=هزيمة العدو دون قتال خير من الانتصار في ألف معركة، هذه المقولة التاريخية في فن خوض غمار الحرب لها مدلولها>>
باختصار شديد ما يحدث الان في محافظة تعز لرفع الحصار الحوثي الجائر عبارة عن جهود وطنية يمنية خالصة، والسبب>>
عندما يحمل الثوار هدفاً وطنياً واحداً ويؤمنون بصحته تذوب الفوارق التراتيبية بينهم كقادة ومقودين، ورؤساء>>
تأتي العنصرية على كل شيء جميل في الحياة، ويتدخل أصحابها لليّ أعناق الحقائق، وتكييف مقاصد الشرائع، بطريقة>>
لا ينكر أحد بأن غالبية الشعب اليمني بكل تكويناته السياسية والاجتماعية يقف مع الشرعية مدركا أهميتها باللحظة>>
ما زالت منظمة الأمم المتحدة تبذل جهودها الحثيثة من أجل إقناع العالم الثالث بأنها تسعى من أجل انتشالهم من>>
على مدى تأريخها الطويل كانت اليمن - بمسمياتها المتعددة - إحدى أهم الدول والممالك التي فرضت نفسها وبقوة على>>
منذ يومين وأنا أردد في نفسي: ما أصعب أن تقف عاجزا عن الدفاع عن شخص يظلم أمام ناظريك وانت واثق كل الثقة انه>>
كيف الحال اخي فتحي؟آ ما رأيك في الحملات الاعلامية الرخيصة التي تطال رئيس الوزراء دون وجه حق او>>
تأتي الذكرى السابعة والخمسين لثورة السادس والعشرين من سبتمبر لتجدّد في اليمنيين روح الثورة الأم التي أنهت>>
ها نحن نعيش ذكرى الانقلاب الحوثي الذي ادخل اليمن في عمق الصراع الدولي من أجل ان يحقق كل طرفٍ مصالحه التي>>
ليس بمقدور أي قوة انتزاع جذور الفساد الذي زرعه نظام ما، أخذ عقوداً في التغول وسلب إرادات وعقول الرجال بيسرٍ>>
الهجوم الخبيث على منشآت عملاق النفط العالمي السعودي (أرامكو) في مدينة بقيق، شرق السعودية، يكشف خطورة البلادة>>
نجح الفُرس بحلتهم الجديدة -جمهورية إيران الخُمينية- في فرض طوقٍ محكمٍ على السعودية يبدأ من لبنان فسوريا مرورا>>
1-باسم مواجهة الإصلاح أسقطوا صنعاء فسقطت الجمهورية، وباسم مواجهة الإصلاح أسقطوا عدن وقسموا البلاد. وباسم>>
بين الفينة والأخرى نقرأ في دوائر الحكم السياسية في التحالف حديث ان اليمنيين هم من خذل التحالف هذا وان الحرب>>
تمكنت القوات الحكومية اليمنية من السيطرة بسهولة-خلال اليومين الماضيين-على مدينة عتق عاصمة محافظة شبوة شرق>>
تتفاقم المشاكل الدولية والصراعات وتشتعل الحروب بشكلٍ كبير وكأنها تأتي في أطر ٍ مرتبةٍ، ورغم ان منظمة الأمم>>
الأزمة اليمنية الحالية، بين قوات المجلس الانتقالي الجنوبي وقوات الحكومة الشرعية بقيادة الرئيس هادي، كشفت عن>>
لا يصح فرض الإنفصال بالقوة، ولا يصح فرض الوحدة بالقوة ابتداء، لكن الحفاظ على وحدة أي بلد موحد مثل اليمن، أمر>>
عاش الرئيس هادي النقائض كلها الرأسمالية والاشتراكية القبيلة والدولة الشمال والجنوب السلطة متعددة الأذرع>>
آ وتتوالى الأحداثُ عاصفةً في وطنٍ لم يعُد ينقصُهُ من فجائعِ الدهرِ شيء، فالحروبُ قد طحنتهُ، والانقلاباتُ>>
في ظاهرةٍ عميقةٍ وممتدة إلى أقصى مدى أُغفلت كثيراً حتى أصبح من الضرورة تناولها بحثاً كتابة وتقصي، وهي أن>>
أتت الظروف الراهنة بأحداث لم تكن بالحسبان، وانتقلت الأحداث بصورة دراماتيكية غير طبيعية في اليمن بعد>>
منذ 2007م كنّا بصوتنا المتواضع نقول للمعارضة ان المليشيا الحوثية أخطر وان اخطاء نظام صالح بالإمكان إصلاحها>>
بداية أهنئكم بالعيد المبارك. العيد الذي كاد يفسده التصرف الانفعالي من المجلس الجنوبي اليمني الانتقالي،>>
ليست هذه المرة الأولى ولن تكون، للأسف، الأخيرة التي تنفضح فيها مؤسسات الأمم المتحدة في أزمة اليمن، وأنها>>
أواخر يناير من العام 1986 كنت طفل في الرابعة من عمري، حينما قررت أسرتي الرحيل عن عدن تحت وطأة التهجير القسري>>
المتطرف شخص تقف وراءه دائماً حقيقة مختلفة..آ يشرح ذلك قائد عسكري فيقول : "لم يتبق لكتيبتي سوى قليل من الطعام>>
ما يقوم به جنود المجلس الانتقالي ونشطاؤه ومناصروهم ( برابرة_الانتقالي )من أعمال منافية لكل القيم والأخلاق>>
لافتٌ ذلك المشهد المصور الذي تناقله اليمنيون أخيراً ويظهر مجموعة من عناصر جماعة الحوثي، يقفون أمام كمية من>>
يشهد حراك الأقيال الوطني اتساعا مجتمعيا مطّرداً، بشكل شاقولي وأفقي على حد سواء، هذا الحراك الوطني الجامع>>
في الأول من يوليو (تموز) الحالي، نشر الحوثيون في مواقعهم الإلكترونية ما وصفوها بالمبادرة الاقتصادية لمعالجة>>
استمرت الدولة الفاطمية المجرمة أكثر من 262 عاماً، وجاء البطل العالمي الكردي المسلم: صلاح الدين الأيوبي>>
بدأ الحوثيون في ظ¢ظ ظ ظ¤ أعمال العصابات بقتل رجال الأمن في صعدة، ومنذ ذلك التاريخ ونحن نقول إنهم عصابة، وهم>>
المتابع لسياسة أمريكا في منطقة الشرق الأوسط تحديداً في عهد المعتوه "ترمب" يرى الصعلكة السياسية بكل تفاصيلها>>
إذا كان الحوثيون يقتلون رفاقهم الذين قاتلوا في صفوفهم منذ البداية وينكلون بهم بتلك الصورة التي رأينا فيها>>
لا تسعى الحركة الحوثية إلى فرض نفسها كسلطة فوقية مكتفية بالهيمنة السياسية والانتفاع المادي لكنها أيضاً تريد>>
لا ينتصر في الحرب من يمتلك قضية عادلة أو الأكثر عتادا وأسلحة فقط، بل ينتصر فيها من يمتلك قضية عادلة، ومتفوق>>
تلك هي العبارة التي أطلقها مدويةً في سماء العراق المختطف الجريح الشاعر أحمد النعيمي ودفع من أجلها عمره وسلم>>