أجرى جواد ظريف، وزير الخارجية الإيراني، هجمة إعلامية في الولايات المتحدة، يسوق لسياسة بلاده، مستغلاً وجوده>>
من «الواجب»، وليس من المتوقَّع فقط، أن يغضب قادة الحرس الثوري الإيراني والمرشد وكل رموز النظام من>>
توقيت الجزيرة لعرض فيلم عن اغتيال الشهيد "الحمدي" بعد أكثر من 40 عاماً جاء لمناغشة السعودية ونكش أوجاع>>
قبل أيام، تفاجأ اليمنيون بأعمال فنية يؤديها أطفال يحتفون عبرها بذكرى ولادة الإمام المهدي المنتظر محمد بن>>
دخلت الأزمة اليمنية منعطف التصعيد الأمريكي-الإيراني مجدداً مع استخدام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حق>>
تحولات مذهلة في معركة حراس الجمهوري ففي ١٩ أبريل ٢٠١٨م كانت الانطلاقة الأهم لمكون وطني مقاتل انبثق من>>
في 19 أبريل 2018م كان اليمنيون على موعد مع حدث تاريخي كبير وخالد تمثل في انطلاق أولى العمليات للمقاومة الوطنية/>>
منذ انقلابها في الـ 21 سبتمبر 2014م على الدولة والمجتمع اليمني، هيئ للحوثية أنها ستبتلع الوطن وأنها ستُخضع>>
كم سينتظر المجتمع الدولي (الأمم المتحدة) حتى يطلقها صراحة أن المليشيات الحوثية لا تريد السلام، بعد 5 أشهر من>>
لقد صار من الصعوبة بمكان التحدث عن دور إيجابي للأمم المتحدة في اليمن مع وجود مرتين غريفيث الممثل الشخصي>>
يعد تصنيف الإدارة الأمريكية للحرس الثوري الإيراني في قائمة الإرهاب العالمي ضربة أساسية في قلب النظام>>
احتفى العالم بالاتفاق المزعوم في استوكهولم، بالسويد، بين الحكومة الشرعية والحوثيين في 13 ديسمبر (كانون>>
من الواضح أن ميليشيات الحوثي منذ انقلابها على الشرعية، ولها مطامع وأهداف كثيرة في اليمن، وبالأخص مطامع>>
عادت جائحة «الكوليرا»، لتنهش أجساد اليمنيين النحيلة والمتعبة فعلياً جراء الحرب وآثارها القاسية. لكن>>
حقيقة عادت المعنويات لترتفع مجدداً لدى أبناء الشعب اليمني بعد إعلان المقاومة المشتركة رسميا تعزيز جبهة>>
الشاعر والبطل الحميري الثائر خالد عبد القادر الدعيس يجسد شخصية اليمني الأصيل الراسخ في الطبيعة والتاريخ>>
ظلت لبنان منبعاً لإنتاج وتصدير العلم الثقافة والمعرفة، وأنموذجاً للتسامح والتعايش الحضاري.. لكن منذ أن>>
رغم الجهود الدولية المتواصلة منذ توقيع اتفاق ستوكهولم، إلا أن ميليشيات الحوثي الإيرانية مستمرة في خروقاتها>>
جلسة مجلس الأمن السرية يوم الخميس الماضي، كانت فرصة لوضع المجتمع الدولي أمام مسؤوليته فقط لا غير، حيث أفاد>>
الشعب اليمني يشعر بخيبة أمل، ولا يراهن بعد اليوم على حل يأتي من مجلس الأمن، كما لم يعد يكترث بالجولات>>
في الحروب المصيرية تصبح الألعاب السياسية في رقعة شطرنج الصراع قيوداً قاتلة للأهداف المركزية. ويخسر>>
بات واضحاً للجميع الخطة الممنهجة لميليشيات الحوثي الإيرانية لتعطيل جهود السلام وإفشال اتفاق السويد، وهذا>>
أطلق الشاعر اليمني والاعلامي المعروف أحمد غيلان قصيدة ملحمية جديدة أسماها ( الغضب المقدس ) تناول فيها>>
بدد الحوثي آمال من راهنوا على جنوحه للسلام، فبعد مرور أكثر من 80 يوما تزداد القناعات بضرورة حسم المقاومة>>
قبل أيام رفضت طالبات مدرسة عائشة للبنات في مدينة محافظة المحويت ترديد الصرخة الحوثية ومزقن صور الأرعن>>
ثمة حقائق واقعية تجلت، وأقنعة زيف أسقطت وتساقطت ليسقط معها وهم وأكاذيب التأييد الإلهي، والتمكين الرباني>>
كثيرون هم هواة الانتقاد الذين يشيدون بقلمي وينعتونه بالإبداع في أحايين كثيرة ، بينما يحيدون ويجانبون>>
حاول هذا الملف أن يجد تفسيراً للسلوكيات الفارسية حيال المنطقة العربية، العدائية في توجهاتها العامة>>
من لبنان غرب الجناح العربي الأسيوي، إلى شرقه، إلى العراق، المجال الأهم للتماس والتداخل السامي الفارسي>>
لم تترك عصابة الحوثي لليمنيين شيئاً كي يفاوضوا لأجله، لقد دمرت كل شيء، انتهكت كل شيء، ومستمرة في تدمير>>
حزب الله، أو ما يطلق عليه بعض اللبنانيين تهكماً "حزب اللات" هو الذراع الإيراني الأهم في المنطقة، من حيث>>
أُوقفت المعركة منذ شهور بعد وصول القوات المشتركة لشارع الخمسين وكيلو سبعة بتدخل دولي ذهبت فيه الأطراف>>
في واقع الأمر، من الصعب دراسة الموقف الإيراني من إسرائيل والقضية الفلسطينية، خارج الساحة اللبنانية، لأسباب>>
يتساءل البعض: ما الذي يجعل اليمنيين يستمرون في رفض الحوثي رغم الوضع الإنساني والمجتمعي الكارثي الناتج عن>>
قصف الحوثيون مخازن الغلال التي تطعم نحو ثلاثة ملايين إنسان يمني، كارثة كبيرة، بعد أن خزنت الحبوب من مساعدات>>
من المعلوم أن الشعب اليمني بجيشه الوطني ومقاومته الوطنية وقبائله الحرة الأبية. يصنعون في هذه الفترة تاريخ>>
ما يبدو للوهلة الأولى في النظر السطحي للعلاقات الإيرانية الإسرائيلية طغيان حالة العداء بين الجانبين، إذا>>
خرج الجزار عبد الملك الحوثي بعد صمت يهذي بحديث مرتبك، ومرتعش.. تحمل تفاصيله لغة المنهزم نفسياً ومعنوياً،>>
إضافة إلى صلة التزويد الأمريكي والإسرائيلي إيران بالسلاح، بسياسات مرتبطة بمسألة الحرب الباردة دولياً،>>
قبل أن يخرج سيد الكهف من مخبأه.. كانت اليمن دولة كاملة السيادة، كان لدينا حكومة وشعب وجيش وأمن واقتصاد وحوار>>