آ عندما أتابع النزاع على رمزيات فارغة لا القضايا المركزية بين التيارات الوطنية الجمهورية، أقول لنفسي لماذا>>
آ ستنتهي الحرب على الحوثيين بعد زوال أسبابها. غير أنّ "هاشميين" ينتمي بعضهم لتنظيم "المؤتمر الشعبي العام">>
آ وهي تُلفتُ نظر لجنة جائزة نوبل للسلام إلى الأثر الإنساني العميق والمهم الذي حققته قيادة دولة الإمارات>>
آ كل الخوف هو أن يأتي إلى الأمم المتحدة جيل من الخبراء يقلبون المفاهيم بشأن دور الأمم المتحدة في فك النزاعات>>
آ التعايش الديني أولاً، وعليه تبنى المجتمعات وتحل مشكلات الفقر والجهل والفساد والظلم فيها. تجارب الغرب>>
آ لقد صدق الشاعر حين قال: والأمُّ مدرسةٌ إذا أعددتها أعددت شعباً طيب الأعراقِ. ففي زمن جبنَ فيه الرجال>>
آ التحدي الحقيقي للجنوبين يتصل بمدى وعيهمآ وأهمية تشبتهم بالمشروع الوطني لقضيتهم وعدم السماح بالإساءة أو>>
آ لم تترك عصابة الحوثي لليمنيين شيء كي يفاوضون لإجله لقد دمرت كل شيء انتهكت شيء ومستمرة في تدمير وانتهاك ما>>
آ حدث تاريخي غير مسبوق في المنطقة، إقامة قداس للبابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية في دولة عربية إسلامية>>
آ تتصارع مختلف التيارات تحت تأثير عاملين أساسيين، أحدهما: الرغبة في الاستحواذ، طمعاً في الهيمنة والتميّز،>>
آ منذ بداية الأزمة اليمنية سواء على مستوى المواجهة بين الشمال والجنوب في حرب عام 1994 أو في الصراع الحالي بين>>
آ أُوقفت معركة تحرير الحديدة منذ شهور بعد وصول القوات المشتركة لشارع الخمسين وكيلو سبعة بتدخل دولي ذهبت فيه>>
آ الحملة الإعلامية التي تشنها حكومة الدوحة على الإمارات، لأنها استضافت البابا فرنسيس، تعكس فكراً مشوهاً،>>
آ الاستقبال الحافل لبابا الكنيسة الكاثوليكية في أبوظبي، وما رافقه من استعراض فرقة الفرسان على الخيول>>
آ آخر فرحة جماعية عمت أرجاء البلاد في اليمن كانت في اعتقادي صبيحة 22 مايو سنة 1990 يوم التوقيع على اتفاقية>>
آ حالياً، يمكن التمييز بين أربعة تيارات رئيسية يختلف واحدها عن الآخر من حيث الكيفية التي يتم بها تناول>>
آ شكلت انتفاضة الثاني من ديسمبر تحولا حيويا في معركة الجمهورية، ووضعت الحوثية أمام معضلة بلا أفق أين ما>>
آ خلف كل كارثة سياسية أو مأساة اجتماعية؛ فتشوا دائماً عن علماء الدين، أولئك الذين لا يحركون ساكناً تجاه كل>>
آ حسب التقويم الصيني التقليدي، إن يوم 5 فبراير يصادف عيد الربيع الصيني أي رأس السنة الجديدة. إن عيد الربيع>>
آ فيلم أجمع الحضور على البكاء في ساعات عرضه، لكنه انتزع الضحكة من الأفواه، ورسم على كل الوجوه دون استثناء>>
آ كان اليمن قد ابتلي بنظام سياسي واجتماعي التهم المشروع الوطني والحركة الوطنية والمجتمع المدني ، وتغوط>>
آ مُشاركة الجنوبيين الفاعلة في قتال الحوثيين في الساحل الغربي ومحافظة صعدة؛ لم يشفع لهم عند الشرعية. فصارت>>
آ القوى التقليدية تعبير مخادع بإزاء الحالة اليمنية، يؤخذ بعيدا عن مدلولات سياقية ليطلق على قوة واحدة (كثيرة>>
آ ومن الطبيعي حدوث الخلافات بين الناس والنزاعات والمشاكل, والغضب صفه إنسانيه ، لكن المرفوض أن يعيش الإنسان>>
آ لا فرق.. بين مُتَخلّف يدعي (النُّبوة) لمجرد أنه يرى نفسه كذلك، ودجّال يدعي (الاصطفاء) لأنه يرى نفسه>>
آ يتعرض مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن (مارتن غريفيث) ومكتبه، إلى انتقادات بلغت حد الاتهامات بالانحياز>>
آ لقد بات واضحاً للجميع، أن إفشال اتفاق السويد بات الهدف الاستراتيجي لميليشيا الحوثي الانقلابية>>
آ تباً لهؤلاء الأغبياء، ربما لا يدرك الحوثيون أو يدركون حجم الضرر الكبير الذي لحق ويلحق باليمن أرضاً>>
آ يتساءل البعض: ما الذي يجعل اليمنيين يستمرون في رفض الحوثي رغم الوضع الإنساني والمجتمعي الكارثي الناتج عن>>
آ صحيح أن معظم الهاشمين، إن جاز التعبير، انجرفوا مع مشروع التنكيل والبطش الحوثي باليمنيين، لكن ليس من>>
آ مهولة هي المسارات التاريخية التي عرفها اليمنيون، فالصراعات التي تحولت لاحترابات لم تكد لتتوقف في التاريخ>>
آ غير الحرب الظاهرة في اليمن ثمة حرب أخرى تخاض بلا مدافع، وبلا دماء، حرب لا تقل شراسة وقسوة تجري ضد العقل،>>
آ لقد مرت اليمن بالكثير من الظروف السيئة والحروب والأزمات الخانقة ظلت فيها جميعاً محافظة على قيمها>>
آ بعد خطاب بومبيو وزير الخارجية الأميركي في الجامعة الأميركية بمصر، كتب أستاذنا الدكتور علي الدين هلال>>
آ تتعرض منطقة حجور في حجة منذ أيام لهجوم غاشم من قبل جماعة الحوثيين في محاولة للتنكيل بأبناء هذه المنطقة>>
آ نتضارب ونتقاتل على أيش، اسكه قولوا لي؟ اقتصاد البلد تعبان، والوضع في كل المحافظات المحررة وغير المحررة>>
آ يمارس الحوثي القهر على مراحل.. في المناطق التي ما تزال سيطرته عليها محدودة يتصرف مع أهلها بحذر نوعا ما. وفي>>
آ منذ العام 1995 إلى العام 2011، كان عبد ربه منصور هادي نائباً لرئيس المؤتمر الشعبي، إلى جانب كونه نائباً لرئيس>>
آ جرائم الحوثية السياسية والحقوقية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والإعلامية تزداد وتتراكم، وكل جانب>>
آ سعدت كثيراً بالتفاعل مع ما يجري في مديرية كشر، وأدركت أن وعي الناس بما تعانيه مديريتنا من هجمة بربرية شرسة>>