برغم قسوة الظروف الاقتصادية والسياسية التي رافقت تولي الدكتور أحمد عبيد بن دغر رئاسة الحكومة اليمنية، الا>>
هزة قلم! أنا أنتمي؟ إذا فأنا موجود! حاجة إنسانية فطرية ضرورية لابد منها ليتحقق للإنسان الشعور بقيمة ذاته،>>
مشكلة قادة الانتقالي إنهم أدمنوا الأوهام , وأدمنوا خداع الذات وأوهام الجنون , وأدمنوا التعلق بالوهم , ولا>>
سخر مل الإمكانيات، ووفر كل ماهو مطلوب، وهيأ الظروف الملائمة ثم أطلق مؤتمر الحوار الوطني، مستعينا بخبرآء>>
عندما تقول الحقيقة وتُعلي من شانها تأتيك طعنات السكاكين من كل الكارهين لها , للإجهاز عليك وتشويه صورتك ووصفك>>
آ التقيت عصر الامس بالصدفة بالاستاذ الفاضل/ صالح علي الحنشي في منزل طيب الذكر العميد الركن/ الخضر مزمبر>>
ليست هذه المرة الأولى ولن تكون الأخيرة التي يكذب فيها الحوثي على نفسه ثم يصدق كذبته ويعمل على ترويجها>>
عبدربه منصور هادي فارس شجاع ، مُتخلِّق ، صبور ، متواضع ، ورجلُ علومٍ عسكريّة , عندما تتحدث عنه فانك تتحدث عن>>
مثل كائن حي ينمو جسما و يشف روحا، و ينضج عقلا، و يتوسع معرفة، و مثل فجر يبزغ شعاعا، ثم يشرق ضياء، فيعم نوره>>
هزة قلم! ألقى فخاممة الرئيس عبدربه منصور هادي خطابا موجزا عاجلا لكنه قوي يطوي بين جنباته رسآئل جمة اهمها: ->>
يساورني الامل في لحظة اليأس ويخالجني الفرح في أوقات الحزن وانا استمع اليوم الى خطاب فخامة الرئيس>>
" أيها الشعب اليمني أنا عارف بوضعكم الاقتصادي والأمني وحياتكم اليومية ، أنا عارف بكل ما يدور داخل البلد>>
فخامة الرئيس هادي خاطب اليوم، الشعب اليمني من صعدة إلى المهرة وكعادته، بكلمات الواثق المنتصر، بلغته>>
في الوقت الذي يصرخ فيه رعاع المجلس الانتقالي " المدعوم إماراتيا " برحيل التحالف في عدد من شوارع ومدن الجنوب ,>>
إن المتابع لأداء فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي يدرك من الوهلة الأولى انه ليس رئيسا عاديا بكل المقاييس , بل>>
تتجلى إنسانية فخامة الرئيس عبد ربه منصور هادي في المواقف والظروف الصعبة التي تمر بها بلادنا، حيث نجد فخامة>>
بتوجيهات فخامة رئيس الجمهورية واستكمالاً للقاء فخامته باللجنة الإقتصادية بحضور نائبه الفريق علي محسن>>
آ 10_ايام_قبل_الزفة الفيلم الملحمي المشرف للماضي العدني الجميل المجسّد للروح العدنية البريئة التواقة>>
حين يقف رئيس حكومة سابق ونائب رئيس جمهورية ، على مسرح عرائيسي في محاولة بائسة لتأدية رقصة بالية على أنغام>>
لله قوانين وسنن تحكم خلقه وكونه، وما يميز الإنسان كقانون وفطرة "حرية الإختيار" فهو يستطيع الإختيار بين طاعة>>
طالعنا التقرير الصادر عن لجنة الخبراء الذي اثار جدلا ً واسعا في أوساط المتابعين للمشهد اليمني>>
انطلقت فجأة سهام الإفك في حملة منظمة تهاجم الحكومة والتحالف وترافقت هذه الحملة مع تقرير حقوق الإنسان المسيس>>
آ لم يكن من جريرة يحملها الشاب الجنوبي جلال هادي عند الحاقدين وضيقي الافق سوى انه نجل الرئيس عبدربه منصور>>
بمناسبة نشر تقرير المفوض السامي لحقوق الانسان عن حالة حقوق الانسان في اليمن قبل أيام اثناء الجلسة رقم 39>>
نص قرار مجلس الأمن 2216 بشأن اليمن على فرض عقوبات على أشخاص كان على رأسهم عبد الملك الحوثي لاتهامهم ( بتقويض>>
