للكاتب الكبير الساخر جداً يوسف إدريس مسرحية ساخرة ما زلت أتذكر محتواها الإنساني والإيجابي وعنوانها>>
عدن صارت حائط مبكى، لبعض من يعتقدون أنهم وكلاؤها من الانتهازيين والمتاجرين بمعاناتها وللمناطقيين،>>
كنت أتوقع أن ينتظر الإعلام التابع لحزب الإصلاح كم شهر حتى يهاجموا السعودية، لكنهم مستعجلون جداً جداً وها >>
لا تقتصرُ المهمة الإماراتية في الاعراس الجماعية التي تقام في مناطق اليمن المحررة على التوفيق بين قلبين>>
قبل اندلاع الحرب العالمية الثانية عام 1939 قام "تشامبرلين"، رئيس وزراء بريطانيا آنذاك، بزيارة إلى "ميونخ" >>
عندما أراد مستشارو الرئيس هادي إيجاد مخرج من ورطة انتهاء مدته في 20 فبراير 2014 ابتدعوا تفسيرا جديدا لمفردة >>
مشكلة إخوان اليمن تكمن في التنشئة الثقافية والمعرفية.. حيث: 1 / تعلموا الدين من كتاب التوحيد لعبدالمجيد >>
قال لي "مثقف" سلالي مرة: إن الاعتراض على السلالية اعتراض على الرسول الذي جعل الأمر في سلالته القرشية، >>
تبحث الحوثية عن حل سياسي بضمانات سعودية، وكمان أمريكية وبريطانية من أجل تخدم المشروع الإيراني وتحالفاته >>
إحدى النساء زارت مدرسة ثانوية للبنات في صنعاء، وراحت تسأل الطالبات أسئلة دينية مثل منهم أصحاب الكسوة؟ أو >>
لا يختلف اثنان بأن أبناء تعز أكثر من غيرهم اهتماماً بمتابعة مستجدات الوضع اليمني والإقليمي والدولي،>>
أصبح اليمنيون بلا وطن وبلا وجهة محددة يستدركون أنفسهم عبرها، لم يشهد الإنسان اليمني أن تشرد من بلاده وشعر >>
كنا نسمع كل يوم عن تصدي منظومة الدفاع الجوية التابعة للإمارات لصواريخ الحوثة التي تطلق باتجاه مدينة>>
يوماً بعد آخر تتفاقم المشاكل الصحية في مدينة تعز أكثر من ذي قبل حتى تتحول مدينة تعز إلى مدينة مشلولة>>
بعد أن ظلتْ السعودية تطالب الإصلاح بإسقاط صنعاء، ها هو الإصلاح يطالب السعودية بإسقاط عدن.. ضعُفَ الطالبُ>>
ما يصدر عن المنظمات التي ترصد الوضع الإنساني والاقتصادي وجرائم الحوثي والإصلاح يشكل أقل من الحقيقة، لكنه >>
إذا تحررت الشرعية من الذهنية الإخوانية فأبشروا بالنصر، فالحوثية طارئ إجرامي غير قابل للحياة في>>
القاضي الذي أصدر حكماً ضد الرئيس هادي وأركان الشرعية، يتقاضى مرتباته من الشرعية. وهي الشرعية ذاتها >>
للسنة الرابعة على التوالي والحكومة الشرعية والرئاسة ترفضان تسليم رواتب الزملاء الصحفيين في صنعاء.. رغم كل >>
قال صاحبي إنه قرأ في الأخبار أن يمنيين شيدوا في تركيا أكثر من 2700 منزل منذ بداية الحرب في العام 2015، وإنهم>>
من الإشارات المهمة التي ينبغي التأكيد عليها، تلبية لاستفسارات عديدة حول ما يتعلق باتفاق الرياض الآتي: - >>
يقول عبدالملك الحوثي: "أدعو شعوب أمتنا إلى أخذ الحيطة والحذر في التعامل مع مشاكلها بما لا يحدث ثغرة للأعداء >>
نعرف أن اختيار المسؤولين للمواقع الحكومية عملية يجب أن تحكمها أساساً الكفاءة والخبرة.. وفي بعض الأحيان>>
كان الزعيم الشيعي مقتدى الصدر من أشد الموالين للنظام الإيراني.. عاش تحت إبطه منذ اغتيل والده المرجع الشيعي >>
وطننا تشظّى كحبة لؤلؤ، نشتاق لبعضه كل صباح. ما كنا نعرف أننا وطن.. أن صنعاء والمكلا ومأرب وصعدة وتعز >>
مع التأييد والدعم السياسي الكامل من دولة الإمارات العربية المتحدة لاتفاق الرياض الذي وحّد الصف اليمني ضد >>
في نهاية الأمر؛ هل ستجلس إيران إلى طاولة المفاوضات من جديد؟ كل ما يجري اليوم هو تسابق نحو هذه الطاولة، >>
تأكدت ريادة المملكة العربية السعودية وحكمة دبلوماسيتها في التوصل لاتفاق الرياض بين الأخوة اليمنيين، الذي >>
فساد الأمن في تعز وتوجهه العبثي باقتحام المنازل واستمرار حماية المحتلين لمنازل خصوم السياسة.. وإقصائية>>
إلى وقت ليس ببعيد، كان الحرس الثوري الإيراني يتبجح باحتلال أربع عواصم عربية، وفي غضون الشهر الأخير، بدا أن >>
إيقاع عالم اليوم متسارع، والمتغيرات فيه مستمرة وفي تطور دائم، ومن الأهمية الكبيرة مواكبة هذا المعطيات>>
بعيداً عن السياسة، وبنظرة أمنية ووطنية محضة.. سنعتبر التغييرات الأمنية المرتقبة مكسباً للجميع، وللجنوب>>
هو احتفال بالجد المؤسس للعائلة المقدسة الذي ورّث السلطة لسلالته باختيار إلهي إلى يوم الدين. وبهذا >>
كل نقاش سياسي يستبدل المصلحة الجمعية بالهوية الضيقة، ومعايير الكفاءة والمهنية بمعايير الانتماء المناطقي...>>
كان اليمنيون يحتفلون بالمولد النبوي حباً وتعظيماً لرسول الهدى، ثم جاء الحوثيون ليحولوا المناسبة إلى >>
الأمور حازقة في حكومة صنعاء لمكافحة الفساد وضبط المشرفين المخالفين للنظام والقانون والأخ الرئيس القائد >>
الاحتفال بمولد الرسول (ص) ليس حدثاً طارئاً على اليمنيين، وكانوا يحتفلون به في جو روحاني ليس فيه سفه ولا ترف >>
عبدالواسع شداد مدير لم يسبق له أن تعرف سابقاً على مكتب التربية بتعز منذ أكثر من 20 عاماً..!!! وتقريبا >>
عندما كانت قريش تتباهى بالأنساب وتسمي أبناءها ب"أسياد العرب " أتى النبي محمد صلى الله عليه وسلم بدين >>
لا تختصروا كل شيء في تغيير النظام السياسي. لقد كانت غلطتنا في2011م، أننا ظننا أن إسقاط النظام سيكون بداية >>