تستغل العصابة الحوثية، التناقضات التي تخلقها المنظمات والمجتمع الدولية في التعامل مع الأحداث والجرائم>>
قبل أيام اندلعت مظاهرات في محافظة صلاح الدين لأن تنظيمات ميليشياوية لا تزال تسيطر فيها وعلى ديالي المجاورة>>
من يريد أن يفهم جرائم الحوثية الكهنوتية في اليمن، فليقرأ تأريخ الحركة الصهيونية القريب، وكيف كانت تفتعل>>
سلسلة حلقات تنشرها وكالة 2 ديسمبر، من ملف بعنوان (خرافة الولاية)، وفيما يلي الحلقة>>
من الصعب جداً على نظام الملالي بإيران العيش حسب القواعد الدولية، كما نصحهم بذلك وزير الدفاع الأميركي، جيمس>>
على الرغم من تصاعد الاحتجاجات الشعبية في المدن الإيرانية مؤخرًا فإن هذا لا يعني أن (طهران) سوف ترضخ بسرعة>>
حين سقطت العاصمة اليمنية صنعاء بأيدي الحوثيين لم يتحرك العالم ضدهم واعتبر الأمر مجرد صراع داخلي على السلطة>>
سلسلة حلقات تنشرها وكالة 2 ديسمبر، من ملف بعنوان (خرافة الولاية)، وفيما يلي الحلقة التاسعة.. ونظرا>>
تغيّر شاغل البيت الأبيض، بعد انتخابات 2016 الرئاسية الأميركية، فعل فعله في كل مكان من العالم، ولكن التغيير>>
يصعب الآن حسم مسألة دون إنجاز المراحل الرئيسية لها وبناء نسق تنظيمها، بمعنى أن أي شيء يمكن أن يحدث عند نقطة>>
سلسلة حلقات تنشرها وكالة 2 ديسمبر، من ملف بعنوان (خرافة الولاية)، وفيما يلي الحلقة>>
إذا أردت أن تصبح فاسداً عظيما في اليمن دون رقابة، ويزداد فسادك أكثر دون حساب.. فقط سيطر على الهيئات الرقابية>>
سلسلة حلقات تنشرها وكالة 2 ديسمبر، من ملف بعنوان (خرافة الولاية)، وفيما يلي الحلقة>>
"نحن خدام لهذا الشعب لا حكاماً عليه" الزعيم الشهيد/ علي عبدالله صالح أيها الشعب اليماني العظيم..>>
سلسلة حلقات تنشرها وكالة 2 ديسمبر، من ملف بعنوان (خرافة الولاية)، وفيما يلي الحلقة>>
صباح اليوم وأثناء تناولي وجبة الإفطار في أحد المقاصف في مدينة تعز تقدم أحدهم نحوي طالبا مشاركتي الطعام.>>
سلسلة حلقات تنشرها وكالة 2 ديسمبر، من ملف بعنوان (خرافة الولاية)، وفيما يلي الحلقة>>
تموت الأمم، وتسحق الشعوب، عندما تفقد إرادتها بصنع تاريخها، وتدفع أثماناً باهظة جداً بسبب النظرة العفوية>>
سلسلة حلقات تنشرها وكالة 2 ديسمبر، من ملف بعنوان (خرافة الولاية)، وفيما يلي الحلقة الرابعة.. بداية>>
منذ بدء معركة تحرير الساحل الغربي وتحريرها من سيطرة مليشيا الحوثي الكهنوتية المدعومة إيرانيا، والأنظار على>>
حركات كثيرة مرت على اليمن قتلت ودمرت وارتكبت من الموبقات الكثير، لكن هذه البلاد لم تبتلَ بجائحة>>
حلت علينا هذا اليوم الخالد في تاريخنا المعاصر هذا العام، وقد غادرنا صاحب الذكری الرئيس الصالح وارتفعت روحه>>
ظلت مليشيا الحوثي ولفترات طويلة تحمل لقب مليشيا الموت نظرا لما ارتكبته من مذابح على مدى سنوات من تاريخ هذه>>
سلسلة حلقات تنشرها وكالة 2 ديسمبر، من ملف بعنوان (خرافة الولاية)، وفيما يلي الحلقة الثالثة.. قد يبدو>>
يصادف اليوم الثلاثاء ال 17 من يوليو الذكرى ال 38 لتولي شهيد الوطن وزعيمه الخالد علي عبد الله صالح عفاش دفة>>
الخوخة إحدى مديريات محافظة الحديدة في الساحل الغربي لليمن، أخذني القدر إليها على حين غرة في زيارتي الأولى>>
سلسلة حلقات تنشرها "وكالة 2 ديسمبر"، من ملف بعنوان (خرافة الولاية)، وفيما يلي الحلقة>>
مجموعة من الهمج وشذاذ الآفاق.. غبار التاريخ وساكني الكهوف.. لاديناً يردعهم وإن تشدقوا به ودينهم مجرد كلمات>>
سلسلة حلقات تنشرها "وكالة 2 ديسمبر"، من ملف بعنوان (خرافة الولاية)، وفيما يلي الحلقة>>
عبد الملك الحوثي أغار بجحافله على المحافظات الجنوبية، فأخرجت منها عنوة دون أن ينال المراد، وما يزال هو>>
تماما كما كان اليمانيون يتابعون بوجدانهم بشغف كل كلمة للرئيس الشهيد الصالح ليستمدوا منها قوتهم وعزيمتهم ،>>
الطواويس الذين تصنعهم إيران لا يملكون حتى حق الاحتفاظ بالطاووسية التي يقدمون بها أنفسهم للناس لأنهم مجرد>>
أستمعتُ كغيري وبإصغاء وشغف شديدين لخطاب العميد الركن طارق صالح قائد المقاومة الوطنية، قائد ألوية حُرّاس>>
عندما قيل لي: طارق في الساحل شعرت لوهلة أن المعركة الحقيقية بدأت ومن صلب المؤسسة العسكرية وأن الجماهير>>
حملت كلمة العميد طارق محمد عبد الله صالح قائد المقاومة الوطنية رسائل كثيرة ومهمة ألقاها السبت أمام دفعة>>
كل شيء بات واضحاً في الحديدة فهناك تخاض معركة شرسة بين قوى الجمهورية وفلول الإمامة الكهنوتية الإيرانية،>>
يستميت الحوثيون في الحديدة، ولا يبالون بالخسائر، وعيونهم مفتوحة على تحقيق نصر على القوات التابعة لطارق>>
كم حذرناك يامحمد.. كم نصحناك ياحفيد مهدي المسوري.. كم نبهناك يامحمد جمال المسوري.. كم قلنا لك يا إبن>>
المقاومة الوطنية ممثلة بألوية حُرّاس الجمهورية بقيادة العميد البطل طارق صالح، لا يعنيهم الرد على فقراء>>
مرت اليمن بأحداث متلاحقة خلال السنوات الماضية منذ العام 2011م أفرزت واقعا فيه الكثير من المشكلات ومن تلك>>