من يترك بلده لقطعان السلالة وجرابيع الحوثية، ينتهكون أعراضها، ويستبيحون منازلها، ويشيعون نشأها، ويغيرون>>
لماذا لم تجرؤ إيران -بكل سفنها العسكرية وغواصاتها وزوارقها الحربية وطائراتها وصواريخها طويلة المدى..- على مسك>>
يهاجم الإسرائيليون حكومتهم، رافعين سقف مطالبهم منها، مطالبين بإسقاط بنيامين نتنياهو للذي يلبس بدلة الحرب>>
زادت وتيرة الجنون الحوثي لاستهداف السفن التجارية ومحاولات اختطافها الثمانية والأربعين ساعة الماضية وبشكل>>
كيهودي ولد في بولندا في ذروة السُّعار النازي الألماني بقيادة "الفوهرر"، وقضى طفولته في معسكر الاعتقال النازي>>
ما المهم في التذكير ببديهية بسيطة ومعروفة للغاية، مثل: إن "الحوثي" جماعة دينية سياسية جهادية.. وصلت إلى السلطة>>
ضحية جديدة وقصة مثيرة تضاف إلى رصيد الحوثي وسجله الإجرامي بحق المرأة اليمنية التي لم تنجُ من بطشه، ولم تسلم>>
تحدث نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح ، عن استغلال الحوثي للعدوان الإسرائيلي على غزة، ومتاجرته بدماء>>
عاش عمره لخدمة وتجنيب اليمن الشر، لم يكن مغامراً بمصير الشعب والوطن ويسبق خصومه الدوليين بخطوة. >>
تكررت الزيارات سابقاً للمناطق المحررة في محافظة الحديدة من قِبلكم، التقيت فيها بالسلطة المحلية والشخصيات>>
في الثاني من ديسمبر٢٠١٧م ، خرج معظم أبناء محافظة حجة ملبين دعوة الزعيم الشهيد الخالد علي عبدالله صالح، رحمه>>
الأبطال يصنعون التاريخ وليس العكس، ينحتون أسماءهم في ذاكرة الناس بعناية، ويختارون الطريقة التي يرحلون>>
خلال كل تاريخها الأسود، ابتداءً من إبراهيم الجزار، داعية ابن طباطبا، مطلع القرن الهجري الثالث، مرورًا>>
استهدفت "إيران" سفناً تجارية مدنية مرتبطة بشراكات من 18 دولة لحظة مرورها في باب المندب. إعلان الحوثي لم يشمل كل>>
- لأنها واجهت المليشيا الحوثية من قلب العاصمة صنعاء عندما كانت تسيطر على منافذ المدينة وتفرض حراسات وملاحقات>>
في ليلة من ليالي المصير الوطني، ليالي الدفاع عن الجمهورية اليمنية والدولة المتشكلة حديثًا، كانت صنعاء تعيش>>
في حياتك عشت عملاقاً وعند موتك اخترت طريقة موتك عاليَ الهامة موفور الكرامة، كنت كالطود العظيم تواجه>>
لم تكن ثورة الثاني من ديسمبر ترفاً أو لحظة غضب؛ بل كانت ضرورة ملحة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من وطن يُدمر وحقوق>>
كان "صالح" كمن نقرأ ونسمع عنهم من الزعماء الكبار: يخطئُ ويصيب؛ لكنَّ صوابه أكثر من خطئه بكثير. يغضب وينفعل>>
قال لي أحد الأصدقاء مرة: لماذا لا تكتب عن الزعيم "علي عبد الله صالح"؟ قلت له: سأكتب عنه ربما بعد عقود من وفاته.>>
في الثاني من ديسمبر 2017م، تلقيت اتصالًا من قناة سكاي نيوز عربية، كان الحوار يدور حول الانتفاضة الكبرى التي>>
رغم مرور عام على فقدان رئيس جمهورية الشعر والثقافة والفكر والنقد والثورة والنضال إلا أن ذلك الفقد أيقظنا من>>
أيام قلائل تفصلنا عن الذكرى السادسة لثورة الثاني من ديسمبر، التي فجّرها الزعيم علي عبدالله صالح، رئيس>>
مليون قتيل على يد إيران وأذرعها في العراق وبسببها. 610 آلاف قتيل في سوريا على يد إيران وحليفها وحزب الله. 420>>
الكتابة حول الثاني من ديسمبر هذا الحدث المهم محفوفة بالتعقيد والغموض والتشابك، وليس من السهل استنباط>>
ربما يحتاج الأمر بالضرورة إلى قيام "الحوثي" بخطف عشرات السفن التجارية الغربية، وربما إغلاق الملاحة الدولية>>
الشعب الإيراني يسأل: أين حرب الملالي مع فلسطين؟ وإعلام الحرس الثوري يجيب: نحارب عبر لبنان واليمن. وظريف: سئمنا>>
حرب غزة تهدد ملالي طهران في عقر دارهم، لهذا يبالغون في مسرحيات التهديد البعيد. من اللحظة الأولى اكتشف الملالي>>
وجد أهل غزة أنفسهم وسط خذلان عربي إسلامي؛ إلا أن الأفظع أن تحولت دماؤهم لسلعة مزايدة في سوق التخادم>>
يكفي أن تطّلع ولو على جزء من تاريخ اليمن المدون بأقلام الأئمة (أجداد الحوثيين) لتجد إجابة كافية عن السؤال الذي>>
لا أحاول هنا الرد على أحد، وبالذات أنصار "الإمامة العائدة" الذين أزعجوا العالم كله بصراخهم بلعن إسرائيل،>>
لنبدأ من الآخر: حتى لو وصلت صواريخه إلى العاصمة الأمريكية "واشنطن"، ودمرت طائراته المسيّرة العاصمة>>
كانت هناك مدينة يمنية صغيرة في أطراف صعدة- شمال اليمن- آمنة مطمئنة وادعة وتعيش بسلام، على هدى السلام اليمني،>>
تزايد جماعة الحوثي الانقلابية بما تتعرض له غزة في هذه الفترة من الاحتلال الصهيوني على الرغم من أنها ؛>>
يعتبر اليوم الأول من نوفمبر يوماً تاريخاً ومهماً بالنسبة للعلاقات الروسية اليمنية. في مثل هذا اليوم من عام>>
تُثبت تطورات الحرب الصهيونية على غزة استغلال إيران -بطريقة غير مباشرة- ظاهرة صراعها المزعوم مع إسرائيل عبر>>
ربما لا يوجد ما هو أحقر وأقذر من تحويل القضايا العادلة، والمطالب النبيلة، والمظالم الفاجعة.. إلى أسلحة سياسية>>
أن تحتضن "المخا" مدينة البن والتجارة العالمية النسخة الثالثة من مهرجان البن اليمني "موكا"، فهذا حدث ينعش>>
لا حاجة لتأكيد المؤكد بشأن الواجب العربي والإسلامي والإنساني تجاه القضية الفلسطينية، وضرورة التدخل العاجل>>
إن المشاريع الصورية، والشعارات المطاطية المعلنة لدى أية جماعة راديكالية مؤطرة بطابعها العنصري، وخدمة>>