"شل القلب" و"شد الأطراف"!، هذه هي الاستراتيجية الأميركية _ الإسرائيلية حيال العالم العربي >>
هناك أسئلة لا يجيب عنها سوى الموت.. والذين يذهبون أولا يسبقون إلى النعيم وإلى المعرفة ضالة >>
في موضوع البيضاء ومعركة الأمس، لا موجب لجدل جديد، مثقل بتفسير النتيجة على قاعدة أيهما الصح: الفعل >>
في الشهرين اللذين ظل الحوثي يستعد ويرتب فيهما لكسر ردمان (البيضاء)، كانت شرعية الإخوان تعد وترتب وتحشد >>
كنت منذ أيام وبعد مقتل المواطنة البيضانية الأصبحية على يدي المشرف الحوثي في منطقتها وإعلان الزميل>>
من خلال حواراتنا في اليومين الماضيين حول الموروث المذهبي وجدت أن كثيرا من المهتمين بالشأن الديني يخلطون >>
فئة وحيدة استفادت من الحرب هي التي التحقت بالشرعية المهاجرة.. مرتبات منتسبيها بالعملات الأجنبية، >>
ما عجزت عنه الشرعية والتحالف لن يقدر عليه ياسر العواضي ومن معه.. يكفي موقفه الشجاع بإجارة من استجاره. الحرب >>
لكل الحق في الاعتقاد.. وقديما قال أحدهم :إن الإنسان حيال الدين طفل! يعني ليس في الوسع مناقشته بالمنطق >>
البيضاء تمتلك القدرة والقوة على تحطيم العنجهية الحوثية والغرور الكهنوتي، رجالها جمهوريون لم ينصاعوا >>
الحوثيون وبكل طيش يشترطون السماح لهم ببيع النفط المخزون في الناقلة "صافر" والتي تهدد بكارثة تلويث >>
ظن البعض أن "الإخوان" كشفوا عن سوأتهم، هم كذلك منذ خلقتهم الاستخبارات البريطانية. لا جديد في المشهد.. >>
اليمن موزع الخيارات مسلوب الفعل، عاجز عن إدارة أزماته، ورسم مسارات الخروج من وحل الحرب، اليمن من بين >>
لدى الحوثيين فرضوا على المواطن جبايات الخمس وفي المقابل أرادت سلطات تعز الشرعية أن تفرض الجبايات >>
ليس صحيحاً أن هناك خلافاً جوهرياً بين السنة والشيعة حول أصول الحكم. وليس صحيحاً أن الشيعة >>
عندما يعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن قبل أمس عن إسقاط «عدد» من الطائرات المسيرة المفخخة >>
بعد 6 سنوات ونصف من انتهاء مؤتمر الحوار الوطني في مطلع 2014، لماذا تقدمت على الأرض "الجماعات الخارجية"_ >>
يستفزني الناصريون والماركسيون في اليمن بالدرجة ذاتها في أمر العلاقة بابراهيم الحمدي. ومن البداية >>
كما لا يصح في منطق العقل والإنصاف استهداف أهل السنة بأخطاء القاعدة وداعش لكونهم ينتمون إليهم، >>
اليوم، يصرخ الحوثيون بصرخة الخميني الكاذبة ويفرضونها على كل يمني في مناطق سيطرتهم. وغداً، وليس >>
مضيت في سكون مضت بي السنون ابحث عن نفسي افتش من اكون بحثت فاذا بي بقايا انسان تائهة في بلد قل فيه الامان حروب >>
ليس غريباً في الواقع المليشاوي أن تتم تصفيات واغتيالات تطال قيادات مليشاوية من نفس الفصيل، وذلك لتزيح >>
القرآن الكريم ذكر الخمس في الغنائم والفيء وحدد مصارفها بوضوح ولم يذكر عدد الصلوات أو كيفيتها ولا >>
عبر التاريخ كانت اليمن دويلات وسلطنات متفرقة بأسماء مختلفة، ولم يثبت أن اليمن كانت تخضع لدولة >>
كثير من القادة عبر التاريخ يبدأون نضالهم لتحقيق فكرة محورية ذات أهداف سياسية واجتماعية ومعرفية، >>
في شبوة رجل اسمه (محمد صالح بن عديو) يُقال بأنه محافظ المحافظة وهو ليس أكثر من قاطع طريق بدرجة>>
الخمس، لدى الحوثيين، مسألة دِين ونصوص قطعية لا تحتمل "النفاق" ولا المجاملات، ولا سبيل لإرضاء الذائقة >>
جميع الجبهات الجنوبية في أبين وشبوة الوضع فيها علو كعب جنوبي على خصوم الجنوب. والجبهة التي >>
السلوك الدميم للحوثيين حيال قيم الجمهورية ومبادئها ورموزها، وبخاصة إمعانها في التمييز بين اليمنيين >>
في نهايات 2015 تم تشكيل لجنة حكومية لدراسة اجراءات نقل البنك المركزي من صنعاء الى عدن وكان رأيها >>
تم الإفراج عن الشخصين المختطفين في شبوة من أبناء الضالع بعد تدخل واسطة من أعضاء إصلاحيين في الضالع >>
صحيح ما كتبه الأستاذ حسين الوادعي (أن الإخوان المسلمين هم من كانوا وراء إصدار قانون الزكاة رقم (2) لسنة >>
أثارت اللائحة التنفيذية لقانون الزكاة التي أصدرتها جماعة أنصار الله مؤخراً سخطا كبيرا في الشارع>>
كان الزعيم يعتبر الأقاليم كفراً بالدولة وبالوحدة وبالشعب.. وله تصريح شهير بذلك. اليوم الشرعية >>
لكل من سألني يوما ولم أجب .. لكل من يعرفني ويريد الاجابة الصحيحة .. للذي بجانبي الآن ووجه لي ذات السؤال >>
آخر ما يتعذر به الحوثيون لتبرير قانون الخمس العنصري؛ أن الإسلام حرَّم الزكاة على بني هاشم، وأن الخمس >>
على مدى ثلاثة أيام انشغلت وسائل الإعلام والإعلاميون والناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي بتفنيد>>
لم يحط من قدر الثورة الفرنسية ضد الملك لويس السادس عشر والملكة ماري انطوانيت في نهاية القرن الثامن عشر >>
لم تكن عملية إحلال "الهوية الإيمانية" وما يتناسل منها ومعها من عرقيات ومذهبيات وجهويات -محل "الوطنية >>
في مفارقة لافتة، تجلّى الدكتور السلفي د. "رصين بن صالح"، في مقالٍ نشره مؤخراً، كعلماني من الطراز >>