حضرتُ أول مهرجان في الحجرية للقاء المشترك بعد استشهاد جار الله عمر، ورأيت يساراً لا تراه من بعيد>>
تحزيب البندقية، وعدم تسليحها بوعي كاف، وجعل مساراتها ذات صلة بحسابات سياسية دقيقة، يجعل البندقية والحزب >>
لا تلوح في الأفق أي مؤشرات يمكن أن تبعث على التفاؤل بإمكانية تنفيذ اتفاق الرياض لا بصيغته السابقة، التي >>
في مثل هذا اليوم التاريخي المجيد من العام ثمانية وسبعون بدات قصة الراقص على رؤوس الثعابين البلد تعيش فراغا >>
الغباء أخطر من الشر، بحسب الكاتب اناتول فرانس، فالشر يأخذ إجازة من حين لآخر، أما الغباء فيستمر. ما >>
يجب أن نعترف بسذاجتنا وليس ببراءتنا ولا حسن نوايانا عندما ظننا أن جمهورية 26 سبتمبر، ستعود على أيدي الذين >>
ما أشبه الوضع ببارحة 17 يوليو 1978م وكم نحن بحاجة لعودة جديدة لتموز، تموز من صنع الزعيم صالح، بذكائه الواقد >>
جاء قرار مجلس الامن الدولي رقم (2534) والذي صدر بتاريخ 14 يوليو 220م لتجديد مهام بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاقية >>
يمارسون كل قبح باسم الشرعية، وينتقدون مخالفيهم وخصومهم باسم الشرعية، وهم أكثر جماعة تكفر بالشرعية >>
من يواجه الحوثيين جنوب مأرب هم مجاميع قبلية قد يكون أغلبهم منتسبا في أطر الجيش. لكنهم يقاومون >>
هناك من يحتفل ويطبِّل لسدّ النهضة نكايةً بالنظام المصري! هذا كيف يمكنك مناقشته؟! تستطيع أن تختلف >>
لم نر قط في كل التوافقات السياسية الوطنية، أن يكون نتاج مثل هكذا توافقات، رئيساً دموياً ونائباً قاتلاً، >>
منذ نحو عامين، تخلى العميد أحمد الكوكباني قائد اللواء الأول تهامي، عن القتال في جبهات الساحل الغربي >>
رسالة عاجلة تفاصيلها المودة وختامها اللعنة إلى: 1/ قيادات ومرجعيات قرارات الواقع داخل تعز. 2/ >>
تبقى مسألة تمثيل المواطنين قضية معقدة لا يمكن التوصل إلى توافق على محدداتها، ويزداد الأمر تشابكاً في >>
فخامة الأخ المشير عبد ربه منصور هادي رئيس الجمهورية اليمنية المحترم تحية طيبة وبعد : نعلم >>
نسبة نجاح الاتفاق الذي تم اليوم بين المجلس الانتقالي والبنك المركزي على آلية صرف رواتب الجيش >>
يتزامن التنسيق (التركي-القطري) في ليبيا، الذي ينذر بمواجهات عسكرية كبرى، مع تنسيق تركي-قطري في اليمن حاليا، >>
العقلية التي تدير تعز عقلية قاطع طريق ولا علاقة لها بالدولة أو رجال دولة، ولا علاقة لها بالدولة ولا >>
تعيين قائد للواء عسكري كبير ونوعي.. من خارجه، وبالذات اختيار شخص: - محسوب على جهة معادية لهذا اللواء، >>
أرسل محور "إخوان" تعز وعلي محسن رسله إلى المخا خلال سنتين، مؤكدين أنهم الأخ غير الشقيق لـ"طارق" >>
القرار الذي يشعل حروباً وانقسامات فليس بقرار شرعي، ويتوجب على العقلاء أن يعيدوه إلى جهة إصداره لإعادة >>
في المختبر الليبي سوف يلوى ذراع أردوغان ويقتل طموحه في إخراج جثة الإمبراطورية العثمانية من قبور>>
متصدرو المشهد السياسي بلا خيال سياسي قادر على ابتكار حلول تتوافق مع الواقع دون شطحات.. ولا يمتلكون >>
كان بإمكان الغرب "المسيحي" أن يحتفل بانتصاره على دولة الخلافة العثمانية في الحرب العالمية الأولى. >>
قدم الحوثيون في مؤتمر الحوار الوطني عبر ممثليهم -وأبرزهم الدكتور أحمد شرف الدين والبرلماني عبدالكريم >>
فيما أنا بالفيس بوك أتصفح كمية الإرهاب القادم من تعز إلى الحجرية، والحرب التي تنذر بالخراب، وشغمة السفلة >>
في حين يرافق الإخفاق كل عمل يقوم به خاطفو الشرعية الذين لا ينجحون إلا في حشد قواتهم ومؤسساتهم الإعلامية >>
كل شيء يخص هذا المواطن لا بد أن تكون يد الحرب تقتات منه بكل الوسائل، سلبوه حقه في الحياة وصادروا >>
في سابقة خطيرة عَبر قرار جمهوري نفذ محور تعز الهدف الذي سعى إليه منذ بداية تشكل المقاومة الشعبية >>
النائب عن حزب الإصلاح شوقي القاضي ليس أحمد جحنون أو مفسبكا عاديا.. القاضي يدرك معنى ما يقوله عندما يدعونا >>
تعيش جماعة الإخوان المسلمين تخبطاً غير معهود بعد أن فشلت كل جهودها لغزو الجنوب. تحاول بعد الهزائم >>
يندفع التجمع اليمني للإصلاح بماكينة الحرب التي راكمها طيلة عقود مضت، ولافتة الشرعية التي يرفعها صوب >>
بعد نحو 16 عاما من أول تمرد مسلح للعصابة الحوثية، وبعد أنهار الدماء التي سالت منذ ذلك اليوم، وبعد حالة >>
أصدروا قرارا بتغيير خالد فاضل من قيادة المحور ورجعوا فعلوه مكلفا بأمر عملياتي على المحور وشهرين ورجعوه >>
نجت المديريات الوسطى من ريف الحجرية، من ويلات الحرب الحوثية على المدن اليمنية. ويعود هذا لأسباب >>
حسماً للجدل حول صحة قرار الشمساني ومن مصادر مؤكدة، القرار صدر بإصرار من علي محسن، وهو مرفوض عسكرياً >>
بعد الغزوة الثانية لاحتلال الحجرية، وتصفية ما تبقى من اللواء 35 مدرع، التي أقدم عليها الإخوان من حزب>>
اكاد اقول واجزم بان شرعب عموما ومديرية الرونة على وجه التحديد بفضل من الله وتوفيق منه وبحكمة وعقلانية >>
إذا ظلت الأحزاب والمكونات السياسية ملحقة بالأحداث، وغير قادرة على أن تجد لنفسها مكاناً لائقاً على طاولة >>