قاتل حزب الله في جنوب لبنان حتى تحرر من إسرائيل، لكنه يقاتل اللبنانيين منذ البداية وحتى اليوم وسيقاتل غداً>>
الصور القادمة من تعز ملطخة بالعنف والعنف المضاد بين أجنحة &8220;الدوحة &8211; اسطنبول&8221; بين جناح ديني متشدد وجناح>>
ثمة من يقطع المسافات مُوقناً بالنصر، ومسجلاً شرف المواجهة وفخار التاريخ. قافلة الأحرار تتسع للجميع. والوقت>>
الدبابة والقذيفة والألغام والمتفجرات وكل أنواع الشظايا التي تمزِّق البلاد وتطحن عظّمة الإنسان فيه، كلها>>
هكذا تبدو قصة أكشن معارك تعز اليوم بشقيها _ الجنوبي الغربي عند مفرق جبل حبشي ويتصدر بطولاتها الخولاني والوقار>>
قد يكون حديثي عن الجرح النرجسي اليمني أغضب البعض لكني مُصِر على استخدامه كأداة تفسيرية مفيدة لبعض >>
في منتصف 2016م، كان هناك قرار عسكري لـ اللواء هائل الرباصي يقتضي بتعيينه أركان حرب محور تعز.. كنت >>
لا ينحصر الأمر في تحويل "ايا صوفيا" إلى مسجد وإنما في السيف بيد خطيب الجمعة. هل يظن أحد من >>
السلطنة العمانية تطبخ المهرة على نار هادئة، لا أحد يرى الجمر، ولكن دخانها يفضحها ويكشف يدها التي طالت >>
في البداية ومن باب النصح، طرحت لكم رقم نبيل شمسان (715555755) لعله يستجيب من بعض أصدقائه وأبناء عمومته >>
القتال في الحجرية لا يرتبط ب"الشرعية الرخوة" ولا "استعادة الدولة" ولا "انهاء الانقلاب" >>
عسكرة الحجرية يعني ضرباً للحياة السياسية والمدنية في عقر دارها، وتدمير نواة المجتمع المدني في اليمن.. >>
في تاريخ اليمن ومصر توجد السجلات الكبرى لأبشع الجرائم التي ارتكبتها ولا تزال جماعة الإخوان المسلمين >>
ما يزال الرهان على إمكانية صناعة حل توافقي لأزمة العلاقة بين الجنوب والشمال من خلال حوارات الرياض، >>
بعد الانتهاء من مراسيم تشييع شهداء اللواء 35 مدرع، شهداء الحجرية، حبيب الذبحاني ومحمد خالد العريقي، >>
الدعوات المحمومة، والمتكررة لاجتياح الحُجرية والتي تطلقها الجماعات المسلحة للتظاهر السلمي، تخفي في >>
في لحظة ضعف وحالة نفسية ليست جيدة أتت نتاجاً حتمياً لتكالب أجندة الانقلاب.. سارعت جماعة متنفذة في حزب >>
نعاني جميعا من مليشيا الإنقلاب والإرهاب الحوثية، التي شردتنا من منازلنا وقرانا ومحافظاتنا، بل من وطننا>>
زيارة الأخ رئيس الوزراء المهندس معين عبد الملك لجمهورية مصر العربية جاءت في وقتها، فالمنطقة تمر >>
خرجت النّاس في مليونية (مكلانا تنادي وسيئون الطويلة والبوادي، ومن ميفع إلى عرقا توحد بالندا عزمنا >>
من الجائر القول إن السلطة الإمامية في اليمن طيلة تجسُّدها على أرض الحكم في فترات متباعدة، لم تحفل >>
المبررات العبثية التي يسجلها الحوثيون حول هوية الفريق الذي سيقوم بفحص خزان صافر، تعزز الشكوك حول >>
التظاهرة الجماهيرية الحاشدة في حضرموت ينبغي أن تجعل من المجلس الانتقالي الجنوبي أكثر تواضعا وأكثر >>
اليمني بطبيعته هدف محتمل وسهل لعمليات النصب، فبينما -على سبيل المثال- ما زال المصريون يتوجسون حذرا >>
يعتبر وقوف مصر الى جانب الثورة اليمنية الخالدة 26 سبتمبر 1962، و14 أكتوبر 1963، علامة فارقة يتذكرها >>
لم يقتصر الصراع السني ـ الشيعي على الفتن والحروب المتنقلة، فقد كان لـ «حرب الأقوال» وقع أشد >>
تظاهرات أمس أشعلت في العقل السلطوي المهيمن، الضوء الأحمر، استشعروا خطر التحرك المتزامن بين الجنوب >>
عاش الفلسطيني يتابع أخبار النكبة، ومن بعدها النكسة في مواطن الشتات يصغي لمحمود درويش، وخطابات أبو عمار >>
ما زال الدور المصري في اليمن، خلال حقبة الستينيات، يشغل بعض الكتاب في مصر، خصوصاً أولئك الذين يحملون >>
آخر من يحق له التحدث عن الاستبداد هم الإخوان المسلمون وإخوان اليمن تحديداً. منصب المرشد في تنظيم الإخوان >>
في خطوة استحسنها الشارع ووصفت بالغير مسبوقة محافظ تعز نبيل شمسان يخرج عن صمته وبواجه انقلاب الاخوان العسكري>>
الحوثي قائم بكل ما نُعت به من شتيمة على مرتفعات اليمن أو ريف الشمال كما يحلو للأتراك تسميته وهو واحد من>>
إما وطن للجميع بالتراضي ومتفق عليه، ديمقراطي مدني حقيقي، اما بالقوة والعنجهية السلالية القبلية>>
يوم عظيم، مسحت حضرموت كل محاولاتهم وأكاذيبهم. مسيرة واحدة، كانت كعصا موسى لقفت كلَّ ما يَأْفِكُون.. >>
بمسيرة سلمية غير مسبوقة خرجت تعز لتصحح إحداثيات الحرب ومعركة الخلاص الوطني. خرجت (أمس) جماهير >>
في الاستحقاقات الكبرى يفشل التجمع اليمني للإصلاح دائما! الإصلاح حزب انغماسي في التكتيكات والمناورات >>
شرقوا، أو غربوا، سيكون النهائي في اليمن بين فريقين وهما: 1- اتحاد الإخوان والحوثي 2- >>
لم أشهد صفاقة في تاريخ اليمن مثل ما يحدث هذه الأيام.. بلد يموت فيه الناس من الأوبئة والجوع >>
لو حافظ الإصلاح على بقاء الأمور كما هي بخصوص اللواء 35 فذلك أفضل بكثير من أن يستدرج لمعركة، إذا انتصر >>
حياة الشعوب في مقاومة الكهنوت الإخواني والخميني، وموتها في الخضوع والسكوت. صور (مسيرة) الحجرية >>