تشكيل لجنة للتحقيق في مقتل الشهيد عدنان الحمادي ليس أكثر من استخفاف و"استهبال" للناس، أما الثناء >>
يبدو أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد توصل إلى قناعة بأنه يمكن لبلاده تحقيق أطماعها في المنطقة بشكل علني >>
منذ فاجعتها بـ"عبد الرقيب عبد الوهاب الذبحاني"، لم تُفجع محافظة تعز، ببطلٍ جمهوري، ورمز وطني، >>
تلعب الجغرافيا دوراً سلبياً أو إيجابياً في أماكن كثيرة من الأرض، فقد يكون الشمال هنا متطوراً وهناك متخلفاً >>
تفاصيل اغتيال الحمادي تشبه حادثة تفجير جامع دار الرئاسة، التي أصيب فيها الزعيم صالح، وقُتل عبدالعزيز >>
الآن جاء الخبر التالي: الرئيس هادي أسند لخصوم وأعداء العميد عدنان الحمادي مهمة التحقيق في جريمة >>
لماذا انتفاضة ديسمبر؟! وهل كان ثمة تحالف حقيقي بين المؤتمر الشعبي العام والمليشيات>>
اغتيال قائد عسكري محترم بحجم العميد عدنان الحمادي خسارة كبيرة صادمة ومؤلمة للغاية، مثلما >>
الذين اغتالوا العميد عدنان الحمادي أغبياء جداً، ليس بسبب ترويجهم فكرة أنه قُتل علي يد أخيه فقط، >>
مر 28 يوما على توقيع الاتفاق (اتفاق الرياض) بين الحكومة والمجلس الانتقالي، حينها كتبت (قد تعود الحكومة، وقد >>
أعطت عدن الإشارة الأولى لأفول نجم الإمبراطورية البريطانية في 1967، وأعطت في 1986 أوّل دليل على أن الاتحاد>>
ليكن دم الضحايا صانع الألحان.. سننجز للغد موعداً.. عدنان أول الغيث.. التقيته >>
وجع سبتمبري آخر في 2 ديسمبر 2019، وفي الحجرية هذه المرة. التقيت العميد عدنان الحمادي قبل خمسة >>
الآن وقد انجلى الصّخب.. يباغتني شعور موحش باليُتم. كنت قد أقنعته مطلع هذا العام بضرورة تدوين >>
أصحاب تعز عادهم يطالبون بلجنة تحقيق (في جريمة اغتيال الشهيد عدنان الحمادي). تمام.. يكون يشكلها >>
لن يبقى من تاريخ القادة العظام في وطن يقوده المرتزقة وتجار الحرب سوى القائد البطل عدنان الحمادي، صاحب >>
قال عبدالباري طاهر مرّة "الجهل عورة". أتذكرون ذلك الشيخ الإسلامي الذي هاجم الحداثة الأدبية باعتبارها >>
أحد ركائز القوة التي نملكها هي التنوير الثقافي والسياسي ومقارعة الجماعات الدينية، وفي طليعتها >>
لا يوجد طب حرام وطب حلال.. هناك فقط دجَّال حلال ودجَّال ابن ح...لال. وهذا الدجَّال الحلال >>
كل التجارب التي عملت على إنهاء الحروب، وأغفلت حقيقة أن تحقيق السلام وإنهاء الحرب عملية مترابطة >>
فرحة عظيمة يجللها الفخر والاعتزاز، بعظمة ما أسس له الثاني من ديسمبر من تاريخ مجيد، عبر باتحاد دولتنا>>
سالم إن لم تكن من أبناء تعز، اسم لا يحرك في داخلك أدنى التفات، لا تعره قليل اهتمام، لا يبعث في >>
30 نوفمبر 1967 هو المحطة الأخيرة من المرحلة الأولى لثورة 14 أكتوبر المجيدة. في هذه المرحلة تم >>
طرح أحدهم سؤالاً على فيسبوك قال فيه "برأيك ما هي أسباب تخلف اليمن؟". فأجاب أحدهم >>
آخر من يحق له التحدث عن الاستبداد هم الإخوان المسلمون وإخوان اليمن تحديداً. منصب المرشد >>
كتبتُ في مقدمة الفيلم الوثائقي «الإمارات.. 48 عاماً من التسامح»، الذي ينتجه رواق عوشة بنت حسين الثقافي، >>
إنهن الأمهات الواقفات على شرفة الصبر منذ سنوات البدايات، البحر الكبير والفجر الذي يشهدن هدهداته قبل>>
يجب أن ننهزم أمام قطر لأسبابٍ عديدة.. من بينها وليس كلها: واحد: جابت لتوكل كرمان جنسية وقناة >>
الحراك الجماهيري في المقاطرة لمناصرة المختطفين والمخفيين قسراً، حراك نوعي يعيد للإنسان اليمني >>
من يعش في العاصمة صنعاء أو مناطق سيطرة المليشيات الحوثية سيدرك حجم الخوف والهلع الذي تعيشه المليشيات >>
أخيراً.. أجبرت الانتفاضة العراقية حكومة عادل عبد المهدي، على الاستقالة، في إنجاز عظيم، يمثل حتى >>
نجحت الإمارات عبر مساعداتها الإنسانية، التي قدمتها وما زالت تقدمها في اليمن، في إضفاء بُعد ملموس على>>
لا نبالغ عندما نقول إن جبهة الساحل الغربي هي الجبهة التي قوضت أوهام الحوثية في، التأييد الإلهي، والولاية >>
لم تكن بذرة نبيلة تلك التي ألقاها في اليمن (عبده المخلافي) و(عبد المجيد الزنداني)، فعلاوة على الجرائم >>
أنهيت اليوم قراءة عمل ادوارد سعيد (الاستشراق) وللمرة الثانية. قبل عشرين عاماً وأنا استعير >>
تعد زيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إلى دولة الإمارات العربية المتحدة استمرارا طبيعيا لعلاقة >>
حتى الساعة الثانية من فجر اليوم، كان موزّع صحيفة "الشارع" في مدينة تعز، زكريا الياسري، وصديقه >>
مليشيا الإصلاح القادمة من مأرب تعتدي على أبناء شبوة وسط أرضهم وبين ثرواتهم. وقد جرى الاعتداء >>
بغتة رحل الصحفي المبدع والشجاع طه عبد الصمد قاسم. طه من الصحفيين الشباب الذين رفعوا سقف >>
أولا: مطار صنعاء ليس ملكا خاصا للحوثيين وليسوا هم اكثر المستفيدين منه. ثانيا: غير أخلاقي >>