يحملني قلمي في لحظات الانتصارات العظيمة التي يحققها أبطال الجيش الوطني ممثلة بألوية العمالقة ومعها أبطال>>
كل التوقعات والتصورات والرهانات والأحكام سقطت بشأن قوة الحوثي وانتصاره وسيطرته التامة على كل صعدة . جيش>>
رغم انه جاء متأخرا،الا انه القرار الصحيح في الوقت الصعب.. أمس الأول الاربعاء وفي ساعة متأخرة صدر قرار فخامة>>
المشهد اليمني بصراعاته المركبة من صعدة إلى المهرة، يؤكد أن ما يتحكم في صراعاته جانب غالب منها مؤسس على ثقافة>>
من هذه النقطة ومن هذا المنبع يأخذون عداءهم للرئيس هادي وأولاده سأذكر لكم قصة قصيرة حول عداء بعض القوى في>>
نطلاق جبهة مريس الضالع وتقدمها نحو مدينة دمت كان له أثر ايجابي . هذه الجبهة مع جبهة حمك كانتا متوقفة وتحتوي>>
في مدينة الحديدة تحدث معركة مختلفة أظهرت التفوق والتميز للقوات المشتركة ، وتحقق الانتصار الشاملآ الذي>>
"الإنهاك ــــ التآكل البطيء ــــ لكن بثبات. الهدف هو إرغام العدو على الرضوخ لإرادتك وزعزعة الاستقرار. هذه>>
عرفت الشهيد العظيم وليد, الشهيد الرابع للقيل اليماني مفرح عن قرب, وقبل يومين شاركت بوستا له وهو في مقدمة>>
آ آ بخطوات ثابتة تتحرك وتبحر سفينة الوطن, بخطوات ثابتة وعزيمة وثقة تحررت وتُحرر المزيد من مديريات>>
دائما ما كان يتوجه النقد للمواقف العربية التي يتم الإعلان عنها: أننا نسمع جعجعة و لا نرى طحينا! هذا طبعا أيام>>
في الخلافات العسكرية بين طرفينآآ ذات المواجهة والحرب والمعارك ، فإن أقوى رد هو الرد الذي يأتي من الميدان ،>>
رئيس الجمهورية يؤكد بان علم حوثي أيران سيسقط كما سقط علم الاستعمار البريطاني في مثل هذه الأيام في شهر نوفمبر>>
المتابع للمشهد اليمني في اليوم والأمس، في الماضي والحاضر، يجد فيه من التقلبات والتعقيدات، ما يضيف عليه جواً>>
عجباً لعقول فقدت توازنها ومع ذلك تتطلع أن تعود للحكم مرة أخرى, عجباً لسياسيون يغردون ويطلقون شرورهم ليشبعوا>>
يحق لنا نحن اليمنيُون أن نحتفي ونفرح برمز سيادتنا وحامي حماة أرضنا وعرضنا وصمام أماننا, يحق لنا أن نفخر بمن>>
ضجت مواقع التواصل الإجتماعي بالتحليلات والتسويق لبعض التصريحات, والكثير من الناقلين لم يكلفوا انفسهم>>
يوماً بعد آخر يُثبت فخامة الرئيس المشير عبدربه منصور هادي إن تصديه لقوى الشر الانقلابية الحوثية الإيرانية>>
سألني أحد الأصدقاء أنت بدعمك المستمر للرئيس هادي ومشروعه متفائل ومثالي, وأخر يقول لقد طال انتظارنا للنصر على>>
الوسطية والاعتدال في كل مناحي الحياة دينيا وسياسيا وثقافيا واجتماعيا هي مفتاح النجاح لحل المشكلات التي>>
آ بعد قيام الحوثي بالانقلاب على الدولة ، كان الاتجاه الأكثر الذي اتجه نحوه هو التعليم ، اتجه نحو المدارس>>
من فترة وأخرى يحاول الانقلابيين الحوثيين الايرانيين وبعض الحمقى والذين أفلسوا سياسياً يغردون خارج سرب>>
ليس غرض هذه السطور أن تقلل من الجريمة أو تبرر لها، فأقل ما يقال فيها أنها جريمة بشعة و لا مبرر لها كما وصفها>>
للأسف الشديد افتقدنا هذه الأيام ثقافة الاختلاف, فقديماً كان المختلفون في الآراء والتوجهات السياسية يحترمون>>
آ "هذا المُـجتمع قاتلٌ للعفويَّة التّلقائية والسلاسة والبسَاطة وعاشقٌ لِلعقد والنّفاق والتصنّع>>
