ابتدأت أزمة هذه المنطقة مع إيران منذ الثورة الخمينية عام 1979. ثم ما لبثت أن تحولت إلى صراع، بعد الحرب العراقية>>
خياراتنا محدودة أمام هجمات إيران التي استهدفت، في أقل من شهر، ست ناقلات نفط ومنتجاته. تعمدت تفجير سفن مقبلة>>
اليمن السعيد منطلق الحضارات الإنسانية؛ من حضارة سبأ، ومملكة معين، وحضارة حضرموت، ومملكة حمير، إلى مملكة>>
أطلق الرئيس الأمريكي ترامب الجمعة تحذيرا شديدا لإيران وادواتها بالمنطقة، أكد فيه بإن مضيق هرمز وإن حدث فلن>>
حين جاء الرئيس الأمريكي الأسبق رونالد ريغان إلى الحكم لم تكن أميركا كالتي نعرفها. خرجت من فترة الستينات>>
وزيرا الخارجية والدفاع الإيرانيان كررا القول علانية داعيين إلى اتفاقية عدم اعتداء بين إيران من جهة،>>
هل تعتقد إيران أنها يمكن أن تسلم على نفسها من بعد كل هذا الدمار الذي خلفته عند الآخرين؟ إيران سلمت على>>
وأثبتت الفعاليات بجلاء مدى عمق الصلة بين المؤتمريين والوطن والشعب ومدى القوة والثبات والصلابة التي يتمتعون>>
تصريحات جون بولتون مستشار الأمن القومي الأمريكي عن تورط إيران في تفجير 4 ناقلات بحرية قبالة موانئ دولة>>
بإطلاق اقتراح محمد جواد ظريف، وزير خارجية جمهورية إيران الإسلامية، من بغداد، وهو اقتراح بتوقيع اتفاقية عدم>>
بدلا من أن تؤدي الأمم المتحدة دورا في إرساء مبدأ السلام مارست هذه المنظمة الأممية دورا في إشعال الصراعات،>>
إيران ليست دولة نووية ولكنها دولة تطمح إلى ذلك لتحقيق أهدافها وغاياتها الطائفية، ولتحقيق أحلامها>>
كل المؤشرات تثبت أن بريطانيا اختارت الانحياز إلى جانب المليشيات الانقلابية الحوثية في اليمن ضد الحكومة>>
سئلة كثيرة تترى في متابعتنا للملف الإيراني والمواجهات القائمة والقادمة مع الولايات المتحدة، وفي المقدمة>>
كل هذه التهديدات الإيرانية ضد العقوبات الأميركية، وفي مواجهة الحشد العسكري البحري والجوي المتصاعد، ولم تجد>>
ما نشهده اليوم من حرب كلامية ساخنة بين أميركا وإيران ربما لن تزيد عن ذلك، فلقد تعودنا على مثل هذه التهديدات>>
عاد التوتر من جديد إلى منطقة الشرق الأوسط بعد الإجراءات الاستفزازية الأخيرة التي قام بها النظام الإيراني،>>
منذ قيام الثورة الإيرانية قبل أربعين عامًا، وهي تسعى لصنع عداوات في هذا العالم أجمع، وقلّ أن تجدها تعقد>>
ما زالت دولة الإرهاب إيران تدعم أذرعها والأحزاب التابعة لها في البلدان العربية في العراق وسورية ولبنان>>
لم تعرف البشرية في عهدها المعاصر أساليب للقتل والإرهاب والترويع إلا الرصاص منذ أمر عبد الرحمن السندي رئيس>>
كل يوم إيران تنزف خسائر هائلة، تفقد أكثر من نصف ما كانت تحصل عليه قبل عام، بسبب تطبيق العقوبات عليها. ولو>>
لم تخطئ الكاتبة الأمريكية «باربرا فيرتهايم توكمان» في كتابها «بنادق أغسطس – The Guns of August»؛ أعظم>>
لا يكتفي مسؤولو النظام الإيراني بالقول بأن طهران لا تريد الحرب ولكنهم يرددون بأن من غير الممكن قيام حرب بين>>
الذين سرقوا دولة ليحولوها إلى ضيعة لمجموعة مليشاوية عنصرية غارقة في حماقة التسلط على بلد عريق اسمه اليمن ،>>
بدأت سحب الحرب تموج في سماء المنطقة مع الأحداث المتسارعة والمتلاحقة، والأخبار غير المسبوقة حول سيناريوهات>>
يطيب لمارتن غريفيث أن يُميل خصلات شعره الأشيب على جانبي رأسه، هذا البريطاني العجوز ذو الملامح الهوليودية،>>
العالم يصوب أنظاره في هذه الأيام إلى الشرق الأوسط، وتحديدا إلى منطقة الخليج العربي، فالتوتر وخطوط التماس>>
يبدو العالم في حالة من الفوضى، تشبه المرحلة التي أعقبت الحرب العالمية الثانية، فمن الانقسام الحزبي>>
يرفض هتلر القرن الـ21، دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتفاوض، وبوصف المُحتضر، الذي يدرك أنه سيرحل، بشكل>>
كيان دول البحر الأحمر وخليج عدن هو الكيان الذي تم الإعلان عن تأسيسه في ديسمبر 2018 بمدينة الرياض، بعد استقبال>>
الأجواء نفس الأجواء، والتوترات ذاتها، فقبل 39 عاماً اندلعت حرب الخليج الأولى بين العراق وإيران (1980 - 1988)،>>
مساء الأربعاء الماضي الموافق ١٥ مايو ٢٠١٩م وأنا مع بعض الزملاء في مقر عمل الفريق الحكومي في لجنة إعادة>>
الحوثية يتحكم بها دجالون لصوص ويحركون: - مهووسون بالاصطفاء - عصابات متنوعة ومحترفة باحثة عن فتات>>
مع ارتفاع درجات القلق والتوتر في منطقة الخليج العربي، وزيادة الحرب الكلامية بين النظام الإيراني والولايات>>
عمد عدد من المهتمين بالشأن السياسي إلى التشكيك في الوقوف ضد إيران في الأزمة الحالية، بعضهم يرى في طهران>>
إدماج إيران في المنظومة الدولية غير ممكن في ظل النظام الكهنوتي للخمينية لأن طبيعته وتركيبته وأهدافه>>
بإعلانه أنه انسحب اليوم من ميناء الحديدة يورط الحوثي نفسه، ويثبت أنه كان يكذب عندما أعلن قبل شهور أنه انسحب>>
في أربعين سنة مرت كثير من الظروف التي كانت فيها احتمالات الحرب واردة مع النظام الإيراني، لكنها لم تقع، فهل>>
ضاع جواز سفري في جمارك اليمن في الثالث من تموز عام 2003، كان قد صادف ذلك اليوم دخول علي عبدالله صالح إلى اليمن>>
الحوثيون يعلمون أن جبهة الساحل ليست ساحتهم، ومعركة الحديدة أكبر من عنطزتهم بعد أن سحقهم الأبطال أكثر من 500>>