البيان الصادر عن ثلاثة من قيادات حكومة هادي بعد وصولهم إلى مصر، يوحي بأن طرفاً في الحكومة اليمنية، قد ذهب >>
قبل خمسين عاماً عندما كان الاستعمار القديم يبسط نفوذه على الوطن العربي والأقاليم المجاورة له ويتحكم في كل >>
تبنى الحوثيون عملية البقيق وقالوا إنهم استهدفوا الموقع بعشر طائرات مسيرة، وأعلنت واشنطن أن الأهداف التي >>
إذا ثَبت أن الهجوم على معامل النفط السعودي مصدره إيران أو العرق؛ فإن مبادرة الحوثيين إلى تبني ذلك الهجوم، >>
رغم نضال الانتقالي ونقاط قوته، فإنه أيضاً يمر بنقاط ضعف متعددة، وتنقصه بعض جوانب القوة، منها عدم وجود رؤية >>
حاولت الولايات المتحدة جعل اليمن بنظامه السابق بلداً مهدداً للجوار، وكانت الحكمة متجلية، من حنيش إلى>>
مضت ثمانية أعوام منذ قرأت إحدى قصائده تلك، كان ذلك في العام 2012 وكان الشِعر قد انتفخ مثل صدى ليليّ في العام >>
تحتفل المملكة العربية السعودية الشقيقة هذه الأيام بالذكرى 89 لليوم الوطني الذي يصادف 22 من سبتمبر. وللسعودية >>
تابعتُ إحاطة المبعوث الدولي إلى اليمن "مارتن غريفيث" التي قدّمها أمام مجلس الأمن يوم الاثنين. فقد >>
تشير بعض المعلومات إلى أن قرابة عشرة ملايين من اليمنيين غادروا اليمن إلى بلدان العالم، ثلاثة ملايين منهم >>
كثر الحديث عن الشرعية ولم نعد نفهم ما هي الشرعية التي يتحدث عنها البعض هل هي شرعية النظام؟ أم شرعية>>
ما هو الذي يمنع تجار تعز ورجالات أعمالها الكبار من العودة إلى مدينتهم التي كانوا يعيشون فيها قبل>>
اليمن بالنسبة إلى الإيرانيين ليست أكثر من عنوان للمزايدة والتلطي. تمارس القرصنة والاعتداءات الإرهابية غير >>
في كلمته بمناسبة ذكرى تأسيس حزبه، وصف اليدومي طريقة انتقال السلطة من قبل الرئيس السابق الشهيد علي عبدالله >>
أخبار المعارك المحمومة يمنياً، والحوارات المكتومة في جدة وأبوظبي، أشبه بتقلبات البورصة: صعود وهبوط مفاجئ.. >>
من إيجابيات هذه المرحلة الصعبة، وضوح المسارات من مع مشروع إيران في مساره، ومن يرى خط تركيا قطر هو الأصلح>>
جعلنا المبعوث الخاص، لبرهة نتعاطف معه، فهو فشل بنجاح في إخفاء علامات الحيرة والعجز والذهول. لكن أيضا>>
تتجلَّى دولة النهب، التي أسقطت الدولة والثورة والوحدة، بأبرز صورها في عمليات السرقة والنهب المتواصلة >>
أكثر فكرة إبداعية للشيطان -لا تزال تدمر حياة البشر وتوقع بعضهم في بعض- هي فكرة (الدولة)، التي تعني: «جغرافيا >>
قام فكر الإخوان على مبدأ انفصالي متطرف في انفصاليته، مبدأ الجماعة المسلمة والمجتمع الجاهلي. والجماعة >>
موقف دولة الإمارات من الهجوم الإرهابي الذي استهدف معملين تابعين لشركة أرامكو في محافظة بقيق وهجرة خريص في >>
ربما هي حالة شاذة في السياسة، ونقول سياسة لأننا نتحدث عن شرعية امتلكت الحق في استعادة الدولة فأضاعت البلاد >>
الميسري والجبواني وجباري يتمردون على الشرعية، وبيانهم فيما معناه يطالب بالحجر على هادي لعدم أهليته لاتخاذ >>
مسئولية إيران الثابتة وراء هجمات السبت على منشآت أرامكو اكتسبت الأحد أنصارا كثرا بعد تزايد الشواهد حول>>
صبر الشعب اليمني صبراً طويلاً ممضاً على كل كوارث الإصلاح، وصارت لغاتهم (لا للإرهاب.. لا للنهب.. لا للاحتراب.. >>
عند التوقيع على اتفاق ستوكهولم، تزايدت الآمال في رفع الحصار الغبي عن تعز، وانتهاء معاناة ناسها في المرور >>
جماعة الإخوان، بذراعيها العسكري والسياسي، اختطفت تعز المدنية، قزمتها وصنعت منها إمارة خاصة.. واليوم >>
ستظل الأحقاد والكراهية مستمرة عاماً بعد عام متى ما استمرت أسباب الحروب قائمة. إن كنتم دعاة سلام حقيقيين، >>
لم يجعلوا من الحرب تجارتهم الرابحة فحسب بل عملوا على تذويب كل ما تبقى من أمل مؤسسي لقيام دولة ذات نظرة بعدية >>
هذا العدوان الأكبر الذي تنفذه إيران على قلب صناعة الطاقة في السعودية وفي قلب العالم. دعكم من هراء التبني >>
يقول منطق التاريخ إن المستقبل للأحزاب والجماعات السياسية ذات الروافع المدنية الحديثة، أما الجماعات التي >>
صناعة إيران لذئبها في اليمن تتخذ مسارات كثيرة وتعليمات ودروساً طويلة ومختلفة في شتى المجالات، وما تلك>>
كل ما كان ينقص هذي البلاد للحاق بالعصر تحقق الآن على يد جماعة الحوثيين وخطباء العمات السوداء وإحنا أساساً >>
يمكن ترقب التداعيات الأولية لهجوم أرامكو على مستويين: أولاً: حوار "ترامب - روحاني".. الرئيس الأمريكي >>
لا بديل عن تحرير الحديدة، ومن يتحدث عن سلام مع الحوثي، ليتفضل يتنعم بالسلام. أصبح اتفاق ستوكهولم مجرد >>
استقرار البلدان دين يجب حمايته، وشرعاً من غلب صارت له الشرعية. فعندما استعاد الجيش المصري بلاده ودولته >>
توسم جماعة الإخوان المسلمين بصفتي التقية والخبث، ففي جوهرها ومنهجها لا تعترف بالدولة أو الأوطان، ويشهد>>
توقفت المعارك في شبوة تلبية لنداء الحوار، وذهب الجنوب ممثلاً بالمحلس الانتقالي إلى المملكة لعله يجد لديها >>
للتجمع اليمني للإصلاح مكانة وحضور فريد في حياة اليمنيين، تاريخهم وحاضرهم، أفراحهم وأتراحهم، سلمهم >>
حين اختلفوا مع خالد بحاح، أطاحوا به وبحكومته ورموها خلف الشمس، قائلين: إن هذا الإجراء لا يعد استهدافاً>>