آ المنظمات الدولية الحقوقية والإنسانية أحد أدوات الضغط والابتزاز الذي يمارسه الغرب على الدول الضعيفة في>>
عادل الجبير : أن الحل السياسي في اليمن يجب أن يكون مبنياً على المرجعيات الثلاث وهي المبادرة الخليجية، ومخرجات>>
آ آ الحزبيه مرفوضة، لأن الدين يدعوا لإجتماع الكلمه ونبذ الفرقه، وأنها مقرونه بالنظام العلماني الذي هو>>
لا ولاية على الشعب إلا للشعب، لا سلطة على الشعب إلا للشعب. لا ولاية لكذبة "عَلَم الأمة" عبدالملك الحوثي. بين>>
آ آ لن يخطئ رجل الشارع البسيط و هو يقرأ التقرير السنوي لمفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان و>>
كان الأدب العربي وما زال منذ زمن الوقوف على الطلل, يشكل سجل العرب . سجل أحداثهم بحلوها ومرها, وقائعهم بهزائمها>>
آ في الإتحاد قوة، وفي التفرق ضعف، ومع هذا تجدنا نلعن وحدتنا، ونلعن تأريخ أمتنا، بل ونصب جام غضبنا عليه،>>
العنصرية فكرة لا إنسانية، فهي تلغي إنسانية الإنسان لصالح عرق أو جماعة من الناس، لذا لعنتها الأديان وحاربها>>
آ آ لنا مع الجزمة قصص وحكايات عشق لا تنتهي. - في الأمثال: تطلع فوق راسي محذي - مثل شعبي يمني. سباطك عاراسي ->>
آ آ من السهل ان يدعي فلان او علان ملكية أي شيء او احقيته في أي شيء، لكن من الصعب جدا على أي فرد او جماعة او>>
كنت مستلقيةعلى سريري في الثانية فجراً أحاول النوم ، انرت المصباح الجانبي للسرير مستسلمة للأرق الغريب>>
هزة قلم! بعد الجزء الأول من موضوع العلمانية والإسلام (العربة أم الحصان)، ندخل في الجزء الثاني منه: عالمية>>
فيما مضى كنت مهتم بالكتابة المتعلقة والمتعمقة في الجانب التربوي والإيماني كنت أفعل ذلك ليس لأن الاخرين بحاجة>>
هزة قلم! العربة أم الحصان؟! (الإسلام والعلمانية ظ، من ظ¢) هل هم مؤهلون لقيادة أمة إسلامية الوجدان دهستها عجلات>>
آ مثّل انتخاب فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي في 21 فبراير العام 2012م خطوة حقيقة في طريق بناء اليمن الاتحادي>>
- تقدم روسي "كبير".. ومقتل العشرات من القوات الأوكرانية
- اتفاق اسرائيلي فلسطيني على آلية لكبح العنف
- محمد بن زايد يبحث مع الأسد تعزيز علاقات البلدين
- بلغراد توضح موقف الحكومة من تصريحات وزير الاقتصاد الصربي المؤيدة للعقوبات ضد روسيا
- شبكة سما الإخبارية تعزي الناشط المجتمعي شاهر سعد بوفاة زوجته
- يتقدمهم محافظ لحج اللواء "تركي" : وفد وزاري وعسكري يطلع على إنجاز طريق الدائري والذنبة بردفان....*
- روسيا والجزائر تبحثان قصايا التعاون الأمني
- الرئيس الروسي: الغرب يريد انهاء روسيا
- "كارتر" من مزارع الفول إلى الرعاية المنزلية
- علي ناصر محمد : رحيل المناضل الكبير عبد الله مطلق
- الدكتور عمر العودي : ( ركز معي يادهمس )
- علي ناصر محمد : عام السلام.. والفطام..
- شاهر سعد : من هي افراح غليون..,؟!
- الدكتور عمر العودي : ترميم اللحمة الوطنية اليمنية...اولوية لكل الشرفاء
- علي ناصر محمد : رحيل القاضي فهيم الفهيم
- الدكتور عمر العودي : الإتفاق الايراني السعودي ماذا بعد؟؟ اليمن الى اين؟
- محمد سالم بارمادة : 21 فبراير.. عنوان التضحية والعطاء
- شاهر سعد : قرار حكيم وشجاع..!