كما يَحْدُث أن تكون الوطنية هي الموئل الأخير لأعداء الوطن، يَحْدُث أن يكون الدين هو الملجأ الأخير لـ آ«أعداء>>
مابين الوطن والدين والحزب والتنظيم دليلي احتار! وياترى أيهما أختار! فلاسفة عصرنا اختلفوا فسقط جميعنا في>>
الحديث عن فخامة الرئيس القائد المشير عبدربه منصور هادي يكتسب أهمية تاريخية بالغة , كمحطة حاسمة على طريق>>
حملة ممنهجة وشرسة تقودها بعض الأطراف والشخصيات المشبوهة , حملة ممنهجة تتضمن افتراءات وكذباً وتضليلاً للرأي>>
منذ بداية أزمة مقتل جمال خاشقجي وإيران تتحاشى التعليق واتخاذ المواقف الرسمية، وإن كانت وسائل إعلامها جعلت>>
آ ما أن ختم فخامة الرئيس القائد المشير عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية خطابة التاريخي بمناسبة الذكرى الـ 55>>
آ آ تتعرض المملكة العربية السعودية خلال الفترات المنصرمة لتهديدات واتهامات كاذبة من قبل بعض الدول سواء>>
عندما تجنح إلى قول الحق وإعلاء الحقيقة في هذا الزمن فانك تتوقع أن تطالك طعنات السكاكين من كل الكارهين لها ,>>
تتعرض المملكة العربية السعودية الشقيقة هذه الأيام الى حملة شرسة مقصودة من قبل بعض الوسائل والأذرع الاعلامية>>
تنفيذا لتوجيهات رئيس الجمهورية قافلة اغاثية تتحرك من العاصمة المؤقتة عدن متوجهة الى محافظة المهرة >>
لأن أكون ذنبا في الحق خير من أن أكون رأسا في الباطل! أكبر ظني أن قناة الجزيرة والفيس بوك والواتس والتويتر>>
آ قبل حوالي أسبوع من قرار اقالة رئيس مجلس الوزراء معالي الدكتور احمد عبيد بن دغر، كتب الأستاذ صلاح الصيادي>>
اقتحمت المليشيات الحوثية سكن وزير التربية والتعليم بحكومة الشرعية الدكتور عبدالله>>
أقام الدكتور الحاج حمدي الطباع، رئيس جمعية رجال الأعمال العرب حفل غداء في منزله العامر بعمّان - الأردن، ظهر>>
في مثل عدني يقول ضربها زوجها حمت فوق أمها .. يحكي قصة رجل عاد إلى بيته ويعاني من مشاكل عكرت مزاجه ، فقابلته>>
- تقدم روسي "كبير".. ومقتل العشرات من القوات الأوكرانية
- اتفاق اسرائيلي فلسطيني على آلية لكبح العنف
- محمد بن زايد يبحث مع الأسد تعزيز علاقات البلدين
- بلغراد توضح موقف الحكومة من تصريحات وزير الاقتصاد الصربي المؤيدة للعقوبات ضد روسيا
- شبكة سما الإخبارية تعزي الناشط المجتمعي شاهر سعد بوفاة زوجته
- يتقدمهم محافظ لحج اللواء "تركي" : وفد وزاري وعسكري يطلع على إنجاز طريق الدائري والذنبة بردفان....*
- روسيا والجزائر تبحثان قصايا التعاون الأمني
- الرئيس الروسي: الغرب يريد انهاء روسيا
- "كارتر" من مزارع الفول إلى الرعاية المنزلية
- علي ناصر محمد : رحيل المناضل الكبير عبد الله مطلق
- الدكتور عمر العودي : ( ركز معي يادهمس )
- علي ناصر محمد : عام السلام.. والفطام..
- شاهر سعد : من هي افراح غليون..,؟!
- الدكتور عمر العودي : ترميم اللحمة الوطنية اليمنية...اولوية لكل الشرفاء
- علي ناصر محمد : رحيل القاضي فهيم الفهيم
- الدكتور عمر العودي : الإتفاق الايراني السعودي ماذا بعد؟؟ اليمن الى اين؟
- محمد سالم بارمادة : 21 فبراير.. عنوان التضحية والعطاء
- شاهر سعد : قرار حكيم وشجاع..!
