مدير ميناء الزيت في عدن تحدث عن مليارين دخلت الخزينة العامة، وكانت في السابق هذه المليارات تذهب إلى جيوب >>
فضيحه الإخوان والحوثيين بمشاهد الاستلام والتسليم في كتاف ما دروا كيف يغطوا عليها. أول محاولاتهم نشر وثائق >>
أدهشني ما رأيت من احتفاء اليمنيين بالذكرى الـ57 لثورة الـ26 من سبتمبر، كما لو أن الثورة أشرقت اليوم، وكأنما >>
الحوثيون لا يصدقون غالباً ولكنهم ليسوا صناع انتصارات عسكرية كاذبة. بمعنى هم في الأمور القتالية والعسكرية >>
الصورة التي ظهَــرَ بها وزير الدفاع اليمني التابع للحركة الحوثية وهو يقود عربة عسكرية سعودية -من ضمن عشرات >>
تصدرنا في "نيوزيمن" للحديث عن كارثة "كتاف"، وكانت الأخبار عنها مجرد تسريبات سريّة، خلال شهر وأزيد. جمعنا >>
لم يجد الإخوان الكاذبون شماعة يعلقون عليها فضيحة محور كتاف ورداد الهاشمي وعلي محسن. ما فيش عفاش، شماعة >>
كارثة كتاف فاضحة لإدارة هذه الحرب العبثية بكل المقاييس. قلت من اليوم الأول إننا أمام مليشيات فيرد >>
حكومة هادي توقف مرتبات الموظفين في الداخل، تريد يمناً لها وحدها.. وتصرف على قياداتها وعيالهم!! أما >>
فضيع ذاك الذي فعله الحوثيون وخصومهم معا في صعدة.. كأنهم اتفقوا على أن يكونوا فريقا واحدا.. طرف ضعيف فيه >>
لا يفوِّت مسئولو الشّرعية، الرئيس ومَن دونه، مناسبة إلا وأعادوا تأكيد رغبتهم في السّلام والحل السّياسي >>
خطاب العداء ضد الإمارات لا يكشف إلا عن هروب وفشل في خوض المعركة الرئيسية ضد الحوثيين. وتحويل الأمر لبطولة >>
لا يجتمع المشروع الإسلامي الخميني والبناءي و26 سبتمبر والجمهورية. حكم الشعب وحكم المرشد نقيضان لا >>
الحكومات حيث تضع نفسها، والحكومة المهاجرة العاجزة الفاسدة لن تجد إلا ازدراء شعبها وتجاهل العالم. ففي >>
فى قانون الغاب، يتحالف أسدان أو أكثر للبحث عن فريسة والانقضاض عليها، ولو كانت الفريسة أسدًا من نفس نوعهم >>
يقترن البُعد النفعي المصلحي في السلوك القطري والتركي وكذا الإيراني، ويتبدّى -بجلاء- في سياسة واضحة ومكشوفة >>
تحل على التجمع اليمني للإصلاح والحوثيين ذكرى تأسيس، الأولى في سبتمبر 1991م، ووهم انتصار الثاني في 21 ديسمبر >>
النخب التي كانت تلعن نظام الصالح بذريعة أنّه نهب الدولة وأسقط الثورة وباع السّيادة.. وكلام كثير كانت تقوله، >>
لا يبدي الحوثيون أي عاطفة نحو "شعب 26 سبتمبر" العظيم، باستثناء الكراهية بالطبع. كل ما حدث ويحدث بالتراكم >>
طالعت ردود أفعال الشرعية وبعض حلفائها على التقرير السنوي لمفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان >>
أحداث الجنوب الأخيرة هي من دفعت زوار عمان على وزن "زوار الليل" للكشف عن وجوههم وأوراقهم، واللعب بالظاهر >>
في هذه الأيام الكالحة تتعاظم الحاجة الى استدعاء شخصيتين من أنبل ما طلع من غمار اليمنيين في القرن>>
لعبت دولة الإمارات دوراً محورياً في مواجهة انقلاب ميليشيا الحوثي الإيرانية، وتعزيز الاستقرار في اليمن، >>
بالأمس خطفوا الناشط السياسي عبدالوهاب الشرفي واعتقلوه، ثم قاموا بتسريب صور له من وراء القضبان وقد ظهر عليه >>
▪الاستيلاء على صنعاء، في سبتمبر 2014، لم يستغرق من الحوثيين مجهوداً كبيراً كالجهد الذي استغرق أسلافهم>>
كانوا ملوكـا ظلّهم حـــرم ورقــيــتـهـم حـمايـه فلحومنا لخيولهم مـــرعى وأعــظـمـنـا سقايه وبـيادر >>
عندما تحل على اليمنيين ذكرى ثورة 26 سبتمبر، فإن ذاكرتهم التاريخية سرعان ما تذهب بشكل تلقائي نحو استعراض>>
واحد يتبنى مشروع أقلمة اليمن، ويجهد لفرضه فرضاً وهو لا يزال مجرد مشروع لا يدعمه دستور ولا تنظمه قوانين.. >>
بالنسبة لي لا أقرأ ثورة ال26 من سبتمبر من زاوية تحقير ما قبل الثورة، وهي زاوية ينظر منها كثير فيحدثون جرحاً >>
لم تكن ثورة 26 سبتمبر ثورةً هدفت لتغيير نظام سياسي فقط، بل كانت ثورةً على نظام تمييز عنصري سلالي بغيض حقاً >>
لأسباب عديدة، ضاقت مساحات الأمل من انتهاء الحرب، ويكاد يجمع الجميع أن سنوات من الحرب لا تزال تكشر عن>>
كان الحاكم قبل ثورة 26 سبتمبر يدعي أنه يستمد حقه في الحكم من الله. وكان يدعي أنه منزه ومقدس فوق النقد >>
جعل «الإخوان» من المدارس والجامعات وحلقات الذكر في المساجد مصانع للإرهاب، وهيأت الحرب في أفغانستان >>
عندما قامت ثورة السادس والعشرين من سبتمبر 1962م ارتفعت معها آمال أبناء الشعب شمالاً وجنوباً، وكبرت أمانيهم >>
اصطف جنوب اليمن كله من شرقه إلى غربه، شباباً وطلاباً ونقابات عمالية ومرأة وقبائل ومقاتلين وأدباء >>
تأتي الذكرى السابعة والخمسين لثورة السادس والعشرين من سبتمبر لتجدّد في اليمنيين روح الثورة الأم التي أنهت >>
حين شعرت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين وجمهورية مصر العربية>>
عاشت دولة الإمارات والعالم العربي كله، أمس، لحظة تاريخية مشهودة، حيث سطر التاريخ انطلاق أول رائد فضاء عربي >>
أدري.. سينزعج الذين يؤمنون ببعض الانقلابات ويكفرون ببعض، لكن هذا ما حدث: لم تتعرض "الشرعية" في >>
الأحداث الأخيرة بالجنوب، برغم قسوتها ومرارتها على الجميع، إلّا أنها استطاعت أن تحرك كثيراً من المياه>>