آ تعتري المراقبين السياسيين والمتابعين منهم لأقوال الرئيس الأمريكي رونالد ترامب حالة من الحيرة تدفع بعضهم>>
آ متفاجئ جداً أن الشهيد محمد طماح أصبح رئيساً لجهاز استخبارات لم يعد له وجود، لـ"هادي" السّاكن في>>
آ النازحُ إنسان ترك مسقط رأسه.. وطنه الصغير... منزله.. مصدر رزقه.. معظمهم خرج وأسرته بما يسترون أجسادهم>>
آ في التاريخ اليمني الحديث، منذ قيام “الجمهورية العربية اليمنية†في الشمال إثر الإطاحة بالنظام>>
آ كانوا بعد الحرب في عدن يستخدمون عمليات القاعدة وداعش للتوجيه المناطقي بغية التستر على الإرهاب الذي صنعوه>>
آ قبل أيام سمعنا خبر تشكيل وزير النقل في حكومة الشرعية لجنة للتحقيق مع مدير مطار عدن في حادث كسر زجاج إحدى>>
آ يبدو أن الحوثيين علقوا في اشتباك غير محسوب ومتصاعد مع المجتمع الدولي. وليست اللهجة العدوانية ضد الجنرال>>
آ الديمقراطية قبل أن تكون موقف يجسده المرء تجاه أي قضية تطرح أمامه ليقول رأيه بشأنها فإنها أولاً معلومة يجب>>
آ شبان عاطلون وجدوا –في غياب مشروع الدولة الحاضن للكل- من يستدرجهم بسهولة، وذهبوا لأسابيع وربما أشهر في>>
آ الملف اليمني مفتوح على احتمالات سيئة في ظل الحسابات الخاطئة التي تديرها قوى تمارس السياسة كمجال للربح>>
آ بحجة إخراجها من نفوذ عائلة الأحمر، باع عبدربه منصور هادي عمران للحوثي، وضاع في الطريق المعسكر الوحيد الذي>>
آ â€ژتاركاً خلفه تاريخ مجيد وناصع من النضال الوطني استشهد اللواء محمد صالح طماح اليوم،رئيس هيئة>>
آ كانت جرائم عبدالملك وتجاوزاته الأخلاقية تداعب مشاعر أمراض النفوس حين تنال من خصومهم، ثم ما يلبث أن يذيقها>>
آ ورثنا كل العادات السيئة التي طالما حذرنا منها كل الذين سبقونا، لنجد أنفسنا نُعيد أدوار من سبقونا بصورة>>
آ إب، إبّان؛ إب التي في إب، وإب التي في أمريكا. التي في إب، لا أحد يتضامن معها، وهي تعاني بلا توقف وتنزف بلا>>
آ جلسة مجلس الأمن الأخيرة، وإفادة المبعوث وتقرير الأمين العام، وتقرير مساعده للشؤون الإنسانية، كلها أعطت>>
آ إذا كان "الحوثي" وأتباعه لا يسأمون من كثرة الغدر، ونقض العهود؛ بحكم طبيعتهم واعتيادهم على جني ثمارها.. فما>>
آ فقد الجنوب، فجر هذا اليوم "أمس" المشئوم الموافق 13من يناير 2019،أحد أبرز قياداته الجنوبية السباقة الى ميادين>>
آ العملية الإرهابية التي اقترفتها مليشيات الحوثي الخميس الماضي بطائرة مسيرة (التي هي عبارة عن حزام ناسف)،>>
آ تتجلى المصيبة الكبرى فيما حدث ويحدث في ليبيا بعد الثورة على القذافي وحكمه الفردي وما أعقب ذلك من فوضى>>
آ للأسف، سنعيد موضوع الأخفش ثاني وثالث ورابع، والتعامل مع هذا الموضوع على أساس أنه موضوع تافه ولا يستحق>>
آ سيتوقف التاريخ طويلاً أمام دعوة التصالح والتسامح التي أطلقها الجنوبيون في تحد واضح لتاريخ مثقل بالصراعات>>
آ العالم كله يعاني.. يكابد.. يتألم.. مشكلات سياسية.. وصراعات دولية.. وقلاقل إقليمية.. ومؤسسة عالمية تنتمي إليها>>
آ اللعب خارج سياق المشروع الوطني كان كارثة.. ساسة من جحيم، وانتهازيات بلا ضمير، وجشع مسيطر غير مهتم بالدولة>>
آ أتى هادي والإخوان بعد أزمة 2011، وعصفت بهم أزمة 2014.. أنقذهم التحالف وحاول أن يعيد ترتيبهم من جديد، وبدلاً من>>
آ منشور الدكتور أحمد عبيد بن دغر في تعليقه على حادثة منصة العند والذي تحدث فيه عن أن من يريد الاستقرار>>
آ آ قدمت أوراق اعتمادي سفيرا في الهند منتصف عام 2006 ضمن مجموعة من السفراء، كنت الأخير بحسب التقاليد>>
آ آ يشترخ رأسي نصين صراحة لما ينهزم منتخبنا الوطني أمام منتخبي السعودية أو إيران، وتمضي أوقاتي بشكل سيئ>>
آ صديقتي وأختي في الله كرهتْ الحياة وأصابها الإحباط واليأس لأن زوجها الذي كانت تحب الدنيا لأجله>>
آ إذاً.. فماذا؟ إذا علمت عن يقين بأن "الجهل ظُلم" كبير على النفس وظلام عليها سواءً كان مصدره شخص الجاهل نفسه>>
آ يُقال ضمن ما يُقال إن الأمة التي لا تعرف تاريخها لا تُحسن صياغة مستقبلهاâ€ڈ، ذلك أن قراءة التاريخ بتبصر>>
آ نحتاج تحالفاً وطنياً، تجمعه قواسم مشتركة في وطن جديد، وطن يمنيي ما بعد الجمهورية اليمنية. ورجاءً توقفوا>>
آ في حديثه عن مصافحته لرئيس وفد الحوثيين إلى محادثات راين بوو، قال خالد اليماني إن محمد عبد السلام أخي في>>
آ على فكرة، تصريح جواس، اليوم، أعاد إلى ذهني موقفاً قديماً أتذكره وأذكره بكل مناسبة أجد فيها فرصة>>
آ منذ الساعة الأولى لحادثة قاعدة العند العسكرية التي استهدفتها طائرة حوثية مسيّــرة، صباح الخميس، عن>>
آ تابع الكاتب أهم مقالات بعض القيادات البارزة في حزب المؤتمر الشعبي العام خلال عام 2018، حول أزمة الحزب،>>
آ لكل مجتهد نصيب إن القاتل مجتهدٌ في رأي البعض يقتل حباً في الله قياماً بالفرض فإذا أخطأ في القتل لهُ>>
آ لطالما كان الإعلام اليمني موصوفا بالحدة في تعاطيه مع الجانب السياسي وهي صفة متلازمة لها خلفيتها في تكوين>>
آ * بعد الإحاطة المعلولة من المبعوث الأممي غريفيث وتقرير الأمين العام في مجلس الأمن يجب أن ترتفع أصواتنا>>
آ آ لم أتابع الجولات المستجدة من الردح والردح المضاد، وتقاذف العنتريات الفارغة، والشتائم المقذعة،>>