آ إلى جانب مشكلتنا مع إسرائيل في كونها غازية معتدية ومحتلة، هنالك مشكلة أخرى، وهي أن الموقف منها بات وسيلة>>
آ تستحضر ذاكرتك عند زيارتك للساحل الغربي، دائما الصور الفظيعة لأهوال الحرب العالمية الثانية.. حال الناس..>>
آ شكل مؤتمر وارسو بحضور ممثلي أكثر من ستين دولة، صدمة كبيرة لإيران وميليشيا الحوثي في اليمن، وكشف عن الوجه>>
آ ينجذب اهتمام الرأي العام نحو متابعة القضايا المتعلقة بالفساد أو الفضائح الجنسية. وحول هذه وتلك تنتشر>>
آ مافيش في الدنيا كلها عموما من هم أطيب من اليمنيين؛ لكنها الطيبة التي ترهق صاحبها، وتقوده إلى مآلات صعبة>>
آ ‫يدرك اليمنيون أن مزايدات âپ§â€«الحوثيينâپ© المتعلقة بقضية âپ§â€«فلسطينâپ© مجرد نفاق>>
آ مجتمعنا تحت سيطرة الحوثي لا يُقدِّر الحقارة والدناءة التي عليها جماعة الحوثي.. كُلنا لم نكن نقدّر>>
آ نتحدث عن الحرية في القوانين، مع أن الحرية بالأساس خلقت فينا ومعنا. آ نُخلق أحراراً، ولكن يتم تقييدنا>>
آ (صعدة) تَتَلوى ألما ولا بواكي لها.. من لم تقتله الحرب قتلته الأمراض، ومن لم يشرده طيران التّحالف شرده ظلم>>
آ في المدارس والجوامع والجامعات وفي الأحزاب والتنظيمات والجماعات نتعلم فنون الكراهية ! آ ووحدها الطبيعة>>
آ لن يستطيع أحد الادعاء والقول بأن الوضع في الخليج مثالي، وفي الوقت نفسه لن يصدق عاقل الزعم بأن الخليج يحتاج>>
آ بذلت دول التحالف العربي في اليمن جهودها الصادقة من أجل الوصول إلى حل سياسي للأزمة اليمنية التي باتت تشكّل>>
آ في الوقت الذي يظن الحوثيون أنهم سينجحون بمغالطة المجتمع الدولي في قضية المفاوضات من أجل الاستعداد لمعارك>>
آ كان يا ما كان.. آ كان الخليفة الزاهد في جزيرة واق الواق يتفقد بيت المال المملوء بالذهب والفضة والدنانير،>>
آ في منتصف الطريق إلى مأرب قررت الحافلة، التي تتمايل كهودج على سنام جمل كهل، أن تسترخي وسط الصحراء في وحشة>>
آ الاحتفاء السنوي بذكرى 11 فبراير 2011، مع تجاهل تقييم محصولها خلال ثماني سنوات بهدف تصحيح مسارها الذي تسبب في>>
آ عدت للتو من أبواب إحدى السفارات الأجنبية؛ أشعر بالذل والمهانة لأني أحمل الجواز اليمني. كان أمامي طابور من>>
آ في الحادي عشر من أيلول /â€ڈ سبتمبر ظ¢ظ ظ ظ، م، أسقط برجا مركز التجارة العالمي في نيويورك، عند تلك اللحظة>>
آ يرطن منظرو وكتبة يوم 11 فبراير عن ثورة مضادة أعاقت ثورتهم، يخطب ليلة المناسبة رئيس الجمهورية وينتدب نائبه>>
آ أما أنا كمواطن فإني أرى نقصا كبيرا في أداء المجلس الانتقالي.. في خطابه.. في أفعاله.. في قياداته.. غير أنه>>
آ صباح النصر على الظلمة المعتدين. صباح يسطر فيه أحرار حجور أروع البطولات يستولون على جبل القيمآ الشاهق>>
آ أخي الرئيس عبدربه منصور هادي: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... وبعد... دعني أبدأ بالقول إنني على المستوى>>
آ آ أسؤا العلاقات التي تربطك بالناس هي علاقتك بمن لا يعرف قدرك وكما يقول المثل المصري" اللي ما يعرفك>>
آ الحقيقة هي أن العالم لم يعد يريد أن يرى القضية اليمنية غير قضية إنسانية حتى تثبت الحكومة الشرعية أن الجذر>>
آ بمعيار المصلحة الشخصية، يفترض أن أقدس أحداث 11 فبراير 2011م؛ فقد نقلتني نقلة نوعية؛ وبمعيار المصلحة الوطنية>>
آ كسر الانقلاب المهين لإرادة اليمن في هذا الوقت العصيب ، تجد النخب السياسية ، المعوّل عليها مواجهة التدمير>>
آ على رغم المساعي الدولية لإنهاء الأزمة اليمنية إلا أن مليشيات الحوثي لا تزال حتى هذه اللحظة تضرب بعرض>>
آ مهمة التدين هي أن يصنع السلام في الأرض.. لكن الكتابيون في كل زمان ومكان حولوا الدين قنبلة وصرخة ولعنا وقطع>>
آ أتذكر الآن أغنية "جيشنا يا جيشنا" التي كانت تبثها قناة صنعاء زمان واحنا صغار، وأشعر بالحسرة على لحظات>>
آ من أشعل ثورة 11 فبراير 2011 ضد نظام علي صالح مئات من الطلاب والشباب في صنعاء وتعز، ولحقت بهم مواكب الثائرين في>>
آ هل تتذكَّرون ممثل حركة حماس حين وقف وبيده “سيدي†يشير به إلى محتوى “غير لائق†لابنة أحد مسؤولي>>
آ لم تترك عصابة الحوثي لليمنيين شيئاً كي يفاوضوا لأجله، لقد دمرت كل شيء، انتهكت كل شيء، ومستمرة في تدمير>>
آ في ظل التعنت الحوثي، ونكثه للاتفاقات التي وقع عليها، وعدم تنفيذه لها بالشكل المطلوب، برز الدور السلبي>>
آ يصاحب ذكرى ثورة 11 فبراير جدل إعلامي وسياسي بين مؤيديها ومعارضيها، ووسط الصخب يخفت صوت العقول المستنيرة،>>
آ يخبرنا التاريخ أن الحروب الأهلية في أي بلد تكون بداياتها ودوافعها -في الأغلب- نزاعات حول الحكم يغطيها>>
آ الاجتماع المشترك لأعضاء في اللجنة العامة والكتلة البرلمانية للمؤتمر الشعبي العام المنعقد يومي الأحد>>
آ قلنا في المقال السابق: إن اللجنة الدائمة زكت مقترح رئيس المؤتمر في العاشر شهر نوفمبر2014، فصار الدكتور أحمد>>
آ آ عمل طرفا الصراع الرئيسان على محاولة اختراق ما قد تبلور من ثورة عفوية، بخطابها القيمي والأخلاقي،>>
آ ليس من العسير على أي مراقب توقع مآل الجهود الجارية لتنفيذ اتفاق ستوكهولم بشأن اليمن، حتى مع وجود وجه جديد>>
آ قبل 1400 سنة، تقريبًا، طوّع اليمنيون الطبيعة القاسية لصالحهم، شقوا المدرجات في الجبال وبنوا السدود وشيدوا>>