ما فيش أحسن من الصدق. كنت شخصياً ممن يطالب بتسليم جميع مفاصل الدولة في تعز لحزب الإصلاح ليتحمل مسؤولياته >>
من هم الجنوبيون الذين وقعوا «اتفاقية الوحدة»؟ لم يكن هناك إجماع جنوبي على الذهاب للوحدة، بالدليل >>
أعتقد أنه آن الأوان لنعترف بالدور المحوري الأكثر من إيجابي الذي لعبته دولة الإمارات في اليمن بهدف السير>>
بخطوات استباقية، تواصل الإمارات دعمها لمبادرات ومشاريع إغاثية عديدة حول العالم، انطلاقاً من دورها>>
بذكرى ميلادك الـ1494 يؤسفني أن أبعثُ إليك هذه الرسالة؛ لأُحدّثك عن آخر المستجدات بأرض الحكمة والإيمان؛>>
لو حصل، وذهبت الأمور في اتجاهاتها الصحيحة، وتمكنت دول التحالف من فرض تطبيق بنود اتفاق الرياض، فسيكون>>
يعيش الشمال اليمني مرحلة صعبة وخطيرة، بعد أن نخرته ميليشيات الحوثي ثقافياً وسياسياً واقتصادياً، وفرضت>>
منظومة الفساد التي أسسها الإصلاح في تعز لن تسقط بالضربة القاضية لكنها تسقط الآن بتراكم نقاط الفوضى والفساد >>
نقطة تحول جوهرية في مسار الأزمة اليمنية حملها توقيع اتفاق الرياض. فالاتفاق الذي يعد إنجازاً كبيراً يسجّل >>
كانت مراسم وبروتوكولات تاريخية مهمة، كان هناك التحالف العربي، السعودية ممثلة بسمو ولي عهدها الأمير محمد >>
مجددا، يتصدى التحالف العربي لرأب صدع الواقع اليمني عبر اتفاق تاريخي انتظم طرفاه في الرياض وبشهادة أقطاب >>
بعد توقيع "اتفاق الرياض"، أعتقد من اليوم معنا -فقط- رئيس حكومة وبقوة الاتفاق.. مثلما كان خالد بحاح وانقلب >>
أكثر من عقدٍ من الزمن هي الفترة التي احتاجها الإعلام الرسمي والموالي له حتى تخلى عن المصطلحات التي ظل>>
أغلب بنود اتفاق الرياض يصب في صالح الشرعية.. بينما الإصلاح يشعر بالامتعاض ليس من بعض البنود بحجة الوطنية>>
-النجاح الكبير للديبلوماسية السعودية، رغم مراهنات القوى المختطفة لقرار الشرعية بإفشالها، لتعرية المملكة >>
من أيام وأسابيع تقام في الرياض مشاورات لحل سياسي لجزء كبير من الأراضي اليمنية. وتقف صنعاء عاجزة، غير >>
الاتفاق الذي وقّع يوم أمس بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي، خطوة كبيرة واستثنائية على طريق >>
أتى اتفاق الرياض التاريخي بين الحكومة الشرعية، والمجلس الانتقالي الجنوبي، كنتيجة طبيعية لجهود الأبطال>>
انتصار كبير قدمته الإمارات والسعودية أمس بإعطاء النموذج والقدوة في العمل العربي المشترك لتحقيق الاستقرار >>
أخيراً، بعد مخاض طويل، ومحاولات كثيرة من المخربين، خارج اليمن وداخله، تمّت مراسم التوقيع على اتفاق>>
لم يكن للعرب هوية جامعة؛ ولا حضارة خاصة بهم؛ ولا مكانة رمزية بين البشر؛ ولا تأثير يذكر في حركة التاريخ؛>>
يا أستاذ مهدي أمين سامي، أنا والله زعلان لما حدث من سطو على بيتك في المجلية من قبل بلاطجة سلطة الأمر الواقع >>
باتفاق الرياض، تنتهي أكبر عملية صراع سطحي قادته الشرعيّة من الرياض في عدن. اليوم، تنتهي المعارك>>
يعد اتفاق الرياض بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي ثمرة جهد مخلص وصادق من لدن خادم الحرمين>>
عظمة القيادة تكمن في قدرتها على صنع السلام والوئام، هذا هو نهج قيادة المملكة العربية السعودية، في انجاح>>
ليس معقولاً ولا مقبولاً أخلاقياً أن يزايد على المحاصرين في اليمن أيٌ من الذين وقعوا اتفاق السلم والشراكة >>
لا يستطيع أحد مجاراة حزب الإصلاح في عملية الاستحواذ والإقصاء، فهو يمارس الإقصاء بطريقة الفهلوة لكل شيء>>
السياسة التي توظف العصبيات تنتج الفوضى والإرهاب، وأعمالاً مناقضة للعدالة وحاجات الناس>>
اجتهدت دولة الإمارات العربية المتحدة مع دول التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية، وشكّلت>>
ستكون العاصمة الرياض على موعد مع حدث كبير، يتمثل في توقيع «اتفاق الرياض»، بين الحكومة اليمنية، والمجلس >>
هل من المعقول أن يكون هناك محاصصة مناطقية في قبول الطلاب بكلية الطب بجامعة صنعاء؟ في العالم أجمع يعتمد >>
إبان عهد الإمامة طلب ما يسمى بأمير المؤمنين أحمد حميد الدين، من اليمنيين أن "يتقطرنوا" بدعوى طرد>>
تعز جميعها مع قضية الجرحى، لتتحمل الجهات المعنية مسؤولياتها لاتخاذ حلول قطعية ومحاسبة القائمين>>
كنت أحسب "تَقَطْرنوا" أسطورة كاذبة عن الإمامة المتوكلية الكهنوتية.. لكنها تتكرّر اليوم في عهد الإمامة >>
باعتبار متابعتي الدائمة لملف اليمن، كباحثة سياسية، وعقب توقيع مسودة اتفاق الرياض، الأسبوع الماضي، أجريت >>
كان الزعيم صالح يقول: جنوب اليمن مقابل جنوب السعودية.. رحمه الله. اليوم السعودية تستعيد>>
صمود الانتقالي أسطوري، الكل وقف ضده، دولاً وأحزاباً وحكومات وجماعات إرهابية. ضخ إعلامي لم يحدث،>>
قام الإخوان داخل تعز بتحريض الجرحى ضد المحافظ (مع احترامي وحبي الشديدين لكل الجرحى) لأجل الضغط عليه وصرف>>
لا تخدم الطائفية أفراد الطوائف ولكنها تخدم النخبة، أما الأفراد العاديون المؤيدون للطائفة أو المقاتلون في >>
من يتحدث عن وحدة اليمن عليه أن يعيد صنعاء من مشروع الولاية أولاً. واستعادة صنعاء من مشروع الولاية لتنصيب >>