دولة مأرب تجرم وتعتقل الأشخاص بفتوى المرشدة رشيدة القيلي، حافظ مطير نموذجاً، ومثقفو الشمال الوحديون>>
كان الشيخ محمد بن زايد، ولي عهد أبوظبي، واضحا في توصيف طبيعة العلاقات بين دولة الإمارات العربية المتحدة >>
طرحتُ قبل أيام تساؤلات -استنكارية- عن صمت قيادات جنوبية موجودة بالرياض وتشغل مناصب -مستشاريّ رئيس جمهورية- >>
ما معنى أن تكون هناك ألوية ومعسكرات بدون وظيفة وبدون عقيدة، كل مهمتها حماية جماعات أو أفراد أو أحزاب،>>
ما لم تتمكن الحكومة اليمنية “الشرعية” من استيعابه حتى الآن هو أن المعادلات السياسية القديمة التي أدت >>
هناك حاجة يمنية، بل أكثر من يمنية، إلى إعادة النظر في تركيبة ما يسمّى “الشرعية”. بكلام أوضح، هناك حاجة >>
لم تكن مشاركة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة في التحالف العربي في اليمن سوى>>
تزينت مدينة عدن العاصمة بأعلام التحالف العربي، وصور ملوك وقادة السعودية والإمارات، في يوم تاريخي، يجدد>>
لاحظت شيئاً ذا معنى: الناصريون يضعون في البروفايل كل رموزهم عبدالناصر والحمدي وعيسى وعبدالسلام وسالم>>
السلطة اليمنية الموجودة بالخارج، درجتْ على الطلوع إلى أعلى الشجرة عند كل دعوة للحوار، ومن ثم تبحث عن>>
هل فعلاً وكما تفيد مصادر مؤكدة أن هناك ما يقارب من 134 إرهابياً كانت تحويهم معسكرات مهران القباطي والزامكي >>
بصراحة ومن دون أي تحامل، التحالف غلطانين ومقصرين كثير مع الإخوان اليمنيين في حزب الإصلاح، وكان من اللازم >>
كثير من القضايا تحتاج إلى التعامل معها بحس المسؤولية الوطنية. وأريد هنا أن أطرح ثلاث قضايا لفتح نقاش حولها >>
أحييكم أيها الأبطال في النخبة الشبوانية والمقاومة الجنوبية في كل مناطق الجنوب الذين يقاومون الاحتلال>>
منْ يتابع تطور المواقف في جنوب اليمن في الفترة الأخيرة سيكون أحد أهم ما يلفت انتباهه هو جنون «إخوان» >>
بيد أن موسم الفتاوى الشرعية على الأبواب. ونظرية الحرب العادلة ابتدعتها الكنيسة المسيحية في عام 362 ميلادية، >>
يقول الناس: يستحسن أن نكتسب الخِبْرة في الحاضر من أحداث الماضي.. وهذا -برأيي- غير دقيق، لسببين: أحدهما: >>
الأحداث الأخيرة أثبتت أن الحزام الأمني مخترق من قبل الشرعية بشكل كبير، وأن هناك أغبياء ومتهورين ينساقون >>
أكدت الأحداث الأخيرة في جنوب اليمن المؤكد، وما كان يتم الحديث عنه من خيانات «إخوانية» عطّلت الجبهات >>
شارك اليمنيون في حروب أغلب، إنْ لم يكن كل، شعوب العالم، بشعارات مختلفة، منذ قديم الزمن وحتى أفغانستان وحرب >>
آخر شيء ممكن أن ينفع الحكومة اليمنية الشرعية في هذه الظروف هو أن يهتف لها نشطاء «الإخوان»، أو أشباه >>
فجر الخميس 26/3/2015 مليشيا الحوثي تجتاح أحياء عدن المعقل الأخير الخارج عن سُلطة الانقلابيين، يُطلق الرئيس >>
بعد هروب الرئيس هادي إلى عدن من إقامته الجبرية بصنعاء، كنّا بين مكذب ومصدق أن عفاش سيدفع بقواته لملاحقته، >>
عندما تبحث مؤسسات أي دولة عن موقع قدم داخل وطنها، وتكتفي ببيانات تبكي حظها العاثر وتنادي الشعب للمقاومة >>
أنا مواطن في توجه اسمه "المقاومة الوطنية"، كلافِتَةٍ تسعى لمشاركة الشمال استعادة نفسه من الكهنوت الحاكم >>
هناك حملة إعلامية مسيئة، وهجوم شرس ظالم ضد دولة الإمارات من على منابر الحكومة الشرعية اليمنية المختطفة من >>
السلوك الشائن الذي تقوم به الحكومة اليمنية باستهداف دولة الإمارات العربية المتحدة، العضو في التحالف>>
خارطة القوى تشير إلى أن امتداد زمن الحرب وتعثرها ثم خروجها عن الأهداف المعلنة التي من أجلها قامت، أدى إلى >>
ما تعرضت له العاصمة اليمنية المؤقتة، عدن، في الأيام الأخيرة، يكشف عن «استراتيجية إرهابية» جاهزة تقودها >>
انظروا وقارنوا: مهندس الأحداث الجارية من طرف الشرعية هو علي محسن الأحمر، الذي توقفت عقارب عقله عند يوليو >>
حكومة الشرعية وصعت نفسها في ورطة واحدة بل في ورطتين اثنتين. الورطة الأولى.. هي أن وجود التحالف العربي >>
من الطبيعي ألا تمر أحداث عدن والصدامات المسلحة هناك، وعدم التزام القوات الحكومية المدعومة من حزب الإصلاح >>
لم تنتهِ أحداث عدن التي أصبحت مركزية بعد ما جرى قبل عيد الأضحى الفائت وأثناءه وبعده، وهي أحداث ناتجة عن>>
في 2011 كان الإسلام حق علماء الإخوان ضد الدول. الزنداني والقرضاوي وصعتر لم يبقوا شيئاً. قالوا الخروج >>
المواقف الأخيرة التي أعلنها هادي وحكومته الإخوانية تجاه الإمارات العربية المتحدة عبر بيان رسمي حمل>>
الجيش الذي سموه وطنياً وهو بالحقيقة مليشيات حزبية وقبلية، حول الوضع في شبوة إلى ثأرات قبلية بين مأرب>>
أحب واحترم وأقدر هذا الإنسان الكبير لأسباب كثيرة، أولها وأهمها أنه رجل دولة من العيار الثقيل، فضلاً عن>>
في البداية أود أن أذكر لعل الذكرى تنفع المؤمنين بأن الغدر هو أحقر الجرائم الإنسانية وأكثرها خسة. موقف >>
كشفت الأحداث المتصاعدة في جنوب اليمن عن الحقيقة التي سبق أن كشفتها العمليات الإرهابية في مختلف دول>>
كلما فسح الجنوب مجالاً للشمال كي يستعين به لاستعادة العاصمة صنعاء، عملوا له نثرة تعيد الشمال تائهاً، لا>>