوش عدو وصديق هو حق صفقات تمشي له مصالحه يمشي لك مصالحك ماهوش حق>>
خلال مشاركتي في بعثة صحفية إلى السويد للعمل ضمن غرفة أخبار المفاوضات اليمنية برعاية الأمم المتحدة، لاحظتُ>>
الدعائية الفجة مع أي طرف أو ضده، لم بعد لها بريق حقيقي في ميزان معـ.ـركتنا العامة اليوم. حتى المـعارك الكلامية>>
قرأت أكثر من انتقاد لأحد الممثلين كونه عندما تم سؤاله عن رسالة الفن لم يدرك معنى مصطلح رسالة، ودليلهم على ذلك>>
أساساً لم تقل الحكومة " الشرعية" صراحة : أي خدمات يا عم ترامب؟ . تدرك الحكومة ، أن القوات التي تتبعها>>
بعد سيطرة الخميني على السلطة في إيران سنة 1979 ، عمل على إعتماد التشيع السياسي كـ سُلم لمشروع إيران التوسعي>>
نظرا للتكتم الحوثي الشديد ؛ فان المعلومات الاولية الواردة حول نتائج الضربات الامريكية في اليمن تساهم بالكاد>